شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن نتائج توجيهي 2023 في غزة – نتائج الثانوية العامة 2023، نتائج توجيهي 2023 في غزة   حيث ستنشر وزارة التربية والتعليم في فلسطين، صباح اليوم الخميس 20 يوليو 2023 نتائج الثانوية العامة 2023 في قطاع غزة، .،بحسب ما نشر وكالة سوا الاخبارية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات نتائج توجيهي 2023 في غزة – نتائج الثانوية العامة 2023، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

نتائج توجيهي 2023 في غزة – نتائج الثانوية العامة 2023

نتائج توجيهي 2023 في غزة  - حيث ستنشر وزارة التربية والتعليم في فلسطين، صباح اليوم الخميس 20 يوليو 2023 نتائج الثانوية العامة 2023 في قطاع غزة، والضفة الغربية، و القدس ، للعام الدراسي 2022 - 2023، وسط حالة من الفرح التي سيطرت من عائلات أهالي الطلبة لأبنائهم المتفوقين والناجحين في هذا المسار التعليمي المهم.

ويزداد البحث بكثرة خلال هذه الأوقات من داخل القطاع عن نتائج توجيهي 2023 في غزة، حيث تعتبر النسبة الأكبر من طلبة الثانوية العامة 2023 في فلسطين هذا العام هي من داخل قطاع غزة، لما فيه من كثافة سكانية عالية، إضافة إلى أن الدرجات الأعلى، والتفوق، تكون بنسبة أكبر من نصيبهم.

وتوفّر وكالة سوا الإخبارية، وعبر منصتها الإلكترونية، فرصة رائعة وحصرية بالبحث عن نتائج توجيهي 2023 في غزة، أو نتائج الثانوية العامة 2023 فلسطين، حيث يمتاز بالسهولة، ولا يوجد فيه ضغط على السيرفر يجعله يستصعب إخراج النتيجة الي يبحث عنها عن طريق الإسم، أو رقم الجلوس.

نتائج توجيهي 2023 في غزة

سيكون بإمكان طلبة الثانوية العامة 2023 في فلسطين البحث هنا بواسطة محرك وكالة سوا، لللاستعلام عن نتائج توجيهي 2023 في غزة، للطلاب الناجحين عن العام الدراسي الحالي ٢٠٢٢-٢٠٢٣.

بإمكان طلبة الثانوية العامة في فلسطين البحث عن نتائج توجيهي 2023 في غزة أضغط هنـــــــــــــــا

(ملاحظة.. سيتم نشر النتائج فورًا قُبيل الساعة التاسعة صباحًا)

 

يشار إلى أن نتائج توجيهي 2023 في غزة، ستتوفربحسب اعلان وزارة التعليم الفلسطينية في فلسطين، وستكون بأرقام الجلوس ويمكن لمحرك البحث توفيرها تدريجياً بالأسماء وأسماء العائلات والمدارس و اعطاء معلومات اكثر حول النتيجة حين صدورها.

الشرطة تحذر بشأن نتائج توجيهي 2023 في غزة

وكانت الشرطة في غزة، قد حذّرت من إطلاق النار تزامناً مع إعلان نتائج نتائج توجيهي 2023 في غزة، والمقررة صباح يوم الخميس 20 يوليو. 

وأوضح العميد البطنيجي، أن الشرطة اتخذت عدداً من التدابير والإجراءات لمنع إطلاق النار خارج إطار القانون، لافتاً إلى أن المباحث العامة ستكثف من انتشارها مع كافة عناصر الشرطة في جميع المحافظات لمتابعة تنفيذ ذلك.

نتائج الثانوية العامة 2023 في غزة 

تعتبر نتائج الثانوية العامة 2023 في غزة، وفلسطين عمومًا، من أهم المراحل التعليمية في فلسطين، حيث تمثل بوابة دخول الطلاب إلى مرحلة جديدة في حياتهم الأكاديمية والمهنية. تتميز هذه المرحلة بأهمية كبيرة، حيث تحدد في كثير من الأحيان مسارات حياة الطلاب وتوجهاتهم المستقبلية.

تختلف نتائج توجيهي 2023 في غزة وفلسطين من عام إلى آخر، حيث تعتمد على عدة عوامل قد تؤثر في أداء الطلاب ونتائجهم. من بين هذه العوامل:

الأوضاع السياسية والاقتصادية: تعيش فلسطين تحديات سياسية واقتصادية كبيرة، وقد يؤثر ذلك على الظروف التعليمية والبيئة المحيطة بالطلاب، مما يمكن أن يؤثر على تركيزهم وأدائهم الدراسي.

