مصرع 4 أشخاص في انقلاب تروسيكل بمياه ترعة الإسماعيلية بالخانكة
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
لقي 4 أشخاص بينهم طفلة مصرعهم غرقا، وتم انتشال 3 جثث وجارٍ البحث على جثة الطفلة، إثر انقلاب تروسيكل، بمياه ترعة الإسماعيلية بنطاق مركز شرطة الخانكة بمحافظة القليوبية.
مصرع 4 أشخاص في انقلاب تروسيكل بمياه ترعة الإسماعيلية بالخانكةوتم إخطار اللواء نبيل سليم مساعد وزير الداخلية لقطاع أمن القليوبية، وجرى نقل الجثث لمشرحة المستشفى.
وكان اللواء محمد السيد مدير المباحث الجنائية بالقليوبية ، قد تلقى إخطارا من مأمور مركز شرطة الخانكة يفيد ورود بلاغ بوقوع حادث انقلاب تروسيكل بمياه ترعة الإسماعيلية بدائرة المركز.
وانتقلت على الفور الأجهزة الأمنية وقوات الإنقاذ النهري إلى موقع الحادث، وبالمعاينة والفحص تبين اصطدام سيارة بتروسيكل كان يستقله 4 أشخاص بينهم طفلة صغيرة، مما أدى إلى انقلابه بترعة الإسماعيلية، وأسفر الحادث عن مصرع 4 أشخاص بينهم طفلة، فيما تكثف قوات الإنقاذ النهري البحث عن جثة الطفلة لانتشالها من داخل المياه.
وتم تحرير محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق وأمرت بالتصريح بدفن 3 الجثامين عقب انتهاء اعمال الصفة التشريحية بمعرفة الطب الشرعى.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مركز شرطة الخانكة قوات الإنقاذ النهري بمیاه ترعة الإسماعیلیة انقلاب تروسیکل
إقرأ أيضاً:
شاهد| أميرة ويلز توقف موكبها الملكي من أجل طفلة
في لفتة إنسانية خالفت فيها التقاليد الملكية، أوقفت أميرة ويلز، كيت ميدلتون، موكبها الملكي خلال زيارة رسمية إلى ويلز، لتلتقي بطفلة صغيرة كانت تناديها.
وكانت ميدلتون في طريقها لزيارة مصنع "كورغي" للملابس والجوارب في أمانفورد، في مقاطعة كارمارثنشاير، حيث التقت كيت، 43 عاماً، الموظفين وتجوّلت في المصنع، قبل أن تغادر في موكبها الرسمي.وفجأة طلبت الأميرة من السائق التوقف ونزلت من السيارة لمقابلة الطفلة ليلي-روز لوغان 3 أعوام، كانت تناديها قائلة: "مرحباً أيتها الأميرة".
اقتربت كيت من الطفلة بابتسامة، وأعربت عن سعادتها لسماع صوتها، قائلة: "سمعتك تقولين مرحباً من هناك، وأردت أن آتي لرؤيتك".
Catherine is an absolute gem ????❤️ pic.twitter.com/oQVqACucZO
— anna (@tokkianami) January 30, 2025وأعربت والدة الطفلة، ستايسي تشورلي، عن دهشتها وسعادتها بهذا الموقف، قائلة: "كان الأمر مفاجئاً تماماً، لم نتوقع ذلك على الإطلاق".
يُذكر أن التقاليد الملكية لا تسمح بتوقّف المواكب الرسمية بعد مغادرة الفعاليات، ما جعل تصرف ميدلتون مدهشاً وإنسانياً وفق الصحف الغربية.