وزير الخارجية المصري: اتصالات مستمرة للتوصل إلى هدنة في غزة
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
سرايا - أكد وزير الخارجية المصري سامح شكري على وجود اتصالات مستمرة وجهود تُبذل في القاهرة؛ لتقريب وجهات النظر ووضع إطار يسمح باتفاق هدنة في قطاع غزة.
وأكد شكري على رفض أي تصفية للقضية الفلسطينية، موضحا أن المفاوضات معقدة، بحيث أن كل طرف يريد تحقيق أكبر قدر من مصالحه.
وأشار إلى أن هناك تكدسا للفلسطينيين في مكان محدود، وهو ما يعني وجود خطورة كبيرة في وضع رفح أمام أي عملية عسكرية للاحتلال، مبينا أن الوضع الإنساني لا يحتمل مزيدا من التدمير والضحايا لا سيما وأنه متفاقم بالأصل.
وقال إن زيادة رقعة العملية العسكرية "الإسرائيلية" ستكون لها نتائج وخيمة، وأن مصر تحذر من أي تصعيد إضافي.
إقرأ أيضاً : غزة: الاحتلال يرتكب 16 مجزرة راح ضحيتها 123 شهيدا خلال 24 ساعةإقرأ أيضاً : السعودية تحذر من التداعيات الخطيرة لاستهداف مدينة رفحإقرأ أيضاً : قتيلان في غارة نفذتها مسيّرة إسرائيلية جنوب لبنان
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: الوضع مصر مصر الوضع لبنان مدينة السعودية غزة الاحتلال
إقرأ أيضاً:
وزير بريطاني: فشلنا مع فرنسا في التوصل لاتفاق بشأن مقترح هدنة شهر بأوكرانيا
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل عن قول "وزير بريطاني" بفشل فرنسا وبريطانيا في التوصل إلى اتفاق بشأن مقترح هدنة مدتها شهر في أوكرانيا.
وقال الكرملين تعليقا على البيان الصادر عن قمة لندن د، إنه لا يمثل خطوة نحو تسوية سلمية للحرب في أوكرانيا، مشيرًا إلى أن هذه التصريحات تكشف عن استمرار التوترات والتباين بين الأطراف الغربية.
وأكد الكرملين أن جهود روسيا والولايات المتحدة وحدهما لن تكون كافية لتحقيق السلام في أوكرانيا، مبرزًا أن الوضع يتطلب جهودًا جماعية من جميع الأطراف المعنية.
وفي إطار تعليقه على تطورات العلاقة بين الغرب وروسيا، قال الكرملين إن تفتت الغرب بدأ يظهر بوضوح.
وأشار الكرملين إلى أن أوكرانيا ترفض تسوية الأزمة عبر المفاوضات، مؤكدًا أن الحل السلمي يتطلب بالضرورة ضغوطًا على الرئيس الأوكراني، فلاديمير زيلينسكي، لتحقيق السلام.
وأضاف الكرملين أنه سيكون هناك عواقب قانونية خطيرة إذا تم تسليم كييف الأصول الروسية المجمدة.
وفي سياق متصل، تناول الكرملين اللقاء بين الرئيس الأوكراني زيلينسكي والرئيس الأمريكي دونالد ترامب، حيث أكد أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على دراية كاملة بما حدث في هذا اللقاء، واصفًا إياه بأنه يعكس عدم رغبة زيلينسكي في تحقيق السلام.