فيديو: آلاف الإسرائيليين يتظاهرون في تل أبيب للمطالبة باستقالة نتنياهو
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
خرج الآلاف من المتظاهرين الإسرائيليين اليوم السبت في مظاهرة للمطالبة باستقالة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.
اعلانويحمّل المتظاهرون نتنياهو وحكومته مسؤولية عدم استعادة الرهائن الإسرائيليين المحتجزين على يد حركة حماس وفصائل فلسطينية في قطاع غزة منذ هجوم السابع من أكتوبر - تشرين الأول الماضي.
ورفض رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبوع الماضي شروط وقف إطلاق النار التي طرحتها حماس، وقال إنه سيوسع الهجوم الإسرائيلي على مدينة رفح جنوب القطاع.
وقالت ليا ليهافي خلال المظاهرة: "نحن نؤمن بالعقل البشري وأهمية حياة الإنسان هنا"، مضيفة: "إذا كان وقف إطلاق النار قادراً على إعادة الرهائن فهذا ما يجب أن يحدث".
وقال المتظاهر إيتاي كاتس إن "الأمر لا يتعلق برفضه (نتنياهو) (للهدنة) حاليا، بل برغبته في البقاء في السلطة والاستمرار إلى الأبد".
وحاولت شرطة الخيالة احتواء المتظاهرين من الاندفاع إلى الشوارع مما أدى إلى تصاعد التوتر بين الجانبين.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية قطر تحرز لقب أمم آسيا بعد الفوز على الأردن بثلاثة ركلات جزاء مقابل هدف الثلوج تغطي مدن شرق تركيا وتكسوها بحلة بيضاء.. مشاهد خلابة فيديو: استمرار مظاهرات المزارعين ضد سياسات الاتحاد الأوروبي في إسبانيا وإيطاليا تل أبيب إسرائيل غزة فلسطين اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. حرب غزة: ارتفاع حصيلة القتلى الفلسطينيين إلى أكثر من 28 ألفا.. وهجوم إسرائيلي في العمق اللبناني يعرض الآن Next فيديو: تحت رصاص القناصة الإسرائيليين.. طبيبة تجازف بحياتها لتنقذ مصاباً أمام مستشفى في خان يونس يعرض الآن Next قطر تحرز لقب أمم آسيا بعد الفوز على الأردن بثلاثة ركلات جزاء مقابل هدف يعرض الآن Next لا نهايات سعيدة في غزة.. العثور على جثمان الطفلة هند رجب بعد 12 يوماً من البحث يعرض الآن Next فيديو: مقتل سبعة على الأقل في قصف روسي بالطائرات المسيّرة على خاركيف اعلانالاكثر قراءة مشهد مذهل لتدفق حمم بركان جنوب غرب أيسلندا لحظة ثورانه تغطية خاصة| رفض إسرائيلي لمعظم ما جاء في رد حماس ونتنياهو يحضّر جيشه لاقتحام رفح ارتفاع سعر تأشيرة شنغن: إليك المبلغ الذي يتعين عليك دفعه لزيارة الاتحاد الأوروبي في عام 2024 متهماً السيسي بإغلاق معبر رفح.. بايدن: الردّ العسكري الإسرائيلي في غزة "تجاوز الحد" ما علاقة أدوية علاج ضعف الانتصاب مثل الفياغرا بمرض ألزهايمر..؟ دراسة تجيب LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم حركة حماس قطاع غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل غزة رفح - معبر رفح فلسطين قتل روسيا تركيا الاتحاد الأوروبي Themes My EuropeالعالمBusinessرياضةGreenNextالصحةسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار حركة حماس قطاع غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل غزة رفح - معبر رفح My Europe العالم Business رياضة Green Next الصحة سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpskiالمصدر: euronews
كلمات دلالية: تل أبيب إسرائيل غزة فلسطين حركة حماس قطاع غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل غزة رفح معبر رفح فلسطين قتل روسيا تركيا الاتحاد الأوروبي حركة حماس قطاع غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل غزة رفح معبر رفح یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
ما الذي تحقق من أهداف نتنياهو بعد 15 شهرا من الحرب؟
على مدار 15 شهرا، لم يتوقف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عن تكرار أهدافه من الحرب على قطاع غزة، التي كان في مقدمتها إنهاء الوجود العسكري والسياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس).
وإلى جانب القضاء على حماس، وضع نتنياهو هدفين رئيسيين آخرين، هما استعادة الأسرى بالقوة ومنع أي تهديد مستقبلي لإسرائيل يمكن أن يخرج من غزة.
ووفقا لتقرير أعده صهيب العصا للجزيرة، فقد كان القضاء على حماس عسكريا وسلطويا يعني أن الحركة لن تكون موجودة في اللحظة التي سيتم فيها الإعلان عن وقف إطلاق النار، في حين كان الهدف الإستراتيجي ألا يصبح القطاع مصدر تهديد للأبد.
وبين هذين الهدفين، كان هدف استعادة الأسرى حاضرا دائما، خاصة أن هؤلاء هم الذين يفترض أن الحرب قد اندلعت من أجلهم بالدرجة الأولى.
تجويع وتدمير واعتقال
ولتحقيق هذه الأهداف، حاصرت إسرائيل القطاع تماما ومنعت دخول الدواء والغذاء والوقود إليه، وألقت على سكانه أطنانا من المتفجرات حتى أحالته جحيما.
