صحة وطب، ماذا يحدث في جسمك عند الإسراف في تناول القرفة؟،القرفة تعد من النباتات التي تسخدم كنوع من أنواع التوابل، التي لها مذاق مختلف ومميز في .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر ماذا يحدث في جسمك عند الإسراف في تناول القرفة؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

ماذا يحدث في جسمك عند الإسراف في تناول القرفة؟
القرفة تعد من النباتات التي تسخدم كنوع من أنواع التوابل، التي لها مذاق مختلف ومميز في الطعام، كما أنها  تساهم في إمداد الجسم بالعديد من العناصر الغذائية الهامة، ولكن عند الإسراف في تناولها  يتعرض الشخص للعديد من المضاعفات الصحية، ووفقا لموقع “webmed” سنتعرف على  أضرار الإسراف في تناول القرفة. 

أضرار الإفراط فى تناول القرفة

-زيادة تناول القرفة قد يتسبب في حدوث تهيج شديد في الجلد، وهذا يعد من الأضرار الناتجة عن الإسراف في تناولها. 

- زيادة أو ارتفاع  حرارة الجسم، ولذا ينصح بتجنب تناولها خلال فصل الصيف.

-قد تتسبب القرفة في ظهور قرحة الفم وذلك يرجع إلى احتوائها علي مركب سينامالديهيد،  الذي يتسبب في إجراء بعض التفاعلات الحساسية عن استهلاك كميات كبيرة من القرفة.

-التعرض لتورم اللثة وظهور بقع بيضاء في الفم، أيضا هذه الأضرار يتعرض لها البعض عند الإسراف في تناول القرفة. 

-نظرا لاحتواء القرفة علي مادة الكومارين التي من دورها التعرض لضرر الكبد، ولذا يجب تجنب هذا الأمر بعد الإسراف في تناول القرفة، وخاصة في حالة وجود مشاكل في الكبد. 

-بالرغم من  أن تناول القرفة يساعد في تنظيم نسبة السكر في الدم، إلا أن الإسراف في تناوله يعد من الحيل التي تعرض مريض السكر لإنخفاض نسبته في الدم بشكل ملحوظ، ولذا عليك عدم الإسراف في تناوله. 

-أوضح التقرير، أن الإسراف في تناول القرفة، يعد من الحيل الغذائية التي تتسبب في التعرض للإصابة بمشاكل في التنفس، لأنها تعتبر من مهيجات الشعب الهوائية، و لذا علي مرضي الربو تجنب تناول القرفة حتى لا يتعرضون لحدوث أي مضاعفات صحية. 

وأشار التقرير،  أن القرفة من النباتات الغنية ببعد العناصر الغذائية كالألياف، ومضاات الأكسدة، والعديد من العناصر الأخري أبرزها البروتين، وهذا يجعلها من الأشياء المفيدة للجسم عند تناولها باعتدال،  وتقلل فرص الإصابة بارتفاع نسبة السكر، وأمراض القلب والسرطان. 

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

ماذا يحدث في الساحل الإفريقي؟

في ظل تصاعد التهديدات الأمنية في منطقة الساحل الإفريقي، أعلنت مالي والنيجر وبوركينا فاسو انسحابها رسميًا من "إيكواس" وتأسيس تحالف الساحل الإفريقي (AES)، الذي يهدف إلى تعزيز التعاون العسكري والاقتصادي.

وشمل ذلك تشكيل قوة عسكرية مشتركة قوامها 5000 جندي، وإطلاق جواز سفر موحد لتعزيز حرية التنقل.

في المقابل، أكدت "إيكواس" استمرار الحوار مع الدول المنسحبة لضمان حقوق المواطنين والتنسيق المشترك لتفادي تداعيات الانفصال.

تشكيل قوة عسكرية موحدة

تضم القوة الجديدة 5000 جندي مدعومين بقدرات عسكرية متكاملة تشمل الطيران والمعدات الاستخباراتية. ووفقًا للجنرال مودي، ستبدأ هذه القوة عملياتها خلال الأسابيع المقبلة، مع التركيز على المناطق الحدودية التي تنشط فيها الجماعات الإرهابية المرتبطة بتنظيمي القاعدة وداعش. وأكد أن القوات ستعمل ضمن نظام مشترك يضمن فاعلية التدخلات الأمنية.

