تركيا الآن:
2025-02-01@13:56:31 GMT

استقالة بسبب قضية اعتداء جنسي

تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT

أعلنت كاتالين نوفاك، رئيسة المجر، استقالتها من منصبها بعد الضجة الواسعة التي أثارها قرارها بمنح العفو لرجل مدان بالاعتداء الجنسي على أطفال في دار للأيتام تابعة للدولة. القرار الذي أصدرته نوفاك، البالغة من العمر 46 عامًا، والذي كانت تشغل بموجبه منصب الرئاسة منذ عام 2022، أدى إلى موجة من الانتقادات والاحتجاجات الشعبية العارمة في أنحاء البلاد.

في بيان بثته التلفزيون، اعترفت نوفاك بخطئها قائلة: “أصدرت عفوًا أثار دهشة وقلق العديد من الناس. ارتكبت خطأ.” هذا الاعتراف جاء بعد أن أثار قرارها، الذي صدر في أبريل 2023 ويتعلق بالعفو عن مدان بتهمة الاعتداء الجنسي ضد أطفال في دار أيتام، غضباً عارماً وردود فعل سلبية في الأوساط العامة.

قرار العفو، الذي كان يهدف إلى تسريح الرجل المدان من السجن، قوبل بانتقادات شديدة، مما دفع نوفاك إلى الاستقالة في مواجهة الضغوط المتزايدة.

المصدر: تركيا الآن

كلمات دلالية: اعتداء اعتداء جنسي المجر

إقرأ أيضاً:

لوبان لا تستبعد استقالة ماكرون قبل نهاية ولايته

لم تستبعد زعيمة كتلة "التجمع الوطني" اليميني المتطرف، في البرلمان الفرنسي مارين لوبان استقالة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قبل نهاية ولايته.

وقالت لوبان في مقابلة مع قناة "إل سي إي" التلفزيونية: "يبدو لي أن المطالبة باستقالة رئيس الجمهورية لا تتوافق مع مؤسسات دولتنا، ولكنني لا أستبعد ذلك" وفق تعبيرها.

وأضافت لوبان أنه كلما قلت المدة التي يبقى فيها ماكرون في السلطة، كان ذلك أفضل بالنسبة للتجمع الوطني.

وكانت لوبان أيضا أكدت في وقت سابق أنها تعتقد أن فرنسا ستشهد حلا جديدا للبرلمان، ووفقا للدستور الفرنسي، لا يمكن حل البرلمان إلا بعد مرور عام على حله السابق، أي إلى غاية يونيو 2025.

وشهدت فرنسا خلال عام 2024 تغيير 4 رؤساء وزراء، وهو رقم قياسي في التاريخ الفرنسي.

وبعد حل البرلمان وإجراء انتخابات برلمانية استثنائية في يوليو الماضي لم تحصل أي كتلة على أغلبية مطلقة، حيث عجز الرئيس إيمانويل ماكرون عن تعيين رئيس وزراء جديد لمدة 50 يوما.

وتم منذ ذلك الحين تعيين ميشيل بارنييه الذي تم إسقاط حكومته بالتصويت على حجب الثقة في البرلمان، ليتم بعدها تعيين فرنسوا بايرو الذي يكافح للحفاظ على حكومته وتمرير قانون الميزانية الجديد.

شعبية ماكرون تسقط

انخفضت شعبية الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى أدنى مستوياتها منذ انتخابه رئيسا للمرة الأولى في عام 2017، وفق استطلاع للرأي نُشر الأحد.

وأعرب 21% فقط من المشاركين في استطلاع مؤسسة "ايفوب" الذي نُشر في صحيفة "جورنال دو ديمانش" عن رضاهم عن الرئيس.

وحسب وكالة "فرانس برس" تراجعت شعبية ماكرون إلى مستوى أدنى مما كانت عليه خلال الاحتجاجات الأسبوعية لحركة "السترات الصفر" المناهضة له عام 2019.

وبلغت نسبة الراضين عنه في استطلاع الأحد أقل من نسبة الـ22% التي سجلت في نوفمبر.

أما الذين أعربوا عن عدم رضاهم عن أدائه (35%) وعدم رضاهم الشديد (44%) فقد بلغت نسبتهم 79% من الذين شملهم الاستطلاع.

والأمر الأكثر إثارة للقلق منذ استطلاع ديسمبر هو أن شعبية ماكرون انخفضت بنسبة 10% بين كبار السن والمتقاعدين الذين يشكلون عادة قاعدة لدعمه.

مقالات مشابهة

  • اعتداء 7 فتيات مدمنات على أسرة أردنية بسبب "فسخ الخطوبة"
  • ضبط 359 قضية مخدرات و245 سلاحًا ناريًا وتنفيذ 86 حكما قضائيا
  • شرطة النقل والمواصلات تضبط 1440 قضية بالقطارات والمترو
  • ضبط 5 آلاف قضية سرقة تيار كهربائي ومخالفات شروط التعاقد
  • مفاجئ.. طوابير طويلة من النساء الحوامل لإجراء عملية ولادة قيصرية مبكرة بسبب هذا القرار الذي يدخل حيز التنفيذ 19 فيراير
  • دراسة: 1 من كل 12 طفلاً يتعرضون للاستغلال الجنسي عبر الإنترنت
  • اعتداء واستغلال جنسي للأطفال عبر الإنترنت.. والمشكلة تتفاقم
  • نائب: الدورة البرلمانية الحالية من أفشل الدورات
  • لوبان لا تستبعد استقالة ماكرون قبل نهاية ولايته
  • بعيو: صمت الليبيين عن قضية أبوعجيلة جريمة وحكومة الدبيبة يجب أن تُسقط