الملكة رانيا للنشامى: ما خسرتوا يا نشامى لأنكم ربحتوا قلوب كل الأردنيين
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
الملكة رانيا: مبروك الإنجاز التاريخي والتتويج بالمركز الثاني
عبرت جلالة الملكة رانيا العبدالله عن اعتزازها وفخرها في نشامى المنتخب الوطني بعد الأداء المشرف في كأس آسيا.
اقرأ أيضاً : ولي العهد للنشامى: أفرحتم الشعب من الصغير إلى الكبير شكرا لكم بحجم الوطن
وكتبت جلالة الملكة رانيا عبر انستغرام: "ما خسرتوا يا نشامى لأنكم ربحتوا قلوب كل الأردنيين، أبطال بلعبكم وأخلاقكم وروحكم الرياضية! قديش احنا فخورين فيكم.
وخسر المنتخب الوطني لكرة القدم لقب كأس آسيا 2023، بتعثره أمام المنتخب القطري "المستضيف" بنتيجة 3-1 في المباراة النهائية التي أقيمت على ستاد لوسيل المونديالي.
وسجل أهداف المنتخب القطري لاعبه أكرم عفيف من 3 ركلات جزاء في الدقيقتين 22 و73، وفي الوقت بدل الضائع، فيما سجل يزن النعيمات هدف الأردن الوحيد بالدقيقة 67.
وبهذا الفوز نجح المنتخب القطري بالحفاظ على لقبه للمرة الثانية على التوالي.
كان منتخب النشامى قد بلغ المشهد الختامي للمرة الأولى في تاريخه بعد فوزه على كوريا الجنوبية بهدفين دون رد على ملعب أحمد بن علي.
فيما نجح العنابي القطري في تجاوز منتخب إيران بثلاثة أهداف لهدفين.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الملكة رانيا كأس آسيا قطر النشامى الملکة رانیا
إقرأ أيضاً:
رابطة الكتّاب الأردنيين ..الحرية للزميل الزعبي وكل معتقلي الرأي في الأردن / بيان
#سواليف
بيان صادر عن رابطة الكتّاب الأردنيين
الحرية للزميل أحمد حسن الزعبي وكل معتقلي وموقوفي الرأي في الأردن
تدعو رابطة الكتّاب الأردنيين للإفراج الفوري عن الزميل أحمد حسن الزعبي وكل معتقلي و موقوفي الرأي في الأردن، وتنوّه بمكانة الزميل الزعبي في الوسطين الثقافي والإعلامي وعند الرأي العام في بلادنا، كما تدعو الرابطة لتحشيد الجهود الديموقراطية والثقافية والشعبية لإلغاء قانون الجرائم الالكترونية وما ترتب عليه وما يوفره من غطاء لملاحقة وتوقيف كل من ينتقد السياسات الرسمية، علاوة على أن ذلك لا ينسجم مع روح الدستور التي تكفل حق الاختلاف والتعبير في قضايا الشأن العام.
بالإضافة إلى الحق الدستوري والطبيعي المذكور، تؤكد الرابطة على أهمية وضرورة الفضاء الديموقراطي في هذه الظروف بالذات، وخاصة تداعيات العدوان الصهيوني الإجرامي الهمجي على غزّة، والانعكاسات المتوقعة على المشهد العربي برمته، وبينها بلادنا، مما يتطلب مساحات أوسع فأوسع من الحريات السياسية في الأردن وأشكال التضامن المختلفة مع غزّة، حماية للأردن، وإسنادا لشعبنا العربي الفلسطيني ومقاومته الباسلة.
٢٠٢٤/٧/٤