"الداخلية": تنفيذ حكم القتل بجانٍ في مكة المكرمة تستر على إرهابي
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
أعلنت وزارة الداخلية، تنفيذ حكم القتل بجانٍ بمنطقة مكة المكرمة أقدم على ارتكاب جريمة خطرة مهددة للأمن الوطني.
وأوضحت "الداخلية" في بيان، عبر منصة إكس، اليوم السبت، إن الجاني تستر على أحد الإرهابيين، وتواصل معه واجتمع به مع علمه بمخططاته الإجرامية، إلى أن نفذ عمله الإرهابي الذي نتج عنه مقتل أحد منسوبي الجهات العسكرية.
أخبار متعلقة تعليم مكة يعقد لقاء "الاستثمار في التعليم الخاص رؤى وتطلعات"تعليم مكة يختتم فعاليات الدراسة الأولية للشارة الخشبية للقائدات الكشفيات"تعليم مكة" يُطلق اليوم الأولمبي المدرسيتابع بيان الداخلية: "بإحالته إلى المحكمة المختصة صدر بحقه صك يقضي بثبوت إدانته بما نسب إليه، والحُكم بقتله".تنفيذ حكم القتل بجانٍ بمنطقة مكة المكرمة أقدم على ارتكاب جريمة خطرة مهددة للأمن الوطني من خلال تستره على أحد الإرهابيين الهالكين، والتواصل معه والاجتماع به مع علمه بمخططاته الإجرامية، إلى أن نفذ الهالك عمله الإرهابي الذي نتج عنه مقتل أحد منسوبي الجهات العسكرية. pic.twitter.com/Sbhon8B0K2— وزارة الداخلية (@MOISaudiArabia) February 10, 2024
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام الداخلية أخبار السعودية مكة المكرمة
إقرأ أيضاً:
مقتل 14 من عناصر الداخلية السورية على يد فلول النظام السابق
أعلنت وزارة الداخلية السورية الجديدة في ساعة مبكرة من صباح اليوم الخميس، أن 14 عنصرا من الوزارة قتلوا على يد "فلول" نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد في ريف طرطوس، بعد حظر التجول فيها وفي عدد من المحافظات إثر خروج مظاهرات واندلاع أعمال شغب.
وأفاد وزير الداخلية محمد عبد الرحمن، في بيان، بمقتل 14 عنصرا وإصابة 10 آخرين من عناصر وزارة الداخلية إثر تعرضهم لـ"كمين غادر من قبل فلول النظام المجرم بريف محافظة طرطوس"، مشيرا إلى أنهم كانوا يؤدون "مهامهم في حفظ الأمن وسلامة الأهالي".
وكان مصدر في وزارة الداخلية السورية قال للجزيرة إن قتيلين و4 جرحى من قوات وزارة الداخلية سقطوا جراء اشتباكات مع مسلحين بطرطوس غربي البلاد.
وقال مراسل الجزيرة في سوريا إن الأجهزة الأمنية كثفت انتشارها في مناطق دمشق واللاذقية وطرطوس وحمص وحلب.
وقالت مصادر أمنية سورية للجزيرة إن حظرا للتجول يشمل مدن اللاذقية وجبلة وطرطوس وحمص سيفرض حتى الثامنة صباحا.
وأضافت المصادر أن الانتشار الأمني وحظر التجول هدفهما الحفاظ على مؤسسات الدولة وأملاك المواطنين، وقالت المصادر إنه ستتم ملاحقة كل من أطلق الرصاص على الأجهزة الأمنية وحاول إثارة الفوضى.
إعلانوفي وقت سابق من يوم الأربعاء، خرجت مظاهرات في مدن وبلدات اللاذقية وجبلة والقرداحة وحمص.
وبحسب ما أفادت مصادر محلية للجزيرة فقد رفع المتظاهرون لافتات تندد بـ"حرق أحد المزارات الدينية في حلب".
من جانبه، أفاد بيان لقيادة شرطة حلب بأن مجموعة وصفت بالفلول التابعة لنظام بشار الأسد أقدمت على حرق أحد المزارات الدينية لإحدى الطوائف في محافظة حلب بهدف إثارة الفتنة والفوضى بين أبناء الشعب السوري.
وبحسب البيان، فقد قال قائد شرطة محافظة حلب العميد أحمد لطوف إنه تم استنفار جميع الوحدات العاملة في المنطقة، وبعد البحث والتحري تم إلقاء القبض على تلك المجموعة، مشيرا إلى أنه ستتم إحالتها إلى القضاء.