بيلينجهام يتعرض لإصابة قوية خلال مباراة ريال مدريد وجيرونا
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
تعرض جود بيلينجهام نجم ريال مدريد لإصابة مقلقة خلال المباراة التي انتهت بفوز فريقه على جيرونا بنتيجة 4/صفر في الدوري الإسباني لكرة القدم اليوم السبت.
طلب بيلينجهام استبداله بعدما سجل هدفين لفريقه في مرمى جيرونا متأثرا بإصابة في كاحل القدم اليسرى.
وتعرض اللاعب الإنجليزي الدولي لالتواء في الكاحل بعد تدخل من بابلو توري لاعب وسط جيرونا في بداية الشوط الثاني.
واستأنف بيلينجهام اللعب مع زملائه بعد تلقيه العلاج لفترة وجيزة داخل الملعب.
وبعدما سجل لاعب ريال مدريد هدفا ثانيا في الدقيقة 55، جلس على أرضية الملعب وطلب الخروج وغادر ملعب سانتياجو برنابيو وهو يتحرك بحذر شديد.
ويستعد ريال مدريد لمواجهة خارج أرضه أمام لايبزيج الألماني يوم الثلاثاء المقبل في ذهاب دور الـ16 لدوري أبطال أوروبا.
ويعد بيلينجهام من أبرز دعائم ريال مدريد منذ انضمامه من بوروسيا دورتموند مطلع الموسم الجاري حيث سجل 20 هدفا مع 8 تمريرات حاسمة في 29 مباراة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: جود بيلينجهام بيلينجهام جود بيلينجهام 2023 هدف بيلينجهام بيلينجهام 2023 اهداف بيلينجهام بيلينغهام بيلينجهام ريال مدريد بيلنجهام اهداف جود بيلينجهام إصابة بيلينجهام اصابة بيلينجهام اصابة بيلينجهام اليوم اصابة بيلينغهام غياب بيلينجهام مشاركة بيلينجهام تألق بيلينجهام بيلينجهام لاعب بيلينجهام لاعب ريال جائزة بيلينغهام ریال مدرید
إقرأ أيضاً:
وسط تواجد أمني مكثف.. انتهاء مباراة فرنسا وإسرائيل
انتهت مباراة كرة القدم بين فرنسا وإسرائيل، ضمن منافسات دوري الأمم الأوروبية لكرة القدم، في ملعب "ستاد دو فرانس" في ضاحية "سان دوني" شمالي باريس، بالتعادل السلبي "في أجواء هادئة" ودون وقوع أحداث تذكر، حيث بدأ المشجعون في مغادرة الملعب وسط تواجد أمني مكثف.
وعلى الرغم من وقوع حادث عارض في المدرجات، جرت مباراة كرة القدم في أجواء هادئة مساء اليوم، ووسط نظام أمني استثنائي، وذلك تجنبا لتكرار أعمال العنف التي شهدتها العاصمة الهولندية أمستردام.
وأثارت هذه المباراة حديثا وجدلا واسعا على مدار أسبوع خاصة وأنها تأتي في سياق جيوسياسي متوتر للغاية، وخاصة بعد أعمال العنف التي شهدتها العاصمة الهولندية عقب مباراة الدوري الأوروبي بين أياكس أمستردام ومكابي تل أبيب.
وفي بداية المباراة، قام عدد من الحاضرين بإطلاق صفارات الاستهجان أثناء عزف النشيد الوطني الإسرائيلي وأثناء الإعلان عن تشكيلة الفريق الإسرائيلي، مما اضطر طاقم الملعب إلي رفع صوت النشيد الوطني حتى لا تظهر تلك الصافرات على شاشات التليفزيون.. كما اندلعت اشتباكات بين المشجعين الفرنسيين والإسرائيليين بالمدرجات خلال المباراة، ولكن سرعان ما تدخل الأمن للفصل بينهما.
ولكن الأمر الأكثر إثارة للدهشة هو أن ملعب "ستاد دو فرانس" كان شبه فارغ، فهذه هي المرة الأولى أن تقام مباراة دولية للمنتخب الفرنسي بهذه الطريقة أمام مدرجات شبه خالية وبضعة آلاف فقط من المشجعين، الذين لم يصل عددهم إلى 13 ألف مشجع، وفقا لوسائل إعلام فرنسية (وهي عادة ما تكون ممتلئة تماما في الأوقات العادية بنحو 80 ألف متفرج).
وبحسب وسائل إعلام فرنسية، فإن المباراة أقيمت وسط تعزيزات أمنية مشددة، والحديث أصبح عن الإجراءات الأمنية أكثر من كرة القدم.
وتم نشر 4 آلاف من عناصر الشرطة والدرك، من بينها 2500 حول الملعب، و1500 في باريس وفي وسائل النقل والمواصلات، هذا بالإضافة إلى تواجد 1600 عنصر داخل الملعب، مع نقاط تفتيش مضاعفة عند مدخل المحيط الأمني، ومدخل الملعب، وذلك لضمان سير المباراة بين فرنسا وإسرائيل في ظروف آمنة.
وقامت السلطات باتخاذ الإجراءات الأمنية اللازمة لضمان تأمين وحماية المشجعين، وكان من المتوقع حضور نحو 15 ألف متفرج، وهو ما يعد أقل حضور جماهيري في التاريخ لمباراة للفريق الفرنسي، حيث تم حجز 20 ألف مقعد فقط من أصل 80 ألف مقعد في الملعب.
جدير بالذكر، أن العديد من الشخصيات السياسية حرصت على حضور المباراة وعلى رأسهم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ورئيس الوزراء ميشيل بارنييه، والرئيسان السابقان نيكولا ساركوزي وفرانسوا أولاند.