الثورة نت|

نظم مكتب التجارة والصناعة والموارد المائية والمالية والضرائب والزكاة بمديرية المراوعة بمحافظة الحديدة. اليوم . فعالية خطابية بمناسبة الذكرى السنوية للشهيد القائد السيد حسين بدر الدين الحوثي رضوان الله عليه.

وفي الفعالية التي حضرها رئيس لجنة التخطيط والمالية بالمجلس المحلي يحيى عتق .. أشار مندوب التعبئة العامة بالمربع الشرقي محمد مهيم .

إلى أن الشهيد القائد انطلق لإيقاض الامة من حالة الخزي والهوان الذي تعيشه . فكانت انطلاقته هي طوق النجاة التي اسست واقعاً محصننا من الاختراق ويجعل الامة قادرة على مواجهة المؤامرات.

واكد أن الشعار الذي اطلقه الشهيد القائد السيد حسين بدر الدين الحوثي رضوان الله عليه . هو شعار يغيض اعداء الامة . ولا يغتاظ منه إلا من يتولى اليهود . وقد اصبح شعاراً يُرفع في أنحاء العالم وعلى مرأى ومسمع من الجميع بعد أن حاول المنافقين طمسه وإخفائه.

من جانبه اعتبر مسؤول وحدة العلماء والمتعلمين بالمديرية مهيم مشهور الاهدل أن إحياء الذكرى السنوية للشهيد القائد هي إحياء للروحية الجهادية والاستشهادية ومنها نستذكر عظمة وتضحية الشهيد القائد رضوان الله عليه،

إلى ذألك الوضح جماعي كوكبي إلى أن تضحيات الشهيد القائد قد أثمرت عزاً ونصراً وأصبح المشروع القرآني هو المشروع الذي يواجه كل المشاريع الضالة التي تستهدف الامة.

تخلل الفعالية بحضور القيادات الأمنية والمحلية ومدراء المكاتب التنفيذية ومسؤولي التعبئة العامة بالمديرية والعقال والامناء قصيدة للشاعر محرم الصوفي عبرت عن عظمة المشروع القرآني الذي قدمه الشهيد القائد رضوان الله عليه.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: الذكرى السنوية للشهيد القائد رضوان الله علیه الشهید القائد

إقرأ أيضاً:

شاهد عدد ووزن القنابل التي أدت لاغتيال الشهيد السيد حسن نصر الله

يمانيون../
كشفت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية أن عملية اغتيال الأمين العام لحزب الله، السيد حسن نصر الله، تمت باستخدام 83 قنبلة، حيث تعادل كل قنبلة 1 طن، ليصل الوزن الإجمالي للمواد المستخدمة في الهجوم إلى 83 طناً. في جريمة تنتهك جميع الأعراف الدولية، وتُنفذ تحت غطاء الدعم الأمريكي.

يترجل سيد المقاومة وقائدها شهيدًا على طريق القدس، تاركًا وراءه إرثًا عظيمًا وبناءً متينًا استمر لأكثر من ثلاثين عامًا منذ توليه مسؤولية حزب الله عام 1992، خلفًا للأمين العام الشهيد عباس الموسوي الذي قضى أيضًا في عملية اغتيال.

وتؤكد هذه العملية، كما سابقتها، أن مشروع المقاومة يُعتمد على دماء القادة، وأن خلفاءه سيتواصلون في حفظ الوصية وحماية المقاومة. ورغم أن اغتياله يُعد من أقسى الجرائم، إلا أن طريق المقاومة مليء بالتضحيات والشهداء.

استشهد السيد حسن نصر الله مدافعًا عن أرضه وكرامة الأمة، رافضًا ترك غزة وحيدة. يُعيد اغتياله إلى الأذهان قائمة طويلة من القادة الذين سقطوا في سبيل القضية، مثل إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، والشيخ صالح العاروري، وغيرهم من قادة المقاومة الفلسطينية واللبنانية.

ورغم عظيم الفقد، يؤكد الرفاق أن المسيرة مستمرة وأن الوصية محفوظة. إن الطريق إلى القدس هو مُعبر بالدماء الطاهرة للقادة، ومضاءة بتضحيات الشعب الممتدة من طهران إلى صنعاء، مرورًا بدمشق وبيروت وبغداد، وصولًا إلى غزة والقدس.

مقالات مشابهة

  • ما بعد اغتيال الشهيد القائد حسن نصر الله.. المقاومة لا تهزم
  • مسؤولون وسياسيون وعلماء يمنيون ينعون الشهيد القائد حسن نصر الله
  • شاهد عدد ووزن القنابل التي أدت لاغتيال الشهيد السيد حسن نصر الله
  • شاهد // أبرز مواقف الشهيد القائد السيد حسن نصر الله من العدوان على اليمن
  • الشهيد القائد السيد حسن نصر الله: هذا الطريق سنُكمله.. لو استشهدنا جميعاً.. لو دُمّرت بيوتنا على رؤوسنا.. لن نتخلى أبداً عن خيار المقاومة..
  • شاهد بالفيديو.. أبرز المحطات في حياة الشهيد القائد السيد حسن نصرالله
  • الشهيد القائد السيد حسن نصر الله: نحن لا نُهزم.. عندما ننتصر.. ننتصر.. وعندما نُستشهد.. ننتصر
  • "القسام" تنعى الشهيد القائد حسن نصر الله
  • شاهد بالفيديو.. آخر كلمات الشهيد القائد السيد حسن نصر الله خلال خطاب رثاء الشهيد فؤاد شكر
  • إسرائيل تنشر صورة لهرم قيادة حزب الله الذي قضت عليه