حظك اليوم برج الثور الأحد 11-2-2024 مهنيا وعاطفيا
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
يتميز مولود برج الثور بالقدرة على التعامل بدبلوماسية مع من حوله، ولديه قدرة على الصبر والتحمل لكل الظروف المحيطة به، وعلى المستوى الشخصي يعرف بالرومانسية والإخلاص لشريك حياته.
وفي السطور التالية نقدم تفاصيل حظك اليوم الأحد الموافق 11 فبراير، لمواليد برج الثور على الصعيدين المهني والعاطفي، وفق موقع الأبراج اليومية.
حاول التخلص من كل الظروف التي تعيق تقدمك في مجالك المهني.
برج الثور اليوم مالياضع في أفكارك خطط بديلة وتصور السيناريو الاقتصادي الأوسع.
برج الثور اليوم عاطفيااستمع لشريك حياتك واتركه يتحدث عما يشعر به أو يزعجه، كما يجب عليك تجنب السماح لأحد بالتدخل في حياتكما، وذلك وفق حظك اليوم لمواليد برج الثور على الصعيد العاطفي.
ابتعد عن الإفراط فى تناول الأطعمة الدسمة، فذلك من الأفضل لصحتك.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم حظك اليوم برج الثور برج الثور اليوم عالم الأبراج الأبراج اليومية برج الثور
إقرأ أيضاً:
اعتماد برنامج منتخب 2007.. ودراسة مشروع المواهب لمواليد 2011
عقدت اللجنة الفنية بالاتحاد المصرى لكرة القدم، اجتماعًا اليوم الخميس، بحضور المهندس هانى أبوريدة رئيس الاتحاد بمقر مركز المنتخبات الوطنية.
تناول الاجتماع عدة موضوعات تتعلق بمستقبل الكرة المصرية والمنتخبات الوطنية ، وعلى رأسها اعتماد الأسس التي وضعتها اللجنة الفنية لاختيار الأجهزة الفنية للمنتخبات الوطنية والتي على أساسها تم اختيار أسامة نبيه مديرا فنيا للمنتخب الوطني مواليد 2005 ووائل رياض لمنتخب 2007، كما عرضت اللجنة على رئيس الاتحاد الرؤية المستقبلية لمشروع الكشف عن المواهب فى كل أنحاء الجمهورية، لتكوين منتخب وطنى للناشئين مواليد 2011 ( 13 و 14 سنة) ، ويأتى ذلك تمشيا مع مشروع الكشف عن المواهب فى هذه المرحلة السنية، الذى يتبناه الاتحاد الدولى للعبة.
من جانبه، أكد حلمى طولان المتحدث الرسمى للجنة أن الاجتماع كان مثمرًا، وتم خلاله الاستعانة بفتحى نصير مدير القطاعات بالاتحاد للاستماع إلى رؤيته وأفكاره لتطوير الكرة المصرية ومنتخباتها مستقبلاً، مؤكدًا أن اللجنة أوصت بضرورة اختيار كل مدير فنى لجهازه المعاون دون أدنى تدخل بما يحقق الاستقرار الفني لكل منتخب.
وقال طولان إن الاجتماع شهد كذلك حضور وائل رياض المدير الفنى الجديد للمنتخب الوطنى مواليد 2007، لعرض برنامجه
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