الخميس: الحرارة تصل 46 درجة مع ظهور الشهيلي
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة تونس عن الخميس الحرارة تصل 46 درجة مع ظهور الشهيلي، 19 07 2023 23 50يكون طقس الخميس 20 جويلية 2023، قليل السحب بأغلب المناطق، وتشهد درجات الحرارة انخفاضا طفيفا بأقصى الشمال والوطن القبلي، .،بحسب ما نشر موزاييك أف.أم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الخميس: الحرارة تصل 46 درجة مع ظهور الشهيلي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
19/07/2023 23:50
يكون طقس الخميس 20 جويلية 2023، قليل السحب بأغلب المناطق، وتشهد درجات الحرارة انخفاضا طفيفا بأقصى الشمال والوطن القبلي، ودون تغيير ببقية المناطق.
وتتراوح درجات الحرارة القصوى عامة بين 36 و46 درجة مع ظهور الشهيلي، فيما يكون البحر متموّج بالشمال وقليل الاضطراب ببقية السواحل.
أمّا الريح، فتكون من القطاع الشمالي بالشمال ومن القطاع الشرقي بالوسط والجنوب قوية نسبيا قرب السواحل الشمالية وضعيفة فمعتدلة ببقية المناطق.
المصدر: المعهد الوطني للرصد الجوي
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تفاصيل ارتفاع حرارة الأرض في شهر فبراير.. تراجع غير مسبوق للجليد القطبي
في شهر فبراير 2025، سجل كوكب الأرض تراجعا غير مسبوق في حجم الجليد القطبي، إذ وصل الجليد البحري في القطبين إلى أدنى مستوى تاريخي على الإطلاق، ورغم توقعات العلماء بتراجع درجات الحرارة بعد انتهاء ظاهرة نينيو إلا أن الواقع كان أكثر صدمة، فقد سجل هذا الشهر درجات حرارة دافئة تتجاوز واحد ونصف درجة مئوية فوق المستويات ما قبل الثورة الصناعية، ما يعكس استمرار ظاهرة الاحترار الكوني.
جاء ذلك وفق تقرير تلفزيوني عرضته قناة «القاهرة الإخبارية»، بعنوان «صفعة جديدة لكوكبنا.. ارتفاع حرارة الأرض وتراجع غير مسبوق للجليد القطبي في فبراير الماضي»، مسلطًا الضوء على خطورة التغيرات المناخية.
وأشار التقرير إلى أن هذه الزيادة في الحرارة ليست مجرد رقم بل تمثل تهديدا حقيقيا لكوكب الأرض، كما أن المحيطات التي تخزن أكثر من 90% من الحرارة الزائدة تسجل درجات حرارة غير طبيعية، ما يزيد من خطر حدوث تغيرات مناخية مفاجئة.
الجليد القطبي الذي يذوب بشكل طبيعي في الصيف ويتجدد في الشتاء يشهد تراجعا كبيرا، خاصة في القطب الشمالي، ما يضعف توازن النظام البيئي العالمي.
وأوضح التقرير أنَّ الأمر ليس مجرد ظاهرة موسمية بل هو جزء من منحنى تاريخي مستمر منذ عامين، إذ أصبح عام 2024 هو الأكثر سخونة على الإطلاق، هذه التغيرات المناخية تشير إلى أننا قد نتجاوز عتبة واحد ونصف درجة مئوية التي حددها اتفاق باريس قريبا، وهو ما يعرض العالم لكوارث مناخية قد تكون غير قابلة للإصلاح، فإن هذه الظواهر ليست مجرد أرقام علمية بل هي دعوة للتحرك الفوري قبل أن تتحول هذه التغيرات إلى كارثة بيئية واسعة النطاق.