شاهد المقال التالي من صحافة الكويت عن أمين عام الناتو يبحث مع الرئيس الصربي الوضع في كوسوفو، بروكسل 19 7 كونا التقى الامين العام لحلف شمال الاطلسي ناتو ينس ستولتنبرغ بالرئيس الصربي الكسندر فوفيتش في مقر إقامته في بروكسل اليوم .،بحسب ما نشر وكالة الأنباء الكويتية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أمين عام الناتو يبحث مع الرئيس الصربي الوضع في كوسوفو، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

أمين عام الناتو يبحث مع الرئيس الصربي الوضع في كوسوفو
بروكسل - 19 - 7 (كونا) -- التقى الامين العام لحلف شمال الاطلسي (ناتو) ينس ستولتنبرغ بالرئيس الصربي الكسندر فوفيتش في مقر إقامته في بروكسل اليوم الأربعاء لبحث التوترات في شمال كوسوفو.وفي تصريحات صحفية عقب الاجتماع وصف ستولتنبرغ أعمال العنف الأخيرة ضد قوات حفظ السلام التابعة لحلف شمال الأطلسي في كوسوفو بأنها غير مقبولة مشددا على أن القوة الأمنية الدولية في كوسوفو نشرت 500 جندي إضافي في كوسوفو وأنها على استعداد للتصرف حسب الضرورة بما يتماشى مع تفويض الأمم المتحدة.وقال ستولتنبرغ "في مايو تعرضت قواتنا للهجوم وأصيب 93 ثلاثة منهم في حالة خطيرة. هذا غير مقبول".وشدد على أنه ينبغي على جميع الأطراف منع أي تصعيد متجدد والمشاركة بشكل بناء في الحوار الذي ييسره الاتحاد الأوروبي بين بلغراد وبريشتينا.وأكد أن "صربيا شريك طويل الأمد لحلف شمال الأطلسي ونحن على ثقة من أنكم ستدخلون في هذا الحوار بطريقة بناءة".ومن جانبه قال فوسيتش إنه "قلق للغاية بشأن التطورات الأخيرة في كوسوفو بأكملها".وأضاف "لقد أصبحت هذه قضية أمنية وليست مجرد قضية سياسية" ودعا الناتو إلى توفير الأمن والسلامة للصرب الذين يعيشون في شمال كوسوفو.واندلعت التوترات قبل أسابيع بعد حدوث اشتباكات بين شرطة كوسوفو ومحتجين من الصرب في شمال كوسوفو كانوا يحاولون منع المسؤولين المنتخبين من أصل ألباني من دخول مباني البلدية.من جهتها أمرت صربيا جيشها بالاقتراب من الحدود مع كوسوفو وحثت الناتو على وقف العنف على وجه السرعة ضد المواطنين الصرب في كوسوفو.ويشكل الألبان أكثر من نسبة 90 في المئة من السكان في كوسوفو فيما يشكل الصرب الأغلبية في المنطقة الشمالية فقط.وأعلنت كوسوفو استقلالها عن الحكم الصربي في عام 2008 لكن صربيا رفضت الاعتراف باستقلالها (النهاية) ن خ / م م ج

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس لحلف شمال

إقرأ أيضاً:

الشيباني في بروكسل وأحداث الساحل تلقي بظلالها على مؤتمر المانحين لسوريا

توجه وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني إلى بلجيكا لحضور مؤتمر بروكسل التاسع للمانحين الذي سينعقد اليوم الاثنين بمشاركة العشرات من الوزراء الأوروبيين والعرب وممثلي المنظمات الدولية.

ويستضيف الاتحاد الأوروبي المؤتمر في بروكسل منذ عام 2017، لكنه كان ينعقد بدون مشاركة حكومة الرئيس المخلوع بشار الأسد.

وبحسب دبلوماسيين، فإن دول الاتحاد الأوروبي الـ27 التي سارعت بعد 8 ديسمبر/كانون الأول إلى دعم العملية الانتقالية في سوريا، تريد أن تعتبر ما جرى في ما يعرف بـ"أحداث الساحل" حادثا معزولا.