وخلال عمليات التدمير الممنهجة، اعتقلت قوات الاحتلال آلاف الفلسطينيين من داخل المؤسسات التعليمية أو الطبية أو الخدمية التي دخلتها، ودفعت مليوني إنسان للنزوح مرات عديدة.
إعلانوقتلت إسرائيل -بقرار سياسي- أكثر من 46 ألف إنسان وأخفت ما يصل إلى 10 آلاف آخرين، أملا في تحقيق أهداف نتنياهو وحكومته المتطرفة ومن انضم لمجلس حربه من الساسة الإسرائيليين.
لكن دولة الاحتلال بدأت تستفيق من الصدمة والغضب بعد مرور 8 أشهر من أطول حروبها، فانسحب رئيس الأركان السابق بيني غانتس والقائد السابق في الجيش غادي آيزنكوت من مجلس الحرب بعد أسابيع من الخلافات والتهديدات المتبادلة.
واتهم الرجلان نتنياهو بعدم امتلاك إستراتيجية عسكرية وسياسية لمسار الحرب، وقد نزلا إلى جوار المعارضة في الشارع يطالبونه بالتوصل إلى اتفاق يعيد الأسرى.
كما توترت علاقات نتنياهو مع حلفائه الغربيين على وقع إيغاله غير المبرر في الدم الفلسطيني دون الوصول إلى أي من أهداف الحرب. وتأزمت علاقته مع واشنطن بعد مراوغته أكثر من مرة في المفاوضات بوضع شروط جديدة.
وقبل ذلك وبعده، لم يستمع نتنياهو لتحذيرات الرئيس الأميركي السابق جو بايدن من احتلال مدينة رفح جنوب القطاع والتوغل في محور فيلادلفيا على الحدود الفلسطينية المصرية.
وقد تجاوز نتنياهو كل ذلك، ولم يترك صورة تشير إلى استمراره في الحرب إلا التقطها، فدخل قطاع غزة مع جنوده وأعلن أنه لن يتراجع عن القتال حتى يحقق أهدافه الثلاثة التي وضعها.
ومع كل توغل في غزة، كانت إسرائيل تخسر مزيدا من الجنود، ومع كل محاولة لتحرير الأسرى كان يقتل عددا منهم.
نتنياهو في محور نتساريم بقطاع غزة (إعلام الجيش الاسرائيلي) فشل في استعادة الأسرىولم تنجح إسرائيل في استعادة أي من أسراها إلا مرة واحدة عندما استعادت 4 من بين 250 أسيرا، وقتلت وأصابت في سبيل ذلك مئات المدنيين الفلسطينيين في مخيم النصيرات بعد 8 أشهر من القتال، ووقفت العملية كلها على حافة الفشل.
ولم يكن كل ذلك كافيا لوقف التظاهر في الشارع الاسرائيلي، حيث أكد المحتشدون مرارا قناعتهم بعدم قدرة نتنياهو على تحقيق أهداف الحرب وتحديدا إعادة الأسرى أحياء دون صفقة مع حماس.
إعلانومع استمرار الحرب، بدأ خصوم نتنياهو السياسيون يتهمونه بالتهرب من عقد صفقة تبادل أسرى، حفاظا على مستقبله السياسي. وقال غانتس وآيزنكوت إن الحرب فشلت في تحقيق أهدافها.
وقال زعيم المعارضة يائير لبيد إن النجاح الوحيد الذي يمكن للحرب تحقيقه هو التوصل لصفقة تعيد الأسرى أحياء. بينما واصل وزير الأمن القومي المتطرف إيتمار بن غفير (استقال احتجاجا على وقف القتال) ووزير المالية بتسلئيل سموترتيش تمسكهما بأن الحرب حققت إنجازات هامة، وأن مواصلتها مهمة جدا لتحقيق بقية الأهداف.
وظل الانقسام السياسي سيد المشهد في إسرائيل حتى منتصف الشهر الجاري عندما تم الإعلان عن التوصل لاتفاق وقف إطلاق نار، بعد مفاوضات مضنية تعثرت شهورا بسبب تعنت نتنياهو.
ومنح الاتفاق أملا في توقف للحرب وانسحاب للقوات الإسرائيلية من القطاع والدفع بمزيد من المساعدات للسكان الذين سمح للنازحين منهم بالعودة إلى ديارهم.
لكن الاتفاق الذي تم إعلانه كان مع حركة حماس التي تعهد نتنياهو باجتثاثها تماما، وقد نص على استعادة من تبقى من الأسرى الإسرائيليين الأحياء مقابل الإفراج عن أسرى فلسطينيين قدامى في سجون الاحتلال.
وتمثل بنود الاتفاق كل ما تمسكت به المقاومة طوال شهور الحرب، وقالت إنه سيكون السبيل الوحيد لوقف الحرب وإعادة الأسرى.
ويوضح الاتفاق دون لبس أن إسرائيل عقدت صفقة مع حماس في النهاية ولم تسترجع أسراها دون الثمن الذي طلبته الحركة في أول الحرب. وقبل هذا وذاك، لم تسلم المقاومة سلاحها كما كان نتنياهو يريد رغم ما لحق بها من خسارة في العدد والعتاد.