«عشان 200 جنيه».. ابن عاق يطعن والده في النزهة
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
فوجىء رجال الشرطة بقسم شرطة النزهة، بشاب يحمل «سكينا» ملطخا بدماء والده لتسليم نفسه.
اعترافات المتهم بقتل والده بسكين مطبخوقال المتهم في التحقيقات، إن والده يعمل في مخبز، ودأب خلال الفترة الأخيرة على طلب الأموال، ويوم الواقعة طلب منه 200 جنيه، «بيطلب مني فلوس طول الوقت.. هجبله منين»، فنشبت مشادة كلامية معه، فقام باستلال سكين المطبخ وطعن والده بها، وتوجه لقسم الشرطة حاملا السلاح وسلم نفسه لضباط الشرطة.
انتقل رجال المباحث إلى مكان الواقعة، حيث عثر على المصاب وبه عدة طعنات، وجرى نقله للمستشفى، حيث يتلقى العلاج.
وأمرت النيابة بالاستعلام عن حالة الأب المصاب، تمهيدا لسماع أقواله حول الواقعة، وحرزت السكين وإرسالها للمعمل الجنائي
اقرأ أيضاًالحمار بتاعه نزل أكل البرسيم.. القصة الكاملة لمقتل شاب على يد أبناء عمه بأوسيم
مصرع 4 أشخاص بينهم طفلة غرقاً إثر انقلاب «تروسيكل» بترعة الإسماعيلية بـ القليوبية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قسم شرطة النزهة حوادث قتل والدة
إقرأ أيضاً:
الشرطة تحدد هوية المتهم في حادث طعن سيف علي خان.. تطورات القضية
حددت شرطة مومباي هوية المتهم في حادث طعن نجم بوليوود سيف علي خان في منزله، وهو الحدث الذي تسبب في حالة من الجدل خلال الساعات الماضية.
أظهرت لقطات كاميرات المراقبة المتهم بمحاولة سرقة وقتل سيف علي خان، وهو يحمل حقيبة ظهر أثناء نزوله الدرج في الساعة الثانية والنصف صباحا.
المتهم أبيض البشرة وطوله حوالي 5 أقدام، ولا يبدو أنه ينتمي إلى أي عصابة، ويعمل بشكل منفرد.
وضع الحادث الكثير من التساؤلات حول كيفية تمكن السارق من دخول شقة سيف علي خان، وكارينا كابور زوجته، على الرغم من الحراسة المشددة على المبنى.
أشارت التقارير إلى أن المهاجم قفز فوق جدار من مبنى مجاور، ولكن هناك تساؤلات وشكوك حول دخوله إلى الشقة، وإمكانية تآمره مع إحدى الخادمات.
عندما واجه سيف علي خان السارق القوى البنية، تلقى 6 طعنات ما يشير إلى ضراوة الهجوم.
باندار، الضاحية التي يسكنها سيف علي خان، يقطن فيها العديد من المشاهير لذلك من المفترض أنها منطقة تتمتع بحراسة أمنية مشددة.
كانت كارينا كابور برفقة زوجها سيف علي خان وطفليهما أثناء الهجوم، ولكنها لم تصب بأذى.
أصيب سيف علي خان، بجروح خطيرة في عموده الفقري، ويده اليسرى والجانب الأيمن من رقبته، ونقل إلى المستشفى وهو ينزف بشدة.
يزعم أن السارق تسلل إلى غرفة ابن سيف الأصغر، وكان برفقته المربية، ويتردد بأنه كان يخطط لاختطاف الولد ثم المطالبة بفدية كبيرة.
عند ملاحظة المتسلل، صرخت الخادمة طلبًا للمساعدة، فهاجمها المتهم أولاً بسكين حاد، مما تسبب في إصابات في راحة يدها اليمنى.
بعد سماع صراخ الخادمة، هرع سيف إلى الغرفة وحاول التدخل، وخلال المشاجرة، طعن المتسلل سيف ست مرات بسكين حاد. وأصيب سيف بجرح في رقبته، إلى جانب إصابات في ساعده الأيسر وعموده الفقري.
وعلق جزء صغير من السكين يبلغ طوله 2.5 بوصة بالقرب من العمود الفقري وتم إزالته جراحيًا.