انسحاب من "إيكواس" وشراكات جديدة

تأتي هذه التطورات بعد إعلان الدول الثلاث انسحابها رسميًا من المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا (إيكواس)، متهمةً المنظمة بالفشل في التعامل مع التحديات الأمنية والانحياز لصالح فرنسا، القوة الاستعمارية السابقة. وسيدخل قرار الانسحاب حيز التنفيذ اعتبارًا من 29 يناير الجاري.

بدلًا من الاعتماد على "إيكواس"، تتجه الدول الثلاث لتعزيز شراكاتها مع روسيا، مشددة على أهمية تطوير حلول إقليمية لمواجهة التحديات الأمنية والاقتصادية المشتركة.

إطلاق جواز سفر موحد

كجزء من جهود تعزيز التعاون، أعلن التحالف عن بدء العمل بجواز سفر موحد للدول الثلاث اعتبارًا من 29 يناير. وأوضح بيان رسمي أن جوازات السفر الحالية ستظل سارية حتى انتهاء صلاحيتها، في خطوة وصفها المراقبون بأنها "استراتيجية"، تعكس رغبة الدول في تعزيز تحالفها بعد الانفصال عن "إيكواس".

تعزيز الأمن والاستقرار

أكد مودي أن التحالف لا يركز فقط على الجوانب العسكرية، بل يسعى أيضًا لتحقيق تكامل اقتصادي وأمني، مشيرًا إلى أن العمليات المشتركة المنتظمة ستسهم في تأمين المناطق الأكثر عرضة للهجمات الإرهابية.

يمثل هذا التحرك تطورًا جديدًا في منطقة الساحل الإفريقي، حيث تسعى دول التحالف إلى بناء كيان إقليمي أكثر استقرارًا وأمانًا بعيدًا عن النفوذ التقليدي للمنظمات الإقليمية السابقة.

 الحوار مستمر مع دول الساحل رغم الانسحاب

 

أكد رئيس مفوضية المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا (إيكواس)، الدكتور عمر عليو توري، أن المنظمة لا تزال منفتحة على الحوار مع مالي والنيجر وبوركينا فاسو، رغم إعلانها الانسحاب. وشدد على ضرورة التنسيق المشترك لضمان مصالح جميع الأطراف.

آليات الانفصال وضمان الحقوق

وأوضح توري، خلال مؤتمر صحفي، أن "إيكواس" أرسلت خطابات رسمية لحكومات الدول الثلاث لتسجيل قرار الانسحاب، مع اقتراح عقد اجتماع فني لتحديد آليات تنفيذه. كما أكد أن المنظمة اتخذت إجراءات لضمان حقوق المواطنين في الدول المنسحبة، بما يشمل استمرار الاعتراف بجوازات السفر وبطاقات الهوية الصادرة عنها، وحماية الامتيازات التجارية، إضافة إلى دعم حرية التنقل والإقامة لمواطنيها، مع استمرار تقديم الدعم لموظفي المنظمة من هذه الدول.

التجارة والأمن الإقليمي تحت المجهر

خلال المؤتمر، طرح الصحفيون تساؤلات حول مستقبل التعاون بين "إيكواس" والدول المنسحبة، وتأثير الانفصال على التنقل والتجارة والاستقرار الإقليمي. وردًا على ذلك، أكد توري أن المجموعة ستظل كيانًا موحدًا، معربًا عن أمله في استمرار التنسيق لتفادي أي تداعيات سلبية.

دعوة لوسائل الإعلام

اختتم توري حديثه بدعوة وسائل الإعلام إلى نقل المعلومات بدقة وموضوعية، مؤكدًا أهمية تجنب التضليل في هذه المرحلة الحساسة.

مقالات مشابهة

  • ماذا يحدث لجسمك عند تناول كوب شاي على الريق؟
  • ماذا يحدث في الساحل الإفريقي؟
  • ماذا يحدث لجسمك عند تناول الفشار؟
  • ماذا يحدث لجسمك عند تناول لحم الأرانب؟
  • خبيرة تغذية: نقص العناصر الغذائية يعزز تكرار نزلات البرد
  • مخاطر صحية عند تناول كميات كبيرة من بذور الشيا.. لا ينصح بها لمرضى السكر
  • ماذا يحدث للجسم عند التوقف عن تناول السكر ؟
  • ماذا يحدث للجسم عند تناول كوب لبن حليب على الريق ؟
  • أطعمة ومشروبات تساعدك على تخفيف التهابات المعدة.. احرص على تناولها
  • ماذا يحدث لجسمك عند تناول الحبهان؟