جيش عقار يرد على تهديدات الدعامة: “تعالو يا مرتزقة عشان ندفنكم في الدمازين” – شاهد فيديو التهديد
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
بعد انتشار مقطع فيديو قام فيه أفراد من مقاتلي قوات الدعم السريع “المتمردة” بتهديد الجيش الشعبي “جيش عقار”، وقولهم بأنهم سيصلون لعقار وجيشه في مكانه قبل أن يصلهم، كان الرد من منسوبي الجيش الشعبي أيضاَ.
وكتب جنود الجيش الشعبي لتحرير السودان – جناح مالك عقار نائب رئيس مجلس السيادة – عدة منشورات على شبكات التواصل الاجتماعي يردون فيها على تهديدات منسوبي الدعم السريع، وكانت أبرز الردود بحسب رصد محرر “النيلين”:
تعالوا يا مرتزقة عشان ندفنكم في الدمازين
إنتو جربتونا قبل كده من زمن عمر البشير قدرتو علينا؟
آخر الزمن الدعامة يهددو الجيش الشعبي
نسيتو يا دعامة مش غلبكم تصلو النيل الأزرق ولا جبال النوبة واتهزمتو شر هزيمة أيام الإنقاذ؟
كلامنا خلوه بتشوفو شوف عين يا مرتزقة
دقلو ولا زغلو ارجو الراجيكم يا دعامة
وكان الجيش الشعبي بقيادة عقار أعلن وقوفه رسمياً مع القوات المسلحة السودانية لقتال الدعم السريع، سواء كانت القوات التي انضمت للجيش بحسب اتفاقية جوبا للسلام أو التي تنتظر دورها.
وعقب حديث القائد مالك عقار عن تقدم الجيش الشعبي لتحرير ولاية الجزيرة وبأن مدينة ود مدني هي خط الدفاع عن الدمازين، نشر مقاتلون للدعم سريع فيديو توعدوا فيهو عقار وجيشه وبأنهم سيصلون إليه قبل أن يصل إليهم.
شاهد فيديو تهديد الدعامة لجيش عقار – (الجزيرة – السودان)
رصد وتحرير – “النيلين”
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: الجیش الشعبی
إقرأ أيضاً:
الحشد الشعبي: سنبقى مشروع “استشهاد” لحماية السيادة الإيرانية ومشروعها الثوري
آخر تحديث: 30 شتنبر 2024 - 9:29 صبغداد/ شبكة أخبار العراق- قال الحشد الشعبي بأسم الهيئة التنسيقية للمقاومة العراقية،الأثنين، أن امريكا “غير صادقة” بالانسحاب من العراق.وذكر الحشد الشعبي بالأسم الوهمي”المقاومة العراقية” في بيان ؛ إن “قضية خروج القوات الأجنبية كافة من العراق بما فيها الأمريكية من أهم الأهداف التي وضعتها الهيئة التنسيقية للمقاومة العراقية نصب أعينها، وبذل رجالها التضحيات والأنفس فداءً وقربان السيادة إيران ومشروعها الثوري”. وأضافت أنه “مع ترحيبنا بالجهود التي بذلتها الحكومة العراقية الموقرة لإخراج ما يسمى بـ (قوات التحالف الدولي) من البلاد، إلا أننا نعتقد أن الطرف الأمريكي غير صادق، وأنه يحاول تسويف الموضوع، لكسب الوقت”.وأكدت الهيئة في بيانها أن الاتفاقية التي يراد عقدها يجب تضمينها صراحة ثلاث نقاط أساسية”. وبينت ان النقطة الأولى: “أن يكون الخروج شاملاً ووفق جدول زمني واضح ومتفق عليه”. وأما النقطة الثانية بحسب البيان؛ “أن لا تكون عملياتهم -التي يريدون القيام بها داخل الأراضي السورية انطلاقا من الأراضي العراقية-مخالفة للدستور العراقي وعلاقة حسن الجوار بين الدولتين العراقية والسورية”.وجاء في النقطة الثالثة التي توردها البيان “عدم منح الحصانة للقوات العسكرية الأجنبية أيا كانت مسمياتها”.وشددت الهيئة على أن “بخلافه فنحن غير معنيين بأي اتفاق لا يتضمن ما ذُكر أعلاه”.