القدس المحتلة-سانا

أكدت المقاومة الفلسطينية أن استمرار حصار الاحتلال الإسرائيلي لمجمع ناصر الطبي في مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة ونشر القناصة حوله واستهداف المرضى والطواقم الطبية، يعد جريمة حرب بحق ما تبقى من القطاع الطبي الذي تعرض لتدمير وحشي ممنهج منذ بدء العدوان على قطاع غزة.

وحذرت المقاومة في بيان اليوم من استمرار انتهاك الاحتلال للمرافق الصحية في القطاع، المحمية بموجب القانون الدولي، داعية منظمة الصحة العالمية واللجنة الدولية للصليب الأحمر إلى التدخل العاجل لحماية المستشفى ومرافقه، وإرسال الفرق الطبية للاطلاع على أوضاع المستشفى الكارثية، ولتكون شاهداً على ما يقترفه الاحتلال النازي بحق المرضى والكوادر الطبية والنازحين العزل.

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

إقرأ أيضاً:

عشية عيد الفطر.. مئات الآلاف من سكان غزة يواجهون خطر الجوع الشديد

الجديد برس|

قالت منظمة “برنامج الأغذية العالمي” التابعة للأمم المتحدة، اليوم السبت، إن “هناك مئات الآلاف من الناس في غزة يواجهون خطر الجوع الشديد وسوء التغذية مع تناقص مخزونات الغذاء الإنساني في القطاع، واستمرار إسرائيل في إغلاق المعابر”.

وبعاني مليونا فلسطيني في قطاع غزة حصاراً مشدّداً، مع إغلاق الاحتلال معابر القطاع، ومنع إدخال المساعدات الإنسانية، إلى جانب استمرار القتل المباشر.

وكان المكتب الإعلامي في غزة، قد حذر قبل نحو أسبوعين، من استمرار إغلاق الاحتلال معابر قطاع غزة، الأمر الذي “أدى إلى توقف عشرات المخابز وشلّ قطاع المواصلات، وعمّق المأساة الإنسانية بشكل غير مسبوق، ويُعدّ ذلك جريمة خنق جماعي تشلّ الحياة وتفاقم الكارثة الإنسانية”.

مقالات مشابهة

  • فتح تدين جريمة إعدام مسعفي الهلال الأحمر في رفح
  • مدير عام مجمع ناصر الطبي للجزيرة نت: الاحتلال يستهدف المستشفيات لإيجاد بيئة طاردة
  • في أول أيام العيد.. 17 شهيدًا بقصف عنيف للاحتلال على غزة
  • الاحتلال يوسع عمليته البرية في رفح .. و«هدنة العيد» تصطدم بتعنت صهيوني
  • عشية عيد الفطر.. مئات الآلاف من سكان غزة يواجهون خطر الجوع الشديد
  • حماس تعلن موافقتها على مقترح جديد لهدنة في غزة... وتؤكد أن "سلاح المقاومة خط أحمر"
  • حماس تعلن من قطاع غزة أن سلاحها خط أحمر
  • المقاومة تقصف حشود الاحتلال شرق قطاع غزة.. واستهداف جرّافة عسكرية
  • الاحتلال يقر باستهداف سيارات إسعاف في غزة وحماس تندد بـ”جريمة حرب”
  • غزة بلا حماس.. حين تحل الكارثة