34 جريحا في حادث انحراف وانقلاب حافلة ركاب شرق الجزائر
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
ذكرت وسائل إعلام جزائرية أن 34 شخصا أصيبوا في حادث انقلاب حافلة لنقل المسافرين بولاية ميلة شرقي البلاد.
وحسب مصالح الحماية المدنية الجزائرية "تمثل الحادث في انحراف وانقلاب حافلة لنقل المسافرين على الطريق الوطني رقم 79 أ، فيما خلف هذا الحادث إصابة 34 شخصا، من بينهم 7 مصدومين حيث تم إسعافهم ونقلهم إلى المستشفى المحلي".
وأضافت الحماية المدنية أن "مصالحها تدخلت عند الساعة 13:20 من أجل إسعاف المصابين بحادث الحافلة على مستوى الطريق الوطني رقم 79أ المكان المسمى الطيايبة، بلدية ودائرة ميلة".
إقرأ المزيد 6 إصابات في حادث تسرب للغاز تبعه انفجار غربي الجزائرالمصدر: RT + وسائل إعلام جزائرية
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار الجزائر الحوادث الدفاع المدني
إقرأ أيضاً:
وسائل إعلام عبرية: اختفاء إسرائيلي في الإمارات والموساد يشارك في البحث وسط شكوك باختطافه
#سواليف
أفادت صحيفة “يديعوت أحرونوت” بأن أجهزة الأمن الإماراتية بمشاركة جهاز #الاستخبارات الخارجية #الإسرائيلي ” #الموساد ” يبحثون عن #رجل_دين_إسرائيلي اختفت آثاره في #الإمارات، منذ عدة أيام.
وقالت الصحيفة اليوم السبت نقلا عن مصادر: “اختفاء رجل دين إسرائيلي في الإمارات والأجهزة الأمنية منشغلة منذ أيام بالبحث عنه”.
وأفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي بأن “الموساد والأجهزة الأمنية في الإمارات العربية المتحدة تحقق في اختفاء مبعوث منظمة (حاباد) الدينية في #أبو_ظبي، والذي شوهد آخر مرة يوم الأربعاء الماضي، واختفى منذ ذلك الحين”.
مقالات ذات صلة الأردن في مواجهة المصير: هل يصبح عام 2025 عامًا مفصليًا؟ 2024/11/23كما نقل موقع “واللا” الإسرائيلي، عن مصادر مطلعة قولها، إن “الاشتباه لدى الأجهزة الأمنية هو أن يكون عملاء إيرانيون اختطفوا أو قتلوا رجل الدين الإسرائيلي في الإمارات”.
وأضاف الموقع أن “رجل الدين مفقود منذ يوم الأربعاء وبحسب المعلومات المتوفرة لدى إسرائيل هناك دلائل تشير إلى أنه ربما كان تحت مراقبة من جهات إرهابية”.
وكانت عائلة رجل الدين قد لفتت إلى “انقطاع التواصل معه خلال الأيام الأخيرة”، وفقا لصحيفة “يديعوت أحرونوت”.
وذكرت الصحيفة أن “أجهزة الأمن الإسرائيلية تعمل على تحديد مكانه بالتنسيق مع السلطات الإماراتية”، ولم تُنشر حتى الآن تفاصيل إضافية حول ملابسات اختفائه.
وتعرف منظمة “حاباد” بأنها واحدة من أكثر المنظمات تشدداً في العالم، وقد تأسست أواخر القرن الثامن عشر في أوروبا الشرقية.
وترفض المنظمة فكرة التنازل عن الأرض مقابل السلام، وترى أن الحفاظ على حيازة الأراضي التي تم الاستيلاء عليها في حرب الأيام الستة (حرب 1967)، أمر ضروري “ليس فقط لمنع الهجوم، ولكن أيضا للحماية من #الإرهاب”.