إصابة ثمانية جنود جراء هجوم مسلح شمال النيجر
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
نيامي-سانا
أصيب ثمانية جنود اليوم جراء هجوم مسلح في منطقة أغاديز شمال النيجر.
ونقلت فرانس برس عن وزارة الدفاع النيجرية قولها: “إن مسلحين يستقلون تسع مركبات نفذوا هجوماً على مفرزة للجيش على طريق أرليت تباراكات في منطقة أرليت الصحراوية، ما أدى إلى إصابة ثمانية جنود ومدني، إضافة إلى مقتل عشرة من المهاجمين، وتدمير عدد من مركباتهم خلال صد الهجوم”.
وأضافت الوزارة: “إنه تم ضبط أربعة رشاشات وآر بي جي وبنادق هجومية وكمية كبيرة من الذخيرة وملابس عسكرية”.
وقتل 29 جندياً وأصيب آخرون في تشرين الأول الماضي بهجوم مسلح غرب النيجر.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
أوكرانيا تعلن أسر 909 جنود روس في كورسك
قالت أوكرانيا، الخميس، إنها أسرت أكثر من 900 جندي روسي خلال 6 أشهر من القتال في منطقة كورسك في غرب روسيا.
وتقول كييف إن الهدف الرئيسي لعمليتها المتعثرة، التي بدأتها في أغسطس (آب) الماضي عبر حدودها مع روسيا، هو جمع أكبر عدد من الجنود الروس لمبادلتهم بأسرى حرب أوكرانيين.وقال الجيش الأوكراني في بيان: "خلال العملية، أسرت القوات الأوكرانية 909 جنود روس، ما يجعل من الممكن إعادة مئات الأوكرانيين الذين كانوا محتجزين في السجون الروسية إلى وطنهم".
وما زالت كييف وموسكو تتعاونان في مجال تبادل الأسرى، رغم أنهما في حالة حرب منذ حوالى 3 سنوات. أوكرانيا: انسحاب الجنود الكوريين الشماليين من كورسك - موقع 24قال الجيش الأوكراني، اليوم الجمعة، إنه استهدف بالصواريخ والمدفعية موقع قيادة للجيش الروسي في منطقة كورسك، في إطار جهوده لتعطيل عمليات القوات الروسية والخدمات اللوجستية. وأشاد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بالقوات التي تقاتل في منطقة كورسك، معلناً رصد مكافآت لوحدات عدة.
وقال: "ينبغي إلحاق الهزيمة بالمحتل على أرضه"، مركزاً مجدداً على مبدأ "السلام عبر القوة" الذي تبنته كييف منذ انتخاب دونالد ترامب رئيساً للولايات المتحدة.
والعام الماضي، قال الجيش الأوكراني إن قواته أسرت أكثر من 700 جندي روسي، خلال عمليات في منطقة كورسك.
وبعدما شنت هجومها المباغت، وهو الأكبر الذي يشنه جيش أجنبي في روسيا منذ الحرب العالمية الثانية، بدأت القوات الأوكرانية تخسر مساحات شاسعة من الأراضي الروسية، التي سيطرت عليها في البداية.
وتقول كييف إن الأراضي التي تسيطر عليها في كورسك ستكون ورقة مساومة مهمة في أي مفاوضات سلام مقبلة مع روسيا، التي تواصل قواتها تحقيق مكاسب عند خط الجبهة في شرق أوكرانيا.