وقد رحبت هذه الدول بتعيين لجنة تحقيق نصّبتها الحكومة السورية، قائلة إنه "يجب القيام بكل شيء منعا لحدوث جرائم كهذه مرة أخرى"، وفق ما جاء في بيان أصدرته.

كما أن هذه الدول مستعدة لإعادة النظر في الرفع التدريجي للعقوبات المفروضة على سوريا، والذي اتُفِق عليه في نهاية فبراير/شباط، إذا تكررت حوادث كهذه، وفقا لدبلوماسيين في بروكسل.

وأعلنت فرنسا الأربعاء الماضي أنها ستُعارض أي رفع إضافي للعقوبات "إذا مرت هذه الانتهاكات بلا عقاب".

وكانت الخارجية السورية أبدت تحفظا على المشاركة في اللقاء إذا كان مسيسا ويخدم روايات محددة، ويتجاهل التأثير الخطير للعقوبات الأحادية المفروضة على البلاد.

إعلان الوفاء بوعود الدول

وذكرت مصادر سورية للجزيرة أن التوقعات الرسمية من المؤتمر تنصب على الحصول على دعم لجهود الحكومة السورية لتوفير بيئة آمنة ومستقرة لعودة اللاجئين، والوفاء بوعود الدول المانحة بدعم البنية التحتية في قطاعات الصحة والتعليم والاتصالات.

ونقلت وكالة رويترز عن مسؤولين في الاتحاد الأوروبي أن مؤتمر دعم مستقبل سوريا يحظى بأهمية كبيرة، خصوصا في ظل قيام الولايات المتحدة في عهد الرئيس دونالد ترامب بتقليص هائل في برامج المساعدات الإنسانية والتنموية.

كما نقلت الوكالة عن مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس قولها إن هذا وقت الاحتياجات والتحديات الملحة بالنسبة لسوريا كما اتضح بشكل مأساوي من موجة العنف الأخيرة في المناطق الساحلية.

وأضافت كالاس أن هذا أيضا "وقت للأمل"، مستشهدة بالاتفاق الذي تم التوصل إليه في 10 مارس/آذار لدمج قوات سوريا الديمقراطية التي يقودها الأكراد وتدعمها الولايات المتحدة، والتي تسيطر على جزء كبير من شمال شرق سوريا، في مؤسسات الدولة الجديدة.

وأسفر مؤتمر العام الماضي عن تعهدات بتقديم 7.5 مليار يورو (8.1 مليار دولار) في شكل منح وقروض، مع تعهد الاتحاد الأوروبي بتقديم 2.12 مليار يورو في عامي 2024 و2025.

ووفقا للاتحاد الأوروبي، يحتاج نحو 16.5 مليون شخص في سوريا إلى مساعدات إنسانية، منهم 12.9 مليون شخص يحتاجون إلى مساعدات غذائية.

مقالات مشابهة

  • الشيباني في بروكسل وأحداث الساحل تلقي بظلالها على مؤتمر المانحين لسوريا
  • مؤتمر سوريا ينطلق اليوم في بروكسل
  • مدفيديف يهدد بالحرب مع حلف الناتو
  • الرئيس الشرع يبحث في اتصال هاتفي مع أمير دولة قطر تعزيز العلاقات بين البلدين في مختلف المجالات
  • بالتزامن مع تهديدات الزبيدي.. حلف قبائل حضرموت يدعو للقاء عاجل الأربعاء القادم
  • مصدر: محاصرة 30 ضابطًا من حلف «الناتو» في مقاطعة كورسك
  • الفريق أسامة ربيع يبحث تأثير تطورات الأوضاع في منطقة البحر الأحمر مع الرئيس التنفيذي للخط الملاحي MSC
  • الرئيس الصيني يرفض حضور قمة في بروكسل.. ما السببب؟
  • لوفيغارو: البرتغال تعتزم استبدال إف-16 وتفكر في خيارات غير أميركية
  • الرئيس العراقي يبحث مع الشيباني العلاقات الثنائية وسبل تعزيزها