جودة التعليم: تعتمد نتائج توجيهي 2023 في غزة وفلسطين بشكل كبير على جودة التعليم المقدم للطلاب. إن وجود مدرسين مؤهلين وبرامج دراسية فعّالة يمكن أن تسهم في تحسين أداء الطلاب.

الدعم العائلي: يلعب دور الأسرة الداعم والمشجع دورًا هامًا في تحفيز الطلاب وتوجيههم نحو تحقيق نتائج جيدة في امتحانات الثانوية العامة 2023 في فلسطين.

طبيعة الاختبارات: يمكن أن تؤثر طبيعة الاختبارات وتصميمها على أداء الطلاب. قد تكون بعض الاختبارات أكثر صعوبة أو طولًا من غيرها، مما يمكن أن يؤثر على درجات الطلاب.

يجدر بالذكر أن نتائج الثانوية العامة 2023 في فلسطين تظهر تحسنًا على مدى السنوات الأخيرة، حيث تعمل وزارة التربية والتعليم على تحسين منظومة التعليم وتطويرها لتلبية احتياجات الطلاب وتحسين أدائهم الأكاديمي.

بالنهاية، تعد نتائج الثانوية العامة في فلسطين 2023 محط أنظار الجميع، حيث يتمنى الطلاب وأهاليهم أن يحققوا أفضل النتائج والتحصيل العلمي لتحقيق آمالهم في مستقبلٍ أفضل. كما تشكل هذه النتائج تحديًا للمسؤولين والمجتمع بأسره للعمل المشترك من أجل تحسين جودة التعليم وتمكين الطلاب من تحقيق إمكاناتهم الكاملة.

وبهذا نكون قد وضعنا لكم عبر وكالة سوا الإخبارية، رابط لفحص نتائج توجيهي 2023 في غزة، أو نتائج الثانوية العامة 2023 في فلسطين بشكل عام، حيث تتقدم أسرة وكالة سوا بأطيب التهاني والتبريكات لجميع المتوفين، والناجحين، وحظًا أوفر لكل من لم يحالفه الحظ بهذه الدورة، أن يجتاز الدورة الثانية المقررة في شهر أغسطس المقبل. 

المصدر : وكالة سوا

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الثانوية العامة الثانوية العامة موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الثانویة العامة 2023 فی فلسطین نتائج الثانویة العامة 2023 فی وکالة سوا یمکن أن

إقرأ أيضاً:

"إجادة".. داء أم تطوير أداء؟!

 

د. هاشل بن سعد الغافري

 

مضى أكثر من عام على مقال سابق كتبتُه حول موضوع إجادة، وقد انتشر المقال في وقتها ولقي صدى كبيرًا وما زال يتناقله النَّاس حتى اليوم، ولكن منذ ذلك الوقت حتى يومنا هذا لم يتغير شيء في منظومة إجادة لقياس الأداء، وما زالت المنظومة تمارس المنهجية نفسها، رغم أن فيها إثم كبير ومنافع للنَّاس، وإثمها أكبر من نفعها.

نتائج منظومة إجادة تشبه نتائج دبلوم الثانوية العامة في الترقب والقلق- مع اختلاف المسارين في المنهجية والنتائج والآثار المترتبة عليها؛ إذ كل موظف يعيش حالة يختلط فيها الخوف والرجاء، والخوف يغلب الرجاء لكونه يشكل ما نسبته 90%، بينما الرجاء لا يتعدى 10%.

بغض النظر عن شدة الضجيج المجتمعي بعد نتائج إجادة- مع أن ذلك الضجيج له عوامله ومبرراته- فإنني أتساءل عن الأهداف المتوخاة من إجادة وما الإجراءات التنشيطية والإثرائية والعلاجية التي تعقب تلك النتائج؟! هذا التساؤل قد طرحته سابقا وأعيد طرحه مرة أخرى مقتبسا النص الوارد في المقال السابق "إذا كان الهدف من منظومة إجادة تطوير الأداء فمن المنطقي أن يكون لدى المنظومة برنامج إثرائي للحاصلين على تقدير ممتاز، وبرنامج تطويري للحاصلين على جيد جدا وجيد، وبرنامج علاجي للحاصلين على تقدير ضعيف. لا أدري هل يمكن تطبيق ذلك أم يكتفى بنظامي مكافآت لتقدير ممتاز وجيد جدا، وتجاهل لبقية التقديرات، وعقوبات لتقدير ضعيف؟!

