المملكة تحذّر من التداعيات بالغة الخطورة لاقتحام مدينة رفح
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
حذّرت المملكة العربية السعودية من التداعيات بالغة الخطورة لاقتحام واستهداف قوات الاحتلال مدينة رفح في قطاع غزة.
وبينت أن رفح هي الملاذ الأخير لمئات الألوف من المدنيين، الذين أجبرهم العدوان الإسرائيلي الوحشي على النزوح، مؤكدة رفضها القاطع وإدانتها الشديدة لترحيلهم قسرياً.
أخبار متعلقة "جريمة حرب".. الأمم المتحدة تحذر من دخول جيش الاحتلال لمدينة رفحاستشهاد 24 فلسطينيًا في قصف إسرائيلي على رفح وخان يونسالمملكة تستضيف أكبر مؤتمر للأمم المتحدة لحماية الأراضي ومكافحة التصحر والجفاف .
#بيان | تحذر المملكة العربية السعودية من التداعيات بالغة الخطورة لاقتحام واستهداف مدينة رفح في قطاع غزة pic.twitter.com/YKu79EiZsg— وزارة الخارجية(@KSAMOFA) February 10, 2024
وأكدت أن هذا الإمعان في انتهاك القانون الدولي والقانون الإنساني الدولي يؤكد ضرورة انعقاد مجلس الأمن الدولي عاجلاً لمنع إسرائيل من التسبب بكارثة إنسانية وشيكة يتحمل مسؤوليتها كل من يدعم العدوان.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرياض استهداف مدينة رفح الحرب على غزة رفح الخارجية الخارجية السعودية فلسطين من التداعیات بالغة الخطورة لاقتحام مدینة رفح
إقرأ أيضاً:
بالتفاصيل.. المملكة تستضيف المعرض والمنتدى الدولي لتقنيات التشجير
تستعد الرياض لاستضافة النسخة الثانية من المعرض والمنتدى الدولي لتقنيات التشجير خلال الفترة من الثاني إلى الثالث عشر من ديسمبر 2024، بتنظيم المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر.
ويشارك في هذا الحدث جهات حكومية وخاصة وغير ربحية من مختلف دول العالم، بالإضافة إلى كبرى الشركات التجارية المحلية والعالمية، مما يعكس حجم الاهتمام الدولي بهذا المجال.
أخبار متعلقة يناير المقبل.. 200 متحدث يناقشون تحديات سوق العمل الدولي في الرياضالمعرض المصاحب للمؤتمر الدولي للتوائم الملتصقة يشهد إقبالًا كبيرًارسميًا.. المملكة تستضيف منتدى الأمم المتحدة العالمي للبيانات 2026ويتزامن انعقاد المعرض والمنتدى مع استضافة المملكة لمؤتمر الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر (COP16) الذي يُعد أكبر تجمع للأطراف الـ197 الأعضاء في الاتفاقية، ويُعقد هذا المؤتمر لأول مرة في منطقة الشرق الأوسط مما يبرز مكانة المملكة كدولة رائدة في مجال حماية البيئة ومكافحة التصحررؤية المملكة 2030وتُبرز استضافة المملكة لهذا الحدث الدولي الجهود الكبيرة التي تبذلها في مجال حماية البيئة ومكافحة التصحر والجفاف، إذ تأتي هذه الجهود ضمن الاستراتيجية الوطنية للبيئة التي تمثل خارطة طريق لتحقيق تطلعات رؤية المملكة 2030 في مجال الاستدامة البيئية.
كما تسلط هذه الاستضافة الضوء على دور المملكة الريادي على المستوى العالمي من خلال قيادتها وإطلاقها مبادرات بيئية عالمية تهدف إلى تعزيز الغطاء النباتي والحد من آثار التغير المناخي.
ويعد المنتدى منصة تجمع المسؤولين والخبراء والمختصين وبيوت الخبرة العالمية لتبادل المعرفة والخبرات من خلال جلسات علمية وأوراق عمل تناقش مجموعة من المحاور المهمة، إذ تركز على المبادرات الرائدة في مجال التشجير وعوامل نجاح واستدامة مشاريع التشجير، بالإضافة إلى الإدارة المستدامة للمياه، ومشاريع الأحزمة الخضراء، وتشجير الطرق والسكك الحديدية، كما تسلط الضوء على أهمية التشجير في المناطق الحضرية ودوره في تحسين جودة الحياة.مبادرة السعودية الخضراءويشهد المعرض المصاحب للمنتدى عرض أحدث تقنيات التشجير وأبرز المشاريع المنجزة في هذا المجال، بالإضافة إلى استعراض التجارب الدولية الناجحة مثل مبادرتي “السعودية الخضراء” و”الشرق الأوسط الأخضر”، مع التركيز على الفرص الاستثمارية والعوائد البيئية والاقتصادية والاجتماعية المرتبطة بالتشجير.
كما يبرز المنتدى أهمية المشاركة المجتمعية في دعم هذه المبادرات والمشاريع لتحقيق أهدافها المستدامة.
يهدف المعرض والمنتدى الدولي لتقنيات التشجير إلى تعزيز استخدام التقنيات الحديثة لاستعادة الأراضي المتدهورة وتشجير البيئات الجافة، إضافة إلى مناقشة التحديات البيئية الراهنة وتقديم حلول مبتكرة تسهم في بناء مجتمع مستدام، كما يسعى المنتدى إلى تمكين المجتمع المحلي والدولي من تبني التشجير كنهج عملي وفعّال، ودعم الجهود العالمية لمواجهة التحديات البيئية والتغير المناخي.