جدول مرتبات المعلمين الجديد 2024 بعد زيادة الحد الأدنى للأجور.. إليك التفاصيل
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
بعد رفع الحد الادنى للاجور لا سيرة للموظفين سوى جدول الرواتب الخاص بهم بعد إدراج هذه الزيادة، وبدء المعلمين والمعلمات في المدارس يتساءلون عن جدول مرتبات المعلمين الجديد، حيث قيمة الزيادة والراتب كم يُصبح بعدها، وبتقرير اليوم عبر “البديل” نوضح لكم جدول الرواتب من الدرجة الأولى للدرجة السادسة، فضلًا تابعوا السطور القادمة.
خصص الرئيس عبد الفتاح السيسي زيادة للمرتبات بنسبة 50% لجميع الموظفين العاملين في قطاع الدولة الحكومي، والذي من بينهم المعلمين، وكان للمعلمين النصيب الأكبر، حيث تم تخصيص مبلغ حافز إضافي لهم هم والأطباء وأساتذة الجامعات، وجاء جدول الراتب بعد الزيادة على النحو التالي:
الدرجة الراتب قبل الزيادة بعد الزيادة
الدرجة الممتازة 11000 ج 14000 ج
الدرجة العالية 9000 ج 12000 ج
المدير العام 8000 ج 10000 ج
الدرجة الأولى 7000 ج 9000 ج
الدرجة الثانية 6000 ج 8000 ج
الدرجة الثالثة 5500ج 7500 ج
الدرجة الرابعة. 5000ج 7000ج
الدرجة الخامسة 4500ج. 6500ج
الدرجة السادسة 4000 ج 6000ج
قيمة الزيادة في رواتب الموظفين 2024
وضحنا لكم جدول مرتبات المعلمين الجديد، حيث هذا الجدول شاملًا رواتب جميع الموظفين حسب الدرجات وليس للمعلمين فقط، وإنما لجميع العاملين في قطاع الدولة، وحسب ما وضحه القرار فإن قيمة الزيادة وفقًا للدرجات كما يلي:
مبلغ 1000 جنيه للدرجة من الرابعة إلى السادسة.
مبلغ بقيمة 1100 جنيه مصري من الأولى للثالثة.
مبلغ بقيمة 1200 جنيه مصري من أول مدير عام إلى درجة وكيل أول وزارة.
علمًا بأنه سيتم العمل بهذه الزيادة بدءًا من شهر مارس القادم، سواء للموظفين أو أصحاب معاش تكافل وكرامة وأصحاب المعاشات أيضًا
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الحد الأدنى للأجور زيادة مرتبات الموظفين 2024
إقرأ أيضاً:
تقرير أممي: 70 بالمئة من النازحين في اليمن لا يحصلون على الحد الأدنى من الغذاء
كشف برنامج الأغذية العالمي عن تردٍّ غير مسبوق للأوضاع المعيشية للنازحين داخلياً، في اليمن الذي يشهد صراعا منذ عشر سنوات.
وقال البرنامج الأممي في تقرير حديث أن النازحين داخلياً تأثروا بشكل خاص، حيث كافح 70 في المائة من أسر النازحين داخلياً للوصول إلى الحد الأدنى من احتياجاتهم الغذائية، وزاد الحرمان الشديد من الغذاء إلى 42 في المائة بحلول نهاية عام 2024.
وأكد أن وضع النازحين داخلياً في المخيمات يظهر انتشاراً أعلى لاستهلاك الغذاء السيئ (49 في المائة) مقارنة بالنازحين داخلياً الذين يعيشون في المجتمعات المضيفة (39 في المائة).
وبيَّن أن 64 في المائة من الأسر لم تتمكن من الحصول على الحد الأدنى من احتياجاتها الغذائية في ديسمبر (كانون الأول) 2024، وأن الأسر في مناطق سيطرة الحكومة عاشت انتشاراً أعلى نسبياً لاستهلاك الغذاء غير الكافي (67 في المائة) مقارنة بمناطق سيطرة الجماعة الحوثية، حيث كانت هذه النسبة (63 في المائة).
وحدد برنامج الأغذية العالمي ما وصفها بالعوامل الرئيسية لهذا التراجع في مستوى انعدام الأمن الغذائي، وقال إنها مرتبطة بالاضطرابات الاقتصادية الكلية، وفجوات المساعدات الإنسانية، خصوصاً توقف المساعدات الغذائية في معظم مناطق سيطرة الحوثيين، ومحدودية فرص كسب العيش.
كما أسهم الصراع خلال الربع الأخير من العام 2024 في مزيد من التدهور في وضع الأمن الغذائي، خصوصاً في المناطق الأمامية في محافظات تعز والضالع وأبين.
ووفق بيانات البرنامج، ارتفعت مستويات الحرمان الغذائي الشديد (استهلاك الغذاء الرديء) إلى 38 في المائة بحلول نهاية العام الماضي (40 في المائة في مناطق الحكومة و37 في المائة في مناطق سيطرة الحوثيين).
وتجاوزت جميع المحافظات العتبة «المرتفعة جداً»، التي تبلغ 20 في المائة لاستهلاك الغذاء الرديء، في ديسمبر الماضي، باستثناء محافظة صنعاء.
وللتعامل مع نقص الغذاء، تبنت 52 في المائة من الأسر اليمنية في مناطق سيطرة الحوثيين و44 في المائة في مناطق الحكومة استراتيجيات تكيف شديدة قائمة على الغذاء.
وعلى الصعيد الوطني، بحسب البرنامج الأممي، شملت الممارسات الشائعة تقليل أحجام الوجبات، وتمثل هذه الممارسة (72 في المائة) من الاستراتيجية، في حين مثَّل استهلاك أطعمة أقل تفضيلاً (66 في المائة)، وكانت تحديات المعيشة الشديدة واضحة، وأكد البرنامج أن استراتيجيات مثل التسول وبيع المنازل أصبحت منتشرة وواضحة.
ووفق ما أورده البرنامج، فقد قام بتوسيع نطاق المساعدات الغذائية الطارئة في مناطق سيطرة الحوثيين، حيث زاد عدد الفئة المستهدفة من 1.4 مليون شخص إلى 2.8 مليون شخص في 70 منطقة، بداية من الدورة الثانية لبرنامج المساعدات الطارئة، والتي بدأت في منتصف يناير (كانون الثاني) الماضي.
وقال إن استئناف المساعدات الغذائية المنتظمة في تلك المناطق أسهم في تحسن ملحوظ في استهلاك الأسر للغذاء ومستويات الادخار.