يشير عبدالله العوايد في إحدى تغريداته على منصة "إكس" إلى أن "إجادة إجراء تقشفي وليس لتحسين الخدمة). إن السؤال الذي يطرح نفسه؛ ما الذي أوصل المواطن إلى أن يصدر مثل هذا الحكم على أداء المنظومة؟ وهل يستطيع المسؤول عن ملف منظومة الأداء إثبات عكس ذلك".

كثيرة تلك المفردات التي وردت في تغريدات أفراد المجتمع أذكر هنا بعضًا منها مع عدم ذكر المغردين لكونها متاحة على منصة "إكس" ومنصات التواصل الاجتماعي الأخرى، ومن السهل الاطلاع عليها، ومن أمثلة ذلك؛ (هدر للمال، انهيار مفهوم الاجتهاد، انعدام الحافز للعمل، فقدان الثقة في عدالة النظام، إجادة خلقت بيئة عمل مريضة من كل النواحي؛ حسد بين الموظفين والإنتاجية ضعيفة. هذه المنظومة المقيتة خلّفتْ كمًا هائلًا من الغصة والإحساس بالظلم). هذه مقتطفات من التغريدات وغيرها كثير، وكلها تنم عن سخط وعدم رضا عن نظام إجادة الحالي، فليت القائمين على منظومة إجادة السعي للحصول على تغذية راجعة من واقع المجتمع من خلال تطبيق مقياس رضا الموظفين بالرغم أن مواقع التواصل الاجتماعي قد وفرّت عليهم ذلك العناء.

تقول الدكتورة أماني الراسبية في منصة "إكس" تعليقًا على نتائج إجادة: "نظرًا للآثار الجانبية الخطيرة التي يخلفها نظام إجادة على الصحة النفسية للموظفين، اقترح إضافة أخصائي نفسي دائم في كل دائرة حكومية، يكون متاحًا على مدار الساعة لإنقاذ الموظفين من حالات الإحباط الحاد، وخيبة الأمل المزمنة، والانهيارات المعنوية المفاجئة".

فهل فعلًا يمكن أن يصاب الموظف بتلك الأعراض؟! الجواب: نعم، إذا لم يتم تعديل المسار فمن المتوقع في المستقبل القريب والمتوسط والبعيد أن تشكل أعراض ضغوطات العمل ظاهرة صحية وتحديًا يستوجب الوقوف عندها ومن أمثلتها؛ اضطراب الحياة الشخصية للفرد، ضعف القدرة على التركيز، الشعور المستمر بالغضب، والتشاؤم، والإحباط، وقلَّة الحماس للإنجاز، وانخفاض القدرة على التحمُّل، وكثرة التقلُّب المزاجي، وانخفاض مستوى الانتماء للمؤسسة، مما يؤدي إلى زيادة ارتكاب الأخطاء في العمل وانخفاض الانتاجية، وكثير من الأعراض السيكوسوماتية (أمراض نفسية جسمية) التي ستُشكِّل عبئًا كبيرًا على النظام الصحي في وطننا الغالي. مع الأخذ في الاعتبار أن عددًا من أفراد المنظومة الصحية سيعاني أيضًا من الأعراض نفسها نتيجة فقدان الثقة والشعور بالظلم وغياب العدالة في تقييم الأداء، فهل سيتحمل النظام الصحي كل تلك التحديات التي ستثقل كاهله.

ورد في الدليل الاسترشادي لمنظومة قياس الأداء الفردي ثلاث سمات للمنظومة؛ أولها، المرونة (مدى قابلية وتكييف المنظومة بما يتواءم مع اختلاف الوظائف وطبيعة الوحدة وأهدافها)، التطبيق في الواقع لا يعكس هذه السمة. وثانيها، الشفافية والمصداقية (وجود آلية معتمدة للتقييم وفق نتائج أداء الموظفين ومكافئة المجيدين وفق معايير محددة وواضحة)، وما يحصل في الواقع لا علاقة له بالشفافية والمصداقية حيث يتم رفع ما نسبته 45% من تقديرات جيد إلى جيد جدًا ثم يؤخذ ما نسبته 10% من تقديرات جيد جدًا ورفعها إلى تقدير ممتاز، إن رفع النسبة من تقدير لآخر في حد ذاته يضرب بالشفافية والمصداقية عرض الحائط، وثالثها، الموضوعية (تقييم نتائج الأداء وفق مؤشرات محددة بعيدًا عن الآراء أو الاعتبارات الشخصية)، (ودّي أصدق بس قوية قوية).

