هيرجع جديد.. 5 خطوات فعالة لتصليح جلد الحذاء المقشر
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
تتعرض الأحذية والبوتات الجلد إلى التلف والتقشر بفعل التخزين السيئ، كما تتسبب برودة الجو في فصل الشتاء إلى تغيير مظهر الحذاء وانطفاء لمعانه، ما يعرضك للإحراج في العمل والتجمعات نتيجة المظهر غير اللائق لحذائك، ما يستدعي البحث عن طريقة فعالة لعودة الحذاء الجلد جديدًا كمان كان بدلًا من شراء الجديد وإنفاق المزيد من التكاليف.
يمكنك الحصول على مظهر لائق للحذاء الجلد والتخلص من التقشر والتشقق الذي يحدث به من خلال اتباع خطوات بسيطة في المنزل بحسبما ذكره موقع wikihow، يمكن توضيحها في التالي:
- قم بإزالة كل القشور من الحذاء الجلد قبل البدء في الإصلاح، وذلك من خلال صنفرة الطبقة المتقشرة بحركات دائرية باستخدام ورقة صنفرة، وستحتاج في تلك العملية 4 أوراق من الصنفرة.
- لوّن الشقوق متغيرة اللون بقلم تخطيط سميك متوافق مع لون الحذاء، فإذا كان لون الحذاء أسود على سبيل المثال، فأحضر قلم تخطيط أسود.
- أحضر قطعة قماش نظيفة واغمرها في ملمع الأحذية ثم افركها على سطح الحذاء المُصنفر وكرر تلك الخطوة عدة مرات حتى التأكد من توزيع الملمع بشكل صحيح ومتساوٍ.
- أحضر قليلًا من صمغ الأحذية، وقم بدهنه على سطح الحذاء باستخدام فرشاة رسم سمكها 1.5 سنتيمتر.
- اترك الحذاء لمدة 24 ساعة حتى يجف، وبعدها يمكنك ارتداؤه وقد أصبح ذا مظهر لائق دون قشور أو تشققات.
وقبل الوصول لمرحلة تقشر جلد الحذاء، يمكنك الحفاظ عليه من خلال اتباع الخطوات التالية:
- قم بتنظيف الأوساخ والأتربة العالقة على الحذاء أولا بأول بواسطة فوطة قماشية أو فرشاة ناعمة.
- إضافة محلول التنظيف المكون من الماء الدافئ وسائل الجلي على الفوطة القماشية وعصرها جيدًا قبل مسح سطح الحذاء.
- بعد مسح الحذاء بواسطة الجلي والماء، قم بتنشيف الحذاء بفوطة مرطبة.
- يمكنك استخدام مرطب الجلد في تلميع الحذاء وإزالة البقع اللاصقة به، أو يمكنك تحضير ملمع في المنزل من خلال خلط مقدار من زيت بذر الكتان والخل لتلميع الحذاء ثم قم بتنشيفه.
- اترك الحذاء يجف في الهواء، ولكن احرص أن يكون بعيدًا عن أشعة الشمس المباشرة التي تعتبر سببًا أساسيًا في حدوث تشقق الجلد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الجلد المقشر الحذاء من خلال
إقرأ أيضاً:
أيهما أفضل لغسل الوجه: الماء البارد أم الساخن؟
قد تؤثر درجة حرارة الماء المفضلة لديك أثناء غسل الوجه على فعالية روتين العناية بالبشرة اليومي، بينما قد تروج بعض العلاجات المنزلية أو المصادر عبر وسائل التواصل الاجتماعي لاستخدام الماء الساخن جداً أو البارد جداً لتحسين صحة الجلد، فإن هذه درجات الحرارة الشديدة قد تسبب ضرراً أكثر من نفعها.
وفي حين أن الشطف بالماء البارد من حين لآخر قد يكون له بعض الفوائد، فإن استخدام الماء الساخن جداً أو البارد لغسل وجهك قد يؤدي إلى جفاف الجلد وتهيجه، خاصة إذا كانت البشرة حساسة أو معرضة لحب الشباب.
وبحسب "مجلة هيلث"، يوصي الخبراء بتنظيف الوجه مرتين في اليوم باستخدام الماء الفاتر، ومنظف لطيف مناسب لنوع البشرة.
أفضل درجة حرارة للماءتوصي الأكاديمية الأمريكية للأمراض الجلدية، باستخدام الماء الفاتر بدلاً من الماء الساخن أو البارد عند غسل الوجه. كما يوصون بشطف الوجه بالماء الفاتر وتجفيفه بالتربيت.
إن غسل الوجه بالماء الفاتر هو الأفضل للعناية الروتينية بالبشرة، ولكن هناك بعض المزايا المحتملة لاستخدام الماء البارد على وجهك من حين لآخر.
يمكن أن يزيد الماء البارد من تدفق الدم إلى الوجه، ما يعزز حماية البشرة من الجذور الحرة والمركبات الضارة الناجمة عن التعرض للأشعة فوق البنفسجية والتلوث.
وقد يعمل الماء البارد أيضاً على شد الجلد وإعطائه مظهراً أكثر صحة.
كما قد يقلل الماء البارد من التورم والالتهابات، بما في ذلك الالتهاب الشائع في حب الشباب.
لكن هناك أيضاً أدلة محدودة على أن الماء البارد يمكن أن يقلل من إنتاج الزيت في الوجه، ما قد يكون مفيداً لحب الشباب.
إذا كانت هناك رغبة في استخدام الماء البارد، يقترح معظم الخبراء القيام بذلك بعد الانتهاء من عملية التطهير.
أما الماء الساخن فلا توجد فوائد تقريباً لاستخدامه في حرارة أعلى من 2 درجة مئوية.
ومع ذلك، قد يكون العلاج بالحرارة قصير المدى مفيداً لعلاج بعض حالات الجلد مثل التهاب الجلد التأتبي (نوع شائع من الإكزيما).
وفي إحدى الدراسات، تم استخدام هذا العلاج لتخفيف الحكة، حيث طبق الباحثون الدفء (أو 49 درجة مئوية) بجهاز لمدة 5 ثوانٍ على منطقة متأثرة بالحكة.
وقلل هذا التطبيق القصير للحرارة بشكل كبير من الحكة ووفر راحة طويلة الأمد. ومع ذلك، تختلف الفعالية من شخص لآخر، لذلك قد لا ينجح العلاج مع الجميع.
عيوب الماء الباردعلى الرغم من وجود بعض المزايا لغسل الوجه بالماء البارد، إلا أنه أقل فعالية في إزالة الزيوت والأوساخ من البشرة، ما يقلل فعالية المنظفات، ويسمح للبكتيريا والحطام بالاحتجاز في مسام الجلد.
وقد يؤدي الماء البارد أيضاً إلى تهيج البشرة الحساسة ويترك بقايا من منتجات التجميل على البشرة.