الدعاء يعد وسيلة فعّالة وقوية يستند إليها الإنسان للسعي نحو النجاح، وتحقيق السعادة، وتحقيق الراحة النفسية. يُعتبر الدعاء تواصلًا مباشرًا بين الفرد وخالقه، حيث يعبر المؤمن فيه عن حاجاته وآماله، ويبتهل بالمساعدة والهداية. ورغم قوة الدعاء كسلاح في يد المؤمن، يظل هناك ظروفٌ تجعل الدعاء يستجاب بسرعة أكبر من غيرها، مما يبرز أهمية الاتصال القائم على الإيمان والثقة العميقة في القدرة الإلهية.

أوقات إجابة الدعاء وأماكنها

1 – ليلة القدر.

2 – يوم عرفة.

3 – شهر رمضان. ولا سيما وقت السحر والإفطار.

4 – ليلة الجمعة ويومها، ولا سيما ساعة الإجابة.

5 – جوف الليل.

6 – نصفه الثاني، وثلثه الأول، وثلثه الأخير.

تابع أوقات يستحب فيها الدعاء

7 – عند الأذان.

8 – بين الأذان والإقامة، وعند الإقامة.

9 – بعد الحيعلتين للمكروب الذي يُجيب المؤذن.

10 – عقب الصلوات.

11 – في السجود.

12 – عند تلاوة القرآن الكريم.

13 – عند التحام الحرب – أي: حرب المؤمنين مع الكفار -.

14 – عند الشرب من زمزم.

15 – عند صياح الديك.

16 – عند اجتماع المسلمين في مجالس الذكر، سيما مجامع الصلوات.

17 – عند تغميض الميت وعند احتضاره.

وقت الدعاء المستجاب الذي لا يرد بإذن الله

18- وقت نزول المطر.

19- عند قراءة أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم.

20- وقت الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الدعاء أوقات استجابة الدعاء

إقرأ أيضاً:

ميقاتي يجيب على سؤال "هل هناك حرب في لبنان"؟

قال رئيس حكومة تصريف الأعمال في لبنان، نجيب ميقاتي، السبت، "نحن في حالة حرب، والتهديدات التي نتعرض لها ما هي إلا نوع من الحرب النفسية".

وأضاف ميقاتي من مقرّ قيادة قطاع جنوب الليطاني في الجيش في صور: "التهديدات التي نشهدها هي نوع من الحرب النفسية، والسؤال الذي يتردد على كل الألسن هل هناك حرب؟ نعم نحن في حالة حرب وهناك عدد كبير من الشهداء من مدنيين وغير مدنيين والعديد من القرى المدمّرة بسبب العدوان الاسرائيلي".

وأكد أن "المحطة الأساسية في جولتنا اليوم هي الاطّلاع على سير الامتحانات الرسمية، ولكن السؤال البديهي: لو لم يكن الجيش موجوداً في الجنوب هل كان بالإمكان إجراء الامتحانات".

وأكمل قائلا: "في كل المحطات نجدد التأكيد ان الجيش هو السند وسياج الوطن بكل ما للكلمة من معنى".

ومنذ أن شنّت حركة حماس هجوما غير مسبوق على إسرائيل في السابع من أكتوبر، يتبادل حزب الله المدعوم من إيران وإسرائيل القصف عبر حدود لبنان الجنوبية بشكل شبه يومي.

وتصاعدت حدّة التوترات بين الطرفين في الأيام الأخيرة مع تزايد المخاوف من اندلاع حرب واسعة قد تشعل نزاعا إقليميا.

وأدّى العنف المستمر منذ أكثر من ثمانية أشهر بين حزب الله والجيش الإسرائيلي إلى مقتل 482 شخصا على الأقل في لبنان، أغلبيتهم من مقاتلي حزب الله و94 مدنيا، بحسب حصيلة أعدّتها وكالة "فرانس برس".

وفي الجانب الإسرائيلي، قُتل ما لا يقل عن 15 عسكريا و11 مدنيا، بحسب السلطات الإسرائيلية.

مقالات مشابهة

  • احتياجات الحسكة ولا سيما المائية… محور مباحثات صيوح مع مسؤولين دوليين وأمميين
  • من فاتته الكثير من الصلوات وعجز عن ترتيب أكثرها.. كيف يرتبها في القضاء؟.. الشيخ “عبدالله المنيع” يوضح
  • الأونروا: نقص الوقود يعيق جهود الاستجابة الإنسانية في غزة
  • سنة مهجورة كان يفعلها النبي بعد الانتهاء من الضيافة.. احرص عليها
  • أدعية يُستجاب لها في لمح البصر.. منها دعاء يونس عليه السلام
  • الانتصار لغزة عزة
  • وقفوهم إنهم مسؤولون
  • لا تنسوا الدعاء فهو عبادة يحبها الله
  • ميقاتي يجيب على سؤال "هل هناك حرب في لبنان"؟
  • نساء في حديث خاص لـ (الأسرة): الولاية إكمال للدين وإتمام النعمة لأمة محمد وغلبة وفلاح للموالين