أسامة كمال: يجب أن تقدم الدول خطط لمشاركة القطاع الخاص بالاقتصاد الوطني
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
أكد الإعلامي أسامة كمال أن الحوار الاقتصادي يجب أن يشمل جميع الشرفاء، وينبغي على الدولة تقديم خطط للقطاع الخاص ليشارك في الصناعة والاقتصاد الوطني.
وزيرة التضامن: الزراعة تساهم بشكل كبير في الاقتصاد بطرق مختلفة لهذه الأسباب.. خبراء الاقتصاد: نسبة مبيعات مبادرة بيع الوحدات العقارية بالدولار لا تتعدى الـ 25% أهمية دور المستثمرينوأوضح "كمال" خلال برنامج "مساء دي أم سي" على قناة "دي أم سي"، أننا بحاجة إلى حوار اقتصادي شامل يضم أصوات متنوعة، لتحديد الخطوات المطلوبة لتجاوز الأزمة الاقتصادية، وشدد على أهمية إيجاد حلول حقيقية للمشاكل المعقدة التي نواجهها، دون تحيز لطائفة معينة كحلا للأزمات.
وأشار إلى ضرورة تغيير النهج الاقتصادي لتعزيز الإنتاجية، مشيرا إلى أن عودة المستثمرين الذين غادروا مصر بسبب التحديات الاقتصادية يمكن أن تتحقق بتوفير بيئة استثمارية ملائمة وجاذبة.
وأخيرا، أكد أن الاقتصاد يجب أن يخدم جميع شرائح المجتمع، بما في ذلك المواطنين والتجار والمستهلكين، وينبغي أن يتم تحقيق التوازن بين مختلف الفئات والمصالح لتعزيز التنمية الشاملة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاقتصادي القطاع الخاص المستثمرين الأزمة الاقتصادية أسامة كمال الإعلامي أسامة كمال دي أم سي خبراء الاقتصاد قناة دي ام سي أزمة الاقتصاد الاقتصاد الوطني مشاركة القطاع الخاص الحوار الاقتصادي الوحدات العقارية التحديات الاقتصادية
إقرأ أيضاً:
الجدعان: القطاع الخاص شريك في تطوير وإدارة المشاريع
البلاد – متابعات
قال محمد الجدعان وزير المالية، إن المملكة تبنت نموذج الشراكة بين القطاعين العام والخاص ، مما يسمح للكيانات الخاصة بالشراكة مع الحكومة لتطوير وإدارة مشاريع البنية التحتية.
وأضاف في كلمته في الاجتماع الأول لوزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية لمجموعة العشرين تحت رئاسة جنوب أفريقيا، أن المبادرات المتمثلة بإنشاء المركز الوطني للتخصيص وصندوق البنية التحتية الوطني، تركز على جذب الاستثمارات الخاصة في قطاعات مثل النقل والمياه والطاقة.
وأكد الجدعان أن الاقتصاد العالمي يواجه مفترق طرق حاسم، فالتحديات، بما فيها النمو البطيء والديون المرتفعة، تتزايد بسبب التجزؤ الاقتصادي والتوترات التجارية، مما يبرز الحاجة الملحة إلى تنسيق فعّال وتعاون متعدد الأطراف ، مشيرا إلى متانة الاقتصادات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بالرغم من التحديات المتتالية، والذي يبرز ما تتمتع به دول المنطقة من فرص وممكنات للنهوض والازدهار.