الجزيرة:
2025-04-23@23:48:26 GMT

أفضل 5 خضار لفقدان الوزن

تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT

أفضل 5 خضار لفقدان الوزن

هل تحاول التخلص من بعض الكيلوغرامات؟ نقدم لك أفضل الخضروات التي يمكنك تناولها عندما تحاول إنقاص الوزن.

وتميل الخضار إلى أن تكون صديقة لخسارة الوزن، وذلك لأن معظمها منخفض السعرات الحرارية، وجميعها تحتوي على ألياف مشبعة، مما يساعد على التغلب على الجوع وتقليل الرغبة في تناول الوجبات الخفيفة.

بالإضافة إلى ذلك، فإن المحتوى المائي للخضروات يزيد من حجم الطعام، وهذا يساعد على إبقائك ممتلئا لفترة أطول.

لكن بعض الخضار أفضل من بعضها الآخر حيال فقدان الوزن.

وفيما يلي 5 خضروات مفيدة بشكل خاص لفقدان الوزن:

السبانخ

يحتوي السبانخ على القليل من السعرات الحرارية، وعلى قيمة غذائية عالية، وهو متعدد الاستعمالات لاستخدامه في جميع أنواع الوصفات.

والسبانخ من الخضار التي يرتبط تناولها بخفض خطر الإصابة بالأمراض المزمنة مثل مرض السكري من النوع الثاني، وأمراض القلب، وبعض أنواع السرطان.

استمتع بالسبانخ في سموثي أخضر صحي، أو في السلطة، أو في يخنة أو شوربة.

البروكلي

غنية بالألياف الغذائية. يمكن شواؤها مع زيت الزيتون البكر الممتاز والتوابل. كما يمكن تناولها مع المعكرونة أو اللحم.

البازلاء الخضراء

تحتوي البازلاء الخضراء على ما يقارب من 9 غرامات من الألياف لكل كوب. ويمكن أن تساعدك على الشعور بالشبع بسهولة.

كما يمكن إضافة البازلاء الخضراء المجمدة إلى الحساء، أو الاستمتاع بها كطبق جانبي مع زيت الزيتون والليمون.

القرنبيط

يحتوي القرنبيط على 27 سعرة حرارية فقط لكل كوب. وهو يوفر الألياف التي تساعد على إبطاء عملية الهضم وتعزيز الشعور بالامتلاء.

والقرنبيط أيضا خالٍ من الدهون والكوليسترول ومنخفض الصوديوم. ويمكن طهوه مع الأرز أو كحساء بالجزر.

البطاطا الحلوة

تتمتع البطاطا الحلوة بنكهة حلوة تتناسب بشكل جيد مع الأطعمة مثل الكرنب والفاصوليا السوداء. ويمكن شويها مع القشرة.

إرشادات عامة لفقدان الوزن افعل مارس النشاط لمدة 150 دقيقة أسبوعيا، ويمكنك تقسيم ذلك إلى جلسات أقصر، وذلك وفقا لخدمة الصحة الوطنية في المملكة المتحدة احصل على 5 حصص من الخضار والفواكه يوميا، 80 غراما من الفواكه أو الخضروات الطازجة أو المعلبة أو المجمدة تمثل حصة واحدة. اهدف إلى خسارة 0.5 إلى 1 كيلوغرام في الأسبوع. اقرأ الملصقات الغذائية. استبدل المشروبات السكرية بالماء، وإذا كنت لا تحب الطعم، أضف شرائح الليمون أو الليمون الحامض للنكهة. قلل من تناول الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من السكر والدهون، وابدأ باستبدال الحبوب السكرية ببدائل الحبوب الكاملة. شارك خطة إنقاص الوزن الخاصة بك مع شخص تثق به، إذ يمكنه المساعدة في تحفيزك عندما تمر بيوم سيئ. لا تفعل لا تفقد الوزن فجأة أو بسرعة. لا تقم بتخزين الأطعمة غير الصحية مثل الشوكولاتة والكعك. لا تفوت وجبات الطعام، فقد ينتهي بك الأمر إلى تناول المزيد من الوجبات الخفيفة، لأنك تشعر بالجوع. لا تنهي طبقك إذا كنت تشعر بالشبع، يمكنك حفظ بقايا الطعام لليوم التالي.

