في ثالث أيام مهرجان خادم الحرمين الشريفين للهجن.. «بحر».. التوقيت الأفضل في أشواط الـ «لقايا»
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
الرياض – هاني البشر
ظفرت المطية “بحر” لمالكها القطري جابر سالم الجربوعي بالتوقيت الأفضل في أشواط فئة الـ “لقايا” في ثالث أيام مهرجان خادم الحرمين الشريفين للهجن، بتوقيت بلغ 7:27.011 دقيقة.
وكانت فعاليات النسخة الأولى من المهرجان، الذي ينظمه الاتحاد السعودي للهجن قد انطلقت الخميس الماضي على أرض ميدان الجنادرية في مدينة الرياض، وتستمر حتى الـ18 من فبراير الجاري.
وتختتم أشواط فئة الـ ” لقايا” اليوم الأحد بإقامة 28 شوطاً (14 في الفترة الصباحية، و14 في الفترة المسائية) تتضمنها أشواط الرموز الأربعة خلال الفترة المسائية.
وبلغ عدد المطايا المشاركة في اليوم الأول من منافسات الـ “لقايا” 968 مطية، بواقع 566 في الفترة الصباحية، و402 مطية في الفترة المسائية.
الجدير بالذكر أن قطاع الهجن يحظى بدعمٍ كبير وسخي من مقام خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين ـ حفظهما الله ـ وذلك للمساهمة في تطوير هذه الرياضة التاريخية، والحفاظ على مكانتها؛ كتراث ثقافي ورياضي مهم للأجيال القادمة؛ لتكون سباقات الهجن إحدى الرياضات الوطنية، التي تسعى نحو العالمية.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: مهرجان خادم الحرمين الشريفين للهجن فی الفترة
إقرأ أيضاً:
ميقاتي يتسلم دعوة من خادم الحرمين للمشاركة في القمة العربية الإسلامية
أفاد رئيس الوزراء اللبناني نجيب ميقاتي، اليوم الثلاثاء، بتسلمه دعوة من الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود خادم الحرمين الشريفين؛ تمهيدًا للمشاركة في القمة العربية الإسلامية المشتركة، والتي ستعقد في الـ11 من نوفمبر الجاري بالعاصمة السعودية الرياض.
وكان قد تسلم ميقاتي الدعوة من سفير المملكة لدى لبنان وليد بخاري، والتي نصت الدعوة على أنه في ظل تفاقم الأزمة في فلسطين، واتساع رقعة الصراع لتشمل لبنان، وامتداد آثار الأزمة إلى دول المنطقة، وانطلاقا من الرغبة المشتركة بين المملكة وعدد من الدول العربية والإسلامية الشقيقة في اتخاذ موقف حازم تجاه الجرائم الشنيعة ضد الشعب الفلسطيني الشقيق، فإن المملكة تعتزم استضافة قمة متابعة عربية وإسلامية مشتركة غير عادية في مدينة الرياض.
وأكدت أن الدعوة تأتي تأكيدا للتضامن العربي والإسلامي لوقف العدوان الإسرائيلي، والدفع باتجاه إيجاد حل عادل للقضية الفلسطينية بما يكفل حق الشعب الفلسطيني الشقيق في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.