في ثالث أيام مهرجان خادم الحرمين الشريفين للهجن.. “بحر” التوقيت الأفضل في أشواط الـ “لقايا”
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
الرياض – هاني البشر
ظفرت المطية “بحر” لمالكها القطري جابر سالم الجربوعي بالتوقيت الأفضل في أشواط فئة الـ “لقايا” في ثالث أيام مهرجان خادم الحرمين الشريفين للهجن، وبتوقيت بلغ 7:27.011 دقيقة. وكانت فعاليات النسخة الأولى من المهرجان الذي ينظمه الاتحاد السعودي للهجن قد انطلقت الخميس الماضي على أرض ميدان الجنادرية في مدينة الرياض، وتستمر حتى الـ18 من فبراير الجاري.
وتختتم أشواط فئة الـ “لقايا” غداً الأحد بإقامة 28 شوطاً (14 في الفترة الصباحية، و14 في الفترة المسائية) تتضمنها أشواط الرموز الأربعة خلال الفترة المسائية. وبلغ عدد المطايا المشاركة في اليوم الأول من منافسات الـ “لقايا” 968 مطية، بواقع 566 في الفترة الصباحية، و402 مطية في الفترة المسائية. الجدير بالذكر أن قطاع الهجن يحظى بدعمٍ كبير وسخي من مقام خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين ـ حفظهما الله ـ وذلك للمساهمة في تطوير هذه الرياضة التاريخية، والحفاظ على مكانتها؛ كتراث ثقافي ورياضي مهم للأجيال القادمة، لتكون سباقات الهجن إحدى الرياضات الوطنية التي تسعى نحو العالمية.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: الرياض اليوم الثالث فئة اللقايا مهرجان خادم الحرمين الشريفين للهجن فی الفترة
إقرأ أيضاً:
“أيام بنغلاديش” تختتم فعالياتها في حديقة السويدي ضمن موسم الرياض
اختتمت مساء السبت فعاليات “أيام بنغلاديش” المقامة في منطقة حديقة السويدي ضمن موسم الرياض 2024، بالشراكة بين وزارة الإعلام والهيئة العامة للترفيه، تحت شعار “انسجام عالمي”، إذ شهدت حضورًا واسعًا استمتعوا بتجربة ثقافية مميزة تعكس غنى وتنوع تراث بنغلاديش.
وشملت الفعاليات أجواء تراثية وفنية رائعة، حيث تضمنت عروضًا فلكلورية، وكرنفالات شعبية أضفت أجواءً من الفرح والبهجة، وسط تفاعل كبير من الحضور.
كما أتاحت “أيام بنغلاديش” للزوار فرصة تذوق المأكولات البنغالية الشهيرة، مع شراء الملابس التقليدية والحرف اليدوية التي تعكس جمال الثقافة البنغالية وتراثها.
واستهدفت الفعاليات تقديم تجربة ثقافية متكاملة، حيث تفاعل الزوار من مختلف الأعمار والجنسيات مع الأنشطة المتنوعة، وتعرفوا عن قرب على تقاليد بنغلاديش الغنية، مما يعكس روح التنوع الثقافي التي يسعى موسم الرياض إلى إبرازها.
ويُجسد نجاح هذه الفعاليات نجاحة على استقطاب الزوار من مختلف دول العالم، لتظل حديقة السويدي وجهة ثقافية وترفيهية فريدة تُثري تجربة موسم الرياض للعائلات والزوار من جميع أنحاء العالم.