اسفكسيا الغرق.. تفاصيل مصرع شاب غرقا بمياه منشأة القناطر
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
باشرت نيابة شمال الجيزة، التحقيق في غرق شاب بمياه منشأة القناطر وتبين أنه بكامل ملابسه
عدم وجود شبهة جنائيةوكشفت التحقيقات، أن الشاب غرق إثر اسفكسيا الغرق وتبين بعدم وجود شبهة جنائية في الواقعة
وتمكن رجال الإنقاذ النهري من انتشال جثة الشاب، وإيداعه بثلاجة المستشفى، للتصريح بالدفن
شاب تعرض للغرقتلقت مديرية أمن الجيزة بلاغا يفيد غرق أحد الأشخاص فى مياه منشأة القناطر انتقل رجال المباحث إلى محل الواقعة لإجراء التحريات، وتبين أن شاب تم تحديد هويته، تعرض للغرق، وتم الاستعانة برجال الإنقاذ النهرى لانتشال الجثة
وحرر محضر بالواقعة، وباشرت النيابة المختصة التحقيق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مديرية أمن الجيزة انتشال جثة منشأة القناطر شمال الجيزة عدم وجود شبهة جنائية مصرع شاب غرقا
إقرأ أيضاً:
مصير قاربين يقلان 180 مهاجرا غرقا قبالة سواحل اليمن
صنعاء- كشفت مونيكا شيرياك المتحدثة الصحفية باسم المنظمة الدولية للهجرة التابعة للأمم المتحدة، اليوم الجمعة، عن غرق قاربين يقلان أكثر من 180 مهاجرا من القرن الأفريقي انقلبا قبالة مديرية ذوباب بمحافظة تعز جنوب غربي اليمن يوم أمس الخميس.
وقالت للجزيرة نت "انقلب القاربان رغم تحذيرات بخصوص الطقس صدرت عن هيئة الطيران المدني والأرصاد الجوية اليمنية التي نصحت بعدم السفر بسبب الرياح القوية والأمواج العالية".
وأفادت بأن "اثنين نجوا فقط من أفراد طاقم القاربين، ويُخشى أن يكون جميع الركاب وبقية أفراد الطاقم قد لقوا حتفهم".
تحقيقاتووفق المتحدثة الأممية التي لم تتطرق لجنسيات المفقودين بالحادثة، "لم يتم العثور على أي جثث حتى الآن، وإنهم ما زالوا يحققون أكثر حول الحادثة".
وأكدت المنظمة الدولية للهجرة -في منشور عبر منصة إكس اليوم الجمعة- أنها "تتحقق من تقارير مقلقة بشدة عن فقدان 186 شخصا بعد انقلاب 4 قوارب للمهاجرين قبالة سواحل اليمن وجيبوتي الليلة الماضية".
وأضافت أن "طريق الهجرة بين القرن الأفريقي واليمن أودى بحياة 558 شخصا عام 2024″، وشددت على أن "هناك حاجة لاتخاذ إجراءات عاجلة لإنقاذ الأرواح".
أخطر الطرقوفي يناير/كانون الثاني الماضي، أعلنت المنظمة عن مصرع 20 مهاجرا إثيوبيا، بينهم 9 نساء و11 رجلا بانقلاب قاربهم في مديرية ذوباب بمحافظة تعز، وأكدت حينها وصول أكثر من 60 ألف مهاجر أفريقي إلى اليمن خلال العام 2024.
إعلانووفق تقارير أممية سابقة، فإن المياه قبالة السواحل اليمنية تعد من بين أخطر الطرق التي يسلكها المهاجرون في العالم، وهؤلاء هم مهاجرون غير نظاميين يسعون للوصول إلى اليمن من أجل الانتقال للعمل في دول الخليج، لا سيما السعودية، لتحسين وضعهم المعيشي.