أعلن حزب الله، منذ قليل، استهداف تجمعا لجنود الاحتلال في مرتفع حدب عيتا بالأسلحة الصاروخية، مؤكدا تحقيق إصابات مباشرة بالعدو، وفقا لما ورد في نبأ عاجل على قناة الجزيرة.

كما أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، بإطلاق صواريخ من الأراضي اللبنانية باتجاه الجليل الأعلى، وذكر مراسل الجزيرة، سماع صفارات الإنذار تدوي في راموت نفتالي في الجليل الأعلى

كما أشارت القناة 12 الإسرائيلية في نبأ عاجل، إلى إصابة مباشرة لمبنى وسط كريات شمونه بصاروخ مضاد للدروع أطلق من لبنان.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: إسرائيل لبنان جنود الاحتلال حزب الله جنود العدو

إقرأ أيضاً:

حزب الله يعلن استهدافه تجمعا لجنود الاحتلال شرق دوفيف ومستوطنة كرمئيل

أعلن حزب الله، استهدافه تجمعا لجنود الاحتلال شرق دوفيف و مستوطنة كرمئيل برشقات صاروخية، وفقا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل.

حزب الله يقصف تجمعات لجنود الاحتلال في كريات شمونة بصلية صاروخية حزب الله: غارات الاحتلال استهدف الدفاع المدني خلال إزالة الركام وانتشال المصابين


وفي وقت سابق، قصف حزب الله ظهر يوم الجمعة تجمعات لجنود العدو الإسرائيلي في كريات شمونة بصلية صاروخية.

 

وقال حزب الله في بيان عبر حسابه: دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة ‌‏‌‏‌والشريفة، ودفاعًا عن لبنان وشعبه، ورداً على الاستباحة الهمجية الإسرائيلية للمدن والقرى والمدنيين، استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة 12:20 من ظهر يوم الجمعة 4-10-2024 تجمعات لجنود العدو الإسرائيلي في كريات شمونة بصلية صاروخية.

 

حزب الله: غارات الاحتلال استهدف الدفاع المدني خلال إزالة الركام وانتشال المصابين


 

ومن جانبه، أعلنت العلاقات الإعلامية في حزب الله، أن العدو الإسرائيلي يواصل جرائمه، مشيرا إلى أنه بعد غاراته التي أدت إلى تدمير العشرات من المباني السكنية في الضاحية الجنوبية ليل أمس، قامت طائراته بالإغارة على فرق الدفاع المدني التي تعمل على إزالة الركام وانتشال المصابين.

 

وأضافت العلاقات الإعلامية في حزب الله، أن هذه الغارات أدت إلى استشهاد أحد عناصر الدفاع المدني في الهيئة الصحية الإسلامية وجرح عدد آخر منهم.

 

وطالبت العلاقات الإعلامية في حزب الله، الحكومة اللبنانية والمؤسسات الدولية المعنية بإدانة العمل البربري والمخالف لكل الأعراف الإنسانية والقرارات الدولية وفعل ما يمكن فعله للسماح لهذه الفرق الإنسانية من القيام بواجباتها.

 

 

 

مقالات مشابهة