المصدر: الجزيرة

إقرأ أيضاً:

أكلات عربية يُرفع بعد تناولها شعار "البقاء للأقوى"

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تختلف الأكلات العربية من حيث الطعم والنوع والشكل، لكن هناك طقوس لا يفهمها إلا أهلها، أكلات تتحدى المنطق والقواعد، وتثبت فعلًا أن الحب أعمى، إذ أن هناك شعوبًا تحتفل بأطباق عجيبة قد تسعد بطون المحليين لكنها بالتأكيد تُرعب الزوار، ولنبدأ بأشهر "قنبلة نووية غذائية" وهي الفسيخ.

في مصر، لا يعتبر شم النسيم احتفالًا عاديًا، بل هو مناسبة جماعية للتحدي البيولوجي، فالمصريون في هذا اليوم يهرولون إلى محلات بيع الفسيخ، وهو سمك "البوري" الذي  يُترك ليختمر ويُملح حتى تصل رائحته إلى المنظمات العالمية، ورغم التحذيرات السنوية من وزارة الصحة، يبقى الفسيخ متربعًا على عرش المائدة، ويكون الشعار في هذا اليوم "إذا لم تمت من الفسيخ فأنت تستحق الحياة بجدارة"، والطريف أن المصريين لا يرون فيه شيئًا غريبًا، بل العكس، يُعتبَر رفاهية موسمية، أما من يرفض أكله، فهذا بالتأكيد "مش ابن بلد".

ننتقل إلى المغرب، حيث يحتفظ الناس بلحم الأضاحي من خلال تحويله إلى ما يسمى بـ"القديد"، يُملّح اللحم ويُترك تحت الشمس حتى يصبح صلبًا، ثم يُطهى في الطاجن أو الكسكس، لتتحول تلك القطع اليابسة إلى نكهة غنية مليئة باللذة والكولسترول أيضًا.

أما إذا ذهبت إلى أحد الأسواق المغربية في فصل الشتاء، فستشم رائحة مرق دافئ وشهي مليء بالتوابل، تقترب فتكتشف أنه "البابوش"، أو الحلزون المطهو في مرق عطري يُشرب كأنه دواء سحري، نعم، إنه الحلزون... ذاك المخلوق اللزج، يؤكل في المغرب بتلذذ باستعمال خلة أسنان لاستخراج "اللحم" من القوقعة، ثم يحتسون المرق بنشوة بالغة، يُقال أن له فوائد صحية للجهاز الهضمي والمناعة، لكن بالنسبة الأجانب قد يحتاجون لجهاز هضمي جديد لمجرد مشاهدته.

الطريف أن كل شعب يرى طبق الآخر "غريبًا" و"رهيبًا"، بينما يحتفل بطبقه الخاص وكأنه اختراع يستحق جائزة "الطبق العالمي"، المصريون يضحكون على أكل الحلزون، والمغاربة يستغربون عشق الفسيخ، وكلاهما ينظر بشفقة إلى من لم يذق طبق الآخر، لكن الأكيد أن الفسيخ والقديد والبابوش ليست مجرد أطباق، بل قصص تروى، وروائح لا تُنسى، وتجارب قد تحتاج إلى شجاعة.

في النهاية، لكل أمة جرائمها الغذائية الخاصة بها، فقط يجب على كل شخص قبل تذوقها أن يستخرج شهادة لـ"إجازة مرضية" تحسبا لأي طارئ.

مقالات مشابهة

  • محللة اقتصادية : سوق الخضار مربح وهامش الربح فيه ثابت .. فيديو
  • تعرف على أفضل خمسة أطعمة تساعد على إنقاص الوزن
  • تعرف على بدائل السكر التي تربك الشهية وتبطئ فقدان الوزن
  • 10 أطعمة مثالية لخسارة الوزن بدون حرمان أو حمية قاسية!
  • 7 أطعمة تضر الكلى ببطء.. إليكم أفضل البدائل لحمايتها
  • أفضل الأعمال التي تقدمها لشخص عزيز توفى.. دينا أبو الخير تكشف عنها
  • أكلات عربية يُرفع بعد تناولها شعار "البقاء للأقوى"
  • احمي معدتك بهذا المشروب بعد أكل الفسيخ والرنجة
  • سهلة الاستخدام وخفيفة الوزن.. أفضل هواتف ذكية تدعم القلم الإلكتروني
  • احذر|ترك أقراص SSD دون طاقة لمدة طويلة يؤدي لفقدان البيانات.. طرق الحماية