3 مرشحين في أول أيام الترشح لانتخابات رابطة المحررين والنقاد الرياضيين
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
أعلنت اللجنة المشرفة على انتخابات رابطة المحررين والنقاد الرياضيين أنها تلقت اليوم خلال اليوم الأول لفتح باب الترشح على منصب الرئيس، ونائب الرئيس، وأمين الصندوق، وستة أعضاء، ٣ طلبات للترشح وهي طلبات الزملاء حسن خلف الله (الأهرام) مرشح على منصب رئيس الرابطة، وإيهاب شعبان (الجمهورية) مرشح على منصب أمين صندوق الرابطة، وعبير عبدالواحد (صوت الأمة) مرشحة لعضوية المكتب التنفيذي للرابطة.
وتتلقى اللجنة المشرفة طلبات الترشح بإدارة شئون المجلس بالدور الثانى فى النقابة، لمدة خمسة أيام، من الساعة العاشرة صباحًا وحتى الثالثة عصرًا، تنتهى يوم الأربعاء (14 فبراير) الساعة الثانية عشرة ظهرًا، على أن تعلن كشوف المرشحين فى الواحدة من بعد ظهر اليوم نفسه.
يذكر أن اللجنة المشرفة على الانتخابات برئاسة الناقد الرياضي شوقي حامد وتضمن في عضويتها الناقد الرياضي الدكتور طارق الأدور والناقد الرياضي خالد عبد المنعم، وعضو مجلس النقابة رئيس لجنة المتابعة حسين الزناتي وعضو مجلس النقابة المشرف على الشعب والروابط محمود كامل.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الصحفيين نقابة انتخابات
إقرأ أيضاً:
مقرب منها يكشف لـبغداد اليوم حقيقة تلقي الفصائل العراقية طلبات لحل نفسها - عاجل
بغداد اليوم- بغداد
كشف مصدر مقرب من الفصائل العراقية، اليوم الجمعة (20 كانون الأول 2024)، عن حقيقة تلقي الفصائل طلبات لحل نفسها.
وقال المصدر في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "فصائل المقاومة ليست مشروع سياسي بقدر ما هي عقيدة وفكرة تؤمن بحرية البلاد ومواجهة أعداء الامة وانصاف أهلنا في فلسطين وباقي المناطق وليس لها سقف زمني".
وأضاف ان "الفصائل لم تتلقى اي طلبات من قبل اي جهة بحل نفسها"، مؤكدا ان "الفصائل موجودة في المشهد العراقي لأنها جزء من هذا الشعب على الرغم من أن واشنطن تضغط بقوة من اجل تفكيك الفصائل ولكن لن يتحقق ذلك لأنها أصحاب مبادى سامية".
وأشار المصدر الى ان "وجود الفصائل في المنطقة العربية هو من غير المعادلة ومنع تنفيذ الكثير من السيناريوهات الخبيثة للإدارة الامريكية وحلفائها في الشرق الأوسط"، لافتاً الى أن "الفصائل ستبقى في مساراتها الوطنية ولن تتخلى عن رسالتها".
وللأسبوع الثاني على التوالي، تتصدر لقاءات المبعوث الأممي الخاص في العراق ساحة الاهتمام السياسي في البلاد، بعد تقارير وتسريبات صدرت عن سياسيين ومستشارين بالحكومة تحدثت عن ضغوط دولية على العراق لتفكيك الفصائل المسلحة والتهديد بعقوبات دولية على العراق.
وكان مستشار رئيس الوزراء إبراهيم الصميدعي، قد ذكر في لقاء متلفز سابق، أن الحكومة العراقية تلقت طلباً واضحاً من أطراف دولية وإقليمية، لم يسمها، بـ"ضرورة تفكيك" سلاح الفصائل المسلحة، وان هناك ضغوطاً دولية متزايدة على الحكومة لضبط السلاح المنفلت خارج إطار الدولة.