هرتسوغ يحذر خلال خطاب في الكونغرس الأمريكي الذين ينتقدون إسرائيل من معاداة السامية
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن هرتسوغ يحذر خلال خطاب في الكونغرس الأمريكي الذين ينتقدون إسرائيل من معاداة السامية، قال الرئيس الإسرائيلي إسحق هرتسوغ للمشرعين الأمريكيين، الأربعاء، إنه يرحب بالانتقادات خاصة لو كانت من الأصدقاء الأمريكيين، لكنه أضاف أنها لا يجب أن .،بحسب ما نشر فرانس 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات هرتسوغ يحذر خلال خطاب في الكونغرس الأمريكي الذين ينتقدون إسرائيل من معاداة السامية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قال الرئيس الإسرائيلي إسحق هرتسوغ للمشرعين الأمريكيين، الأربعاء، إنه يرحب بالانتقادات خاصة لو كانت من الأصدقاء الأمريكيين، لكنه أضاف أنها لا يجب أن تتجاوز الحدود وتنكر حق إسرائيل في الوجود لأن ذلك سيكون بمثابة معاداة للسامية. وتحدث هرتسوغ، الذي يعتبر منصبه شرفيا إلى حد كبير، في قاعة مكتظة بأعضاء مجلسي الشيوخ والنواب الأمريكيين رغم غياب عدد من نواب الحزب الديمقراطي التقدميين الذين أعلنوا مقاطعتهم لكلمته بسبب قضايا من بينها معاملة حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو للفلسطينيين.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مرشحة ترامب للأمم المتحدة: لإسرائيل حق توراتي في كامل الضفة الغربية
قالت مرشحة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لمنصب السفيرة لدى الأمم المتحدة إنها ستستخدم منصبها لمكافحة "معاداة للسامية" في الأمم المتحدة.
قالت إليز ستيفانيك أمام لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ خلال جلسة تأكيدها إن "مكافحة معاداة السامية هي شيء نلتزم به بشدة في هذا الدور، وهو أحد الأسباب التي جعلتني مهتمة بهذا المنصب أثناء محادثاتي مع الرئيس ترامب"، حسب "تايمز أوف إسرائيل"، الثلاثاء.U.S. UN Ambassador-designate Elise Stefanik agrees with Israel's Smotrich and Ben Gvir that Israel has a "biblical right to all of Judea and Samaria (West Bank)". pic.twitter.com/h5wklsUnqL
— Clash Report (@clashreport) January 21, 2025وقالت ستيفانيك إنها عملت باعتبارها عضواً في مجلس النواب لمكافحة"التعفن المعادي للسامية" في الولايات المتحدة، في إشارة واضحة إلى استجوابها الصارم لرؤساء الجامعات عن تعاملهم مع الاحتجاجات المناهضة لإسرائيل. وأوضحت أنها تأمل اتباع نفس النهج في الأمم المتحدة.
وبينت أن "الولايات المتحدة أكبر مساهم في الأمم المتحدة بفارق كبير... ولا يمكن لأموال الضرائب الأمريكية متواطئة في دعم الكيانات التي تتعارض مع المصالح الأمريكية، أو معاداة السامية، أو تشارك في الاحتيال أو الفساد أو الإرهاب.. بينما يواجه العالم أزمة تلو الأخرى، مع احتجاز رهائن بينهم أمريكيون لدى حماس، وتحديات الأمن القومي التي تتراوح بين الصين وروسيا وكوريا الشمالية وإيران".
ووصفت ستيفانيك وكالة الأمم المتحدة لإغاثة اللاجئين الفلسطينيين أونروا، بـ "برنامج لا يفي بمهمة الأمم المتحدة. نحن في حاجة إلى رفع أكمامنا وتنفيذ الإصلاحات والتأكد من أن دولاراتنا تذهب إلى برامج داخل الأمم المتحدة تعمل ولها أساس في سيادة القانون والشفافية والمساءلة وتعزيز أمن أمريكا الوطني".
ومن جهة ترفض ستيفانيك حل الدولتين و حق الفلسطينيين في تقرير المصير، وفقاً لتقرير نشرته صحيفة ها آريتس.
VAN HOLLEN: Do you share the view that Israel has a biblical right to the entire West Bank?
STEFANIK: Yes pic.twitter.com/q4KQQoINwx
وعندما سُئلت إذا كانت تتفق مع المشرعين اليمينيين المتطرفين مثل وزير المالية الإسرائيلية بتسلئيل سموتريتش ووزير الأمن القومي المستقيل إيتمار بن غفير ، حول حق إسرائيل التوراتي في الضفة الغربية بأكملها، قالت إنها تؤيد ذلك وبقوة.