للمرة الثانية على التوالي.. المنتخب القطري بطلاً لكأس أمم آسيا
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
محمود العوضي- جدة
نجح المنتخب القطري في التتويج بلقب كأس أمم آسيا 2023، للمرة الثانية على التوالي، بعد تغلبه مساء أمس السبت على نظيره المنتخب الأردني بثلاثة أهداف مقابل هدف، في اللقاء الذي احتضنه ملعب لوسيل المونديالي في العاصمة الدوحة.
سجل ثلاثية المنتخب القطري المهاجم أكرم عفيف من ضربات جزاء في الدقائق 22، 73، 90+3 ، فيما أحرز هدف النشامى الأردني يزن النعيمات في الدقيقة 67 من عمر اللقاء.
من جهة أخرى، تصدر مهاجم العنابي أكرم عفيف صدارة هدافي البطولة برصيد 8 أهداف.
جدير بالذكر أن المنتخب القطري كان قد حصد لقب النسخة الماضية من كأس آسيا، التي أقيمت في الإمارات بعد فوزه على الساموراي الياباني 1/3 أيضًا.
وقد توج لاعب العنابي أكرم عفيف هدافًا للنسخة الحالية لكأس آسيا بعدما رفع رصيده إلى 8 أهداف في البطولة.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: قطر كأس أمم آسيا المنتخب القطری
إقرأ أيضاً:
للمرة الثانية .. مقاضاة ترامب لمنع نقل مهاجرين إلى جوانتانامو
رفع محامو الحقوق المدنية دعوى قضائية ضد إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، يوم السبت، لمنع نقل 10 مهاجرين محتجزين في الولايات المتحدة إلى قاعدة جوانتانامو في كوبا.
ويعتبر هذا ثاني طعن قانوني لهم خلال أقل من شهر ضد خطط احتجاز ما يصل إلى 30 ألف مهاجر هناك بهدف ترحيلهم.
وتنطبق الدعوى الاتحادية الأخيرة فقط على عشرة رجال يواجهون النقل إلى القاعدة البحرية في كوبا.
وعلى غرار الدعوى السابقة التي رفعها نفس المحامون هذا الشهر للمطالبة بالوصول إلى مهاجرين محتجزين بالفعل هناك، فقد تم رفع القضية في واشنطن بدعم من الاتحاد الأميركي للحريات المدنية.
وحتى الآن، تم نقل ما لا يقل عن 50 مهاجرا إلى جوانتانامو، ويعتقد محامو الحقوق المدنية أن العدد قد ارتفع الآن إلى حوالي 200 شخص.
وأشاروا إلى أن هذه هي المرة الأولى في تاريخ الولايات المتحدة التي تحتجز فيها الحكومة أجانب على أساس تهم الهجرة المدنية في جوانتانامو، وهي القاعدة التي كانت تُستخدم لعقود بشكل أساسي لاحتجاز الأجانب المرتبطين بهجمات 11 سبتمبر 2001.
وكان ترامب قد صرّح بأن غوانتانامو، المعروفة باسم "جيتمو"، لديها القدرة على استيعاب ما يصل إلى 30 ألف مهاجر يعيشون في الولايات المتحدة، وأنه يخطط لإرسال "الأسوأ" أو "المجرمين الأجانب" ذوي المخاطر العالية إلى هناك.
ولم تكشف الإدارة عن تفاصيل محددة حول هوية الأشخاص الذين يتم نقلهم، مما يجعل من غير الواضح ما هي الجرائم التي يُتهمون بها داخل الولايات المتحدة، وما إذا كانوا قد أدينوا رسميا أم أنهم مجرد متهمون أو موقوفون.