النظام التعليمي بشقيه المدرسي والجامعي خط أحمر لا ينبغي المساس به ولا ينبغي أن يخضع لتجارب إدارية غير محمودة العواقب .فالنظام التعليمي المدرسي حكومي وخاص يضم أكثر من مليون شخص بين معلم وطالب ويشكل أكثر من ثلث السكان؛ فالعبث به خطر كبير ومن يحاول فعل ذلك فكأنما يفقأ عينه بأصبعه إما أن يصاب بالعور أو العمى، فهل يمكن تصور أن ستين ألف معلم في الحقل التربوي يحصل 55% منهم على تقديرات جيد ومتوسط وضعيف؟!!، لقد تشرفت بعضوية لجنة تقييم أداء المعلم في جائزة الإجادة التربوية للمعلم العماني واطلعت على الانجازات والمبادرات العظيمة التي يقدمها المعلم العماني والمعلمة مما يجعلني قادرًا على القول بأنه من خلال تلك المؤشرات يمكن تصنيف المعلم العماني كمعلم عالمي. أما ما يتعلق بالتعليم الجامعي فبالله عليكم كيف يمكن أن تحقق المؤسسة الجامعية تصنيفا أكاديميًا متميزًا أو حتى مقبولًا إذا كان أداء 50% من الأكاديميين فيها يقع بين جيد وضعيف، وكيف ستنال ثقة الجامعات والدول الأخرى؟!، وكيف يمكن للمؤسسة الأكاديمية أن تحصل على اعتماد مؤسسي وأكثر من 50% من أكاديمييها حاصلون على تقدير جيد؟! كيف يطلب من المؤسسة الأكاديمية تحقيق مؤشرات الإجادة المؤسسية وفي الوقت نفسه يتم إعطاء تقدير جيد وأقل لأكثر من 50% من أعضائها الأكاديميين؟! وكيف يمكن للمؤسسة الأكاديمية أن تحقق الإجادة في التحول الرقمي وغيرها في ظل تقديرات جيد وأقل؟!، وكيف سيكون مستقبل خريجيها الذين يحملون شهاداتها إذا رغبوا في التوظيف خارج الدولة أو الالتحاق بجامعات أخرى عربية أو غير عربية لمواصلة دراساتهم العليا؟! توجد معايير لتقييم المؤسسات الأكاديمية وتصنيفها ويأتي الأكاديمي عضو هيئة التدريس على قائمة تلك المعايير.

اختم كلامي بالنص الذي ذكرته في مقالٍ سابقٍ "فريق عمل منظومة إجادة من حقه أن يدافع عن مشروعه وجهده الذي بذله في التخطيط والتنفيذ، ولكن حين تخرج فكرة المشروع للمجتمع لا تصبح ملكًا لصاحبها؛ بل تنتقل ملكيتها للمجتمع، فتتحول من ملكية فردية إلى ملكية مجتمعية، ومن حق المجتمع حينها أن يحلل ويناقش وينتقد ويقيّم ويصدر أحكامه على صلاحية تلك الفكرة من عدمها، فنقد الفكرة لا يعني بالضرورة انتقاص أصحابها، كما أن النقد والتحليل والتقييم منهج صحي وضروري لعملية التطوير".

مقالات مشابهة

  • "إجادة".. داء أم تطوير أداء؟!
  • إدارة “تعليم الجوف” تنظم لقاءً عن آلية قبول الطلاب ذوي الإعاقة في الجامعات
  • تحديث بيانات أعضاء الكنترولات استعدادا لـ امتحانات الثانوية العامة 2025
  • شاهد بالصورة والفيديو.. “عندما يكون المعلم الأخ والصديق والسند”.. طلاب بإحدى المدارس الثانوية بالسودان يجهزون لأستاذهم مفاجأة كبيرة وغير متوقعة
  • للشعبة العلمية.. جدول امتحانات الثانوية العامة 2025 للنظامين الجديد والقديم
  • للنظامين.. جدول امتحانات الثانوية العامة 2025 الشعبة الأدبية
  • الأوراق المطلوبة للعمل بلجان امتحانات الثانوية العامة 2025
  • قصة عزيزة بعد نجاحها في الثانوية العامة وسط فرحة أسرتها ..فيديو
  • جدول امتحانات الثانوية العامة 2025 لطلاب لمدارس STEM
  • للنظامين الجديد والقديم.. تفاصيل جدول امتحانات الثانوية العامة 2025