الإمارات تحذر من إقدام إسرائيل على عملية عسكرية في رفح
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
أبوظبي - وام
أعربت دولة الإمارات، عن قلقها الشديد من مخططات واستعدادات الجيش الإسرائيلي لشنّ عملية عسكرية في منطقة رفح، جنوبي قطاع غزة، المكتظة بالنازحين الفلسطينيين، ومن الانعكاسات الإنسانية الخطيرة التي قد تتسبب بها العمليات العسكرية.
وحذرت وزارة الخارجية، في بيان لها، من العمل العسكري الذي يهدد بوقوع المزيد من الضحايا الأبرياء، ويؤدي إلى استفحال الكارثة الإنسانية التي يشهدها القطاع.
كما وجدّدت، تأكيد إدانتها الشديدة لأي ترحيل قسري للشعب الفلسطيني الشقيق، وأية ممارسات مخالفة لقرارات الشرعية الدولية والقانون الدولي والإنساني.
ودعت المجتمع الدولي إلى بذل كافة الجهود بدون إبطاء للوصول إلى وقف فوري لإطلاق النار لتجنّب المزيد من تأجيج الوضع في الأرض الفلسطينية المحتلة، وإلى دفع كافة الجهود المبذولة لتحقيق السلام الشامل والعادل، ومنع انجرار المنطقة لمستويات جديدة من العنف والتوتر وعدم الاستقرار.
وجدّدت التأكيد على موقف دولة الإمارات الداعي إلى العودة إلى المفاوضات لتحقيق حل الدولتين وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الإمارات معبر رفح غزة إسرائيل
إقرأ أيضاً:
الحوثي تعلن تنفيذ عملية عسكرية على أهداف حيوية تابعة للاحتلال في يافا
أعلن الحوثيون، أنهم استهدفوا حاملة الطائرات الأمريكية "فينسون" وعددا من القطعِ الحربية التابعة لها في بحر العرب بعدد من المسيرات.
جاء ذلك حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر لها.
وأعلن الحوثيون، إيضا أنهم نفذوا عملية عسكرية على أهداف حيوية تابعة للاحتلال في يافا بـ 3 طائرات مسيرة.
وكانت أعلنت بريطانيا،أنها هاجمت أهدافًا تقول إنها عسكرية للحوثيين في اليمن مع أمريكا ، وفق ما ذكرت وزارة الدفاع البريطانية.
وذكرت الوزارة ، أن القوات الجوية بالتعاون مع نظيرتها الأمريكية هاجمت أهدافًا عسكرية للحوثيين في اليمن
وقال بيان وزارة الدفاع البريطانية: كانت الهجمات تهدف إلى الإضرار بقدرات الحوثيين، ومنع المزيد من الهجمات ضد المملكة المتحدة والسفن الدولية.
وأضاف البيان: وقد اتُخذ هذا الإجراء ردًا على التهديد المستمر من الحوثيين لحرية الملاحة، وقد تسبب انخفاض حركة النقل عبر البحر الأحمر بنسبة 55% في أضرار تُقدر بمليارات الدولارات، وهذا يُفاقم حالة عدم الاستقرار الإقليمي ويُهدد الأمن الاقتصادي للأسر في بريطانيا.