تفاعل مع لقطة عناق أمير قطر لولي العهد الأردني خلال مباراة العنابي و النشامى بنهائي كأس آسيا
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تفاعل مستخدمون على منصة "إكس" (تويتر سابقاً) مع لقطة مصورة تظهر عناق أمير قطر، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، لولي العهد الأردني، الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، خلال مباراة منتخب "العنابي" ومنتخب "النشامى"، مساء السبت.
وأظهرت اللقطة حضور أمير قطر وولي العهد الأردني في استاد لوسيل، ثم تحدثا معا وتعانقا.
وحرص كلّ من الأمير تميم بن حمد والأمير الحسين بن عبدالله على متابعة وتشجيع منتخب بلاده.
ويلتقي المنتخب القطري مع نظيره الأردني في نهائي كأس آسيا بنسختها الحالية، والمقامة على الأراضي القطرية.
وسبق لمنتخب "العنابي" أن تُوج بلقب بطولة "القارة الصفراء"، فيما لم يسبق لمنتخب "النشامى" وأن حقق اللقب القاري.
الأردنقطرالشيخ تميم بن حمدكأس آسيانشر السبت، 10 فبراير / شباط 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الشيخ تميم بن حمد كأس آسيا
إقرأ أيضاً:
حرق كلب على يد عناصر الجيش السوري خلال أحداث الساحل.. ما صحة الفيديو؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- انتشر مقطع فيديو عبر الشبكات الاجتماعية بزعم أنه يظهر لحظة قيام عناصر الأمن السوري بحرق كلب صغير، تزامنًا مع أحداث الساحل الأخيرة.
وحصد المقطع المتداول مئات الآلاف من المشاهدات والتفاعلات على الأقل. وصاحب الفيديو تعليقات تقول: "الكلب كمان من فلول النظام، ما شايفي إجرام بعد أكتر من هيك... الساحل السوري".
وأظهر البحث العكسي عن الفيديو أنه نُشر للمرة الأولى في 30 أكتوبر/تشرين الأول 2018، حيث تنتشر نسخًا أولية من المقطع في ذلك الوقت.
آنذاك، أفادت تقارير مواقع إخبارية سورية بأن الواقعة تورط فيها ضابط بالجيش السوري إبان عهد الرئيس السابق بشار الأسد. ونشر موقع "SY 24" الفيديو.
وفي حين يظل مكان تصوير الفيديو غير معروف، ظهر شخص في خلفية المقطع وهو يقول لآخر يرتدي الزي العسكري: "معلم هاد الكلب اللي عوّى على حبيبك"، ليرد الشخص الأول: "وينو"، قبل أن يسكب البنزين على الكلب، ويضرم النار فيه.
وآنذاك آثار الفيديو ضجة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي، فيما زعم البعض أن من ظهروا خلال المقطع ينتمون إلى ميليشيا أسد المعروفة بتورطها في انتهاكات إبان سنوات الأزمة السورية.