بخطوات بسيطة رابط قراءة عداد الكهرباء للشهر محافظة الدقهلية
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
حددت شركة شمال الدلتا رابط قراءة عداد الكهرباء للشهر محافظة الدقهلية، إذ يجري الدخول على الرابط وعمل عدد من الخطوات البسيطة لتسجيل القراءة على الرابط، والتأكد من القراءة من خلال المحصل.
رابط قراءة عداد الكهرباء للشهر محافظة الدقهليةوأضافت شركة شمال الدلتا، أنه يجري الدخول على رابط قراءة عداد الكهرباء للشهر محافظة الدقهلية، من هنا، من أجل تسجيل القراءة، ىعمل الخطوات التالية:
- تسجيل الدخول على الرابط الخاص بشركة الكهرباء.
- اختيار خانة قراءة العداد.
- تسجيل الرقم الآلي الخاص بالمستهلك الموجود على الفاتورة.
- إدخال البيانات الخاصة بالعداد وهي:
- رقم العداد.
- المنطقة.
- العنوان
- تسجيل قراءة العداد الخاصة بالشهر.
- الضغط على حفظ القراءة.
مقارنة قراءة العداد مع قراءة المحصل.
وأضافت الشركة، أنه يجب على المواطنين تسجيل قراءة العداد بشكل صحيح، إذ تقارن الشركة قراءة العداد المرسلة على الرابط في الأعلى مع القراءة المأخوذة من قبل المحصل.
وأكدت أنه يمكن للمواطنين دفع فاتورة الكهرباء من خلال التوجه إلى أقرب فرع للشركة، أو من خلال فوري أو من خلال محصل الكهرباء في كل منطقة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: خطوات قراءة عداد الكهرباء عداد الكهرباء كهرباء الدقهلية قراءة العداد قراءة العداد على الرابط من خلال
إقرأ أيضاً:
خبراء دوليون: المكتبات العظيمة تُبنى على أيدي أمناء يملكون الشغف
الشارقة (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأكد الخبراء والمتخصصون المشاركون في جلسات اليوم الأول من «مؤتمر الشارقة لأمناء مكتبات المدارس» أن بناء مكتبات مدرسية فعّالة يبدأ من شغف أمنائها ورؤيتهم، ويعتمد على قدرتهم في تحويل المكتبة إلى مساحة تواصل وتعبير للطلبة، من خلال بناء الثقة مع الطلاب والإدارة التعليمية.
وشدّد المتحدثون، خلال المؤتمر الذي تنظمه «هيئة الشارقة للكتاب»، على أهمية فهم اهتمامات الطلبة لتصميم برامج قرائية محفّزة، والتعامل مع تقييم القراءة كأداة لقياس النمو الفردي في الفهم والتحليل، لا كمقارنة بين الطلاب، مما يفتح آفاقاً أوسع لتنمية حب المعرفة والاستكشاف.
في جلسة بعنوان «تقييم قراءة الطلاب وتعلمهم»، قدّمت الدكتورة إليزابيث بيرنز، الأستاذة المشاركة في جامعة أولد دومينيون بولاية فيرجينيا الأميركية، رؤية متقدمة حول أهمية تقييم مهارات الطلاب في القراءة والفهم، ضمن بيئة المكتبات المدرسية، مؤكدة أن التقييم الفعّال يجب ألا يقتصر على الأرقام، بل ينبغي أن يعكس رحلة التعلم الفردية لكل طالب، ويُبنى على معايير دقيقة تُسهم في دعم النمو الأكاديمي وتحسين جودة التعليم.
وفي خطاب مُلهم بعنوان «كسر الحواجز بين المعلمين والإداريين والطلاب»، قدّمت شارلوت تشونغ، المتخصّصة الإعلامية في مدرسة صنكريست الابتدائية بولاية فيرجينيا الغربية، تجربتها العملية في تحويل مكتبة المدرسة من مساحة مهمشة إلى قلب نابض بالحياة داخل المجتمع المدرسي. واستعرضت كيف أن المكتبة أصبحت خلال ثلاث سنوات فقط مركزاً جذّاباً للطلاب والمعلمين، بفضل مبادراتها التي ركّزت على بناء علاقات إنسانية قوية مع الطلاب، وفتح أبواب التعاون مع الهيئة الإدارية، وتوفير بيئة ترفيهية ومعرفية تحتفي بالقراءة.
وفي جلستها التي حملت عنوان «ذات مرة في كتاب: استراتيجيات إبداعية لإشعال حب القراءة لدى القارئ المتردد»، استعرضت الدكتورة فوزية جيلاني-ويليامز، مديرة برامج الإثراء الإبداعي للأطفال في معهد «قصص العيد»، مجموعة من التجارب الميدانية التي خاضتها في مدينة العين لتعزيز العلاقة بين الأطفال والكتب. وأكدت أن الروايات التي تعكس البيئة والثقافة المحلية تمثل نقطة انطلاق فعالة في جذب الأطفال المترددين للقراءة، لأنها تتيح لهم رؤية أنفسهم في القصص وتُشعرهم بأن عالم الكتب قريب من واقعهم ومشاعرهم.