عشرات القذائف.. البوارج الحربية تقصف شواطئ وسط غزة
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
جددت البوارج الحربية الإسرائيلية مساء اليوم قصفها لشاطئ وسط قطاع غزة.
وأفادت مصادر فلسطينية، أن البوارج الحربية الإسرائيلية أطلقت عشرات القذائف صوب النصيرات والزوايدة وسط القطاع، تزامن ذلك مع قصف مدفعي مكثف طال مخيمات البريج والمغازي وسط القطاع.تشارك 52 دولة وثلاث منظمات دولية في الإجراءات الشفهية أمام #محكمة_العدل_الدولية الخاصة بممارسات إسرائيل في الأرض الفلسطينية المحتلة#اليوم | #غزة | #فلسطين
أخبار متعلقة 250 مليون دولار.
ويعاني سكان شمال غزة من الجوع والعطش وانتشار الأمراض المعدية، بسبب القصف والحصار الإسرائيلي المستمر منذ بدء العدوان الإسرائيلي على القطاع.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس غزة العدوان على غزة غزة أخبار العرب
إقرأ أيضاً:
عشرات القتلى والجرحى فجراً في سلسلة غارات إسرائيلية على قطاع غزه
وقال المتحدث باسم الدفاع المدني محمود بصل: «استُشهد 20 مدنياً على الأقلّ وأصيب عشرات آخرون بجروح في غارات جوية إسرائيلية استهدفت 6 منازل شرق خان يونس في جنوب قطاع غزة فجر الخميس».
وأفادت مصادر محلية بأن هناك عدداً من المفقودين تحت ركام المنازل التي استهدفها القصف في خان يونس.
كما شنّ الطيران الإسرائيلي غارات على منطقة بيت لاهيا شمال القطاع؛ حيث أفادت وزارة الصحة في غزة عن «سقوط 24 شهيداً وعشرات الجرحى في قصف الاحتلال بيت عزاء في منطقة السلاطين في بيت لاهيا».
وهرباً من القصف الإسرائيلي الدامي في شمال القطاع الفلسطيني، استأنفت عائلات رحلة النزوح التي تكررت عدة مرات أثناء الحرب، حاملة معها بعض الأغراض.
وقبل الغارات الإسرائيلية الأخيرة، أكدت «حماس» أنها «لم تغلق باب التفاوض ولا حاجة إلى اتفاقات جديدة في ظل وجود اتفاق موقّع من كل الأطراف»، وفق ما قال المستشار الإعلامي لرئيس المكتب السياسي للحركة الفلسطينية طاهر النونو، الأربعاء.
وأضاف: «لا شروط لدينا، لكننا نطالب بإلزام الاحتلال بوقف العدوان وحرب الإبادة فوراً، وبدء مفاوضات المرحلة الثانية وهذا جزء من الاتفاق الموقع».
وتابع النونو: «أكدنا مراراً أننا جاهزون للتوصل لاتفاق والتزمنا بتنفيذ جميع بنوده لكن الاحتلال هو الذي يماطل ويعطّل ولديه نيات مبيّتة لاستئناف العدوان والحرب».
لكنّ تصريحات «حماس» قوبلت برفض من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الذي حذّر من أن المفاوضات حول الإفراج عن الرهائن الذين لا يزالون في غزة «لن تُجرى من الآن فصاعداً إلا تحت النار