جمال شعبان يحذر من عادة خطيرة عند الإفطار في رمضان.. تؤدي لذبحة صدرية
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
نصح الدكتور جمال شعبان، عميد معهد القلب الأسبق، المدخنين بالابتعاد عنها تدريجيا، قبل الصوم في شهر رمضان المبارك.
شعبان يحذر عادة خطيرةوقال «شعبان»، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «في المساء مع قصواء»، المُذاع عبر فضائية «سي بي سي»، إنه يجب عليهم الاستفادة من الصيام في شهر رمضان، وعدم العودة للتدخين بكثافة بعد رمضان.
وأوضح «شعبان»، أن أخطر شيء يقوم به الفرد هو الإفطار على سيجارة ومعها كوب قهوة، وهو ما قد يترتب عنه أزمة قلبية وذبحة صدرية، مشددًا على ضرورة تعلم الثبات الانفعالي والصبر على التوترات والتكيف مع الحياة، وما بها من أفراح وأحزان.
ووجه «شعبان»، التحية للمذيعة قصواء الخلالي، واصفًا إياها بأنها إحدى المذيعات الفصيحات التي تمتلك المهارة في الإلقاء والحوار باللغة العربية الفصيحة، التي تعود بنا للزمن الجميل ونفخر بها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الدكتور جمال شعبان عميد معهد القلب الأسبق التدخين جمال شعبان مرض القلب
إقرأ أيضاً:
الشرع يحذر من دعوات “قسد” التي تهدد وحدة البلاد وسلامة التراب السوري
آخر تحديث: 28 أبريل 2025 - 11:54 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- حذر الرئيس السوري أحمد الشرع من «فرض واقع تقسيمي» في البلاد، موجهاً حديثه إلى قوات سوريا الديمقراطية «قسد» التي أكد قائدها تمسكها بوحدة سوريا.وقال الشرع في بيان صادر عن الرئاسة السورية، أمس، إن «الاتفاق الأخير شكل خطوة إيجابية نحو التهدئة والانفتاح على حل وطني شامل، غير أن التحركات والتصريحات الصادرة مؤخراً عن قيادة قسد، التي تدعو إلى الفيدرالية وتكرس واقعاً منفصلاً على الأرض، تتعارض بشكل صريح مع مضمون الاتفاق، وتهدد وحدة البلاد وسلامة ترابها». وأكد البيان «رفض أي محاولات لفرض واقع تقسيمي أو إنشاء كيانات منفصلة تحت مسميات الفيدرالية أو الإدارة الذاتية من دون توافق وطني شامل».وعبر الشرع عن «بالغ القلق من الممارسات التي تشير إلى توجهات خطيرة نحو تغيير ديموغرافي في بعض المناطق، بما يهدد النسيج الاجتماعي السوري ويضعف فرص الحل الوطني الشامل»، كما حذر من «تعطيل عمل مؤسسات الدولة السورية في المناطق التي تسيطر عليها قسد، وتقييد وصول المواطنين إلى خدماتها، واحتكار الموارد الوطنية وتسخيرها خارج إطار الدولة، بما يسهم في تعميق الانقسام وتهديد السيادة الوطنية».وأضاف البيان: «لا يمكن لقيادة قسد أن تستأثر بالقرار في منطقة شمال شرقي سوريا، إذ تتعايش مكونات أصيلة كالعرب والكرد والمسيحيين وغيرهم، فمصادرة قرار أي مكون واحتكار تمثيله أمر مرفوض، فلا استقرار ولا مستقبل من دون شراكة حقيقية وتمثيل عادل لجميع الأطراف».وكان الشرع وقائد قوات سوريا الديمقراطية مظلوم عبدي وقعا اتفاقاً في 11 مارس، قضى بدمج كافة المؤسسات المدنية والعسكرية التابعة للإدارة الذاتية الكردية في إطار الدولة السورية.