حزب الله يستحوذ على واحدة من أحدث طائرات العدو الإسرائيلي (المواصفات+صورة)
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
يمانيون../
أعلنت المقاومة الإسلامية اللبنانية..حزب الله، في بيان لها اليوم السبت، عن سيطرتها على مسيّرة للعدو الإسرائيلي من نوع “سكاي لارك” وهي بحالة فنيّة جيّدة.
مواصفات الطائرة:
هي طائرة بدون طيار خفيفة الوزن، هادئة لا يكاد يُسمع لها صوت، من أحدث آليات التجسس لدى الجيش الإسرائيلي، صنعتها الشركة الإسرائيلية “البيت للنظم” Elbit Systems، التي عقدت صفقات عديدة لتوريدها لأكثر من دولة من أستراليا وفرنسا.
تتميز طائرة “سكاي لارك” بكونها طائرة خفيفة يتراوح وزنها بين سبعة وسبعة كيلوغرامات ونصف بحسب الشركة المصنعة مع حمولة تصل إلى 1.2 كيلوغرام.
بالنظر إلى مهمتها الاستخباراتية، لا تصدر “سكاي لارك” أصواتا، فمحركها هادئ لا يُكاد يسمع من مسافة عشرة أمتار.
ويبلغ طولها مترا ونصفا، وعرضها ثلاثة أمتار، ولها قدرة على التحليق بين ساعة ونصف وثلاث ساعات، لمدى قد يصل لأربعين كيلومترا.
على عكس نماذج أخرى من طائرات بدون طيار، لا تحتاج “سكاي لارك ” لمتطلبات تقنية ولوجستيكية كبيرة، إذ يمكن لطاقم من جنديين إطلاقها باليد، والتحكم فيها بواسطة نظام كمبيوتر محمول.
تستعملها كتائب المشاة الإسرائيلية للمهام الاستخباراتية وجمع المعلومات، لتوفرها على قدرة هائلة على المسح الضوئي وتحديد الأهداف بدقة عالية، وقدرتها على التحليق ليلا دون أن تشعر بها الجهة أو المنطقة المراقبة، لأنها مزودة بكاميرات كهربائية بصرية، وكاميرات الليزر والأشعة تحت الحمراء.
تتوفر سكاي لارك على أجهزة إلكترونية تحمل كاميرا تبث صوراً عالية الدقة على مدار 24 ساعة لمراقبة ساحة المعركة وجغرافيتها وتتمتع بقدرة على رصد الأهداف خلال الليل.
تتيح لها التكنولوجيا العالمية تتبع الأهداف الثابتة والمتحركة بدقة عالية ما يجعلها سندا كبيرا ونوعيا للقوات البرية.
بعد انتهاء مهمتها، تعود الطائرة أدراجها لكنها تستعين عند الهبوط بما يشبه وسادة مطاطية صغيرة لحماية حمولتها.
# الطيران المسير#السيطرة على طائرة صهيونية#المقاومة الإسلامية اللبنانية#طوفان الأقصى#فلسطين المحتلةً#كيان العدو الصهيونيحزب اللهالمصدر: يمانيون
كلمات دلالية: سکای لارک
إقرأ أيضاً:
“دبي لصناعات الطيران” تستحوذ على 17 طائرة بقيمة مليار دولار
وقعت “دبي لصناعات الطيران”، اتفاقيات مع أطراف عديدة للاستحواذ على 17 طائرة بقيمة إجمالية تبلغ حوالي مليار دولار أمريكي.
وتتكون هذه المحفظة بالكامل من طائرات الجيل الجديد، 89% منها طائرات ذات بدن ضيق، وتنقسم إلى 80% من إنتاج شركة إيرباص و20% من إنتاج شركة بوينغ، علماً أن الطائرات الـ 17 مؤجرة لـ11 شركة طيران في 10 دول.
وعند إتمام الصفقة، من المتوقع لتلك الطائرات أن تخفض متوسط عمر أسطول طائرات الركاب لدى دبي لصناعات الطيران إلى 6.9 سنوات وترفع متوسط المدة المتبقية من عقود إيجار أسطول طائرات الركاب إلى 6.6 سنوات.
ومن المتوقع عند إتمام الصفقة أيضاً أن يتكون أسطول دبي لصناعات الطيران المعدل من 46% من طائرات إيرباص، و49% من طائرات بوينغ، و5% من طائرات إيه تي آر 72-600.
وقال فيروز تارابور، الرئيس التنفيذي لشركة دبي لصناعات الطيران إنه مع استمرار التأخير في تسليم الطلبات، نواصل البحث في السوق الثانوية عن أصول جذابة تلبي أهدافنا على صعيد النمو وإدارة محفظة الطائرات.وام