سببها بعوضة.. ما اعراض حمى الضنك وطرق الوقاية منها؟
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
يتزايد القلق بشأن انتشار مرض حمى الضنك، وسط تحذيرات من خطورة انتشاره في المناطق الاستوائية في آسيا وأمريكا الجنوبية وأفريقيا. وقال المدير العلمي لمركز طب السفر في ألمانيا، توماس يلينيك، إن مرض حمى الضنك ينتشر بشكل رئيسي في تلك المناطق الاستوائية، وكذلك في بعض الدول الأوروبية.
وينتقل مرض حمى الضنك عبر بعوضة، تعرف بالعديد من الأسماء، منها "بعوضة النمر" و"بعوضة الحمى الصفراء" و"بعوضة الضنك"، وتتراوح أعراض الإصابة بين الحمى والصداع.
أعراض حمى الضنك
الارتفاع الشديد في درجة حرارة الجسم
آلام الأطراف والمفاصل
الصداع
الارتجاف
الحكة والطفح الجلدي
تورم العقد الليمفاوية
البعوض ينقل فيروس حمى الضنك
وقد تتخذ حمى الضنك في بعض الحالات مسارا شديدا، يشكل خطرا على الحياة، إذ يعاني المريض من:
آلام بالبطن
قيء مستمر
ضيق في التنفس
نزيف الأغشية المخاطية
علاج حمى الضنك
ويمكن علاج الحالات البسيطة من حمى الضنك بالأدوية الخافضة للحرارة ومسكنات الألم، ولكن الحالات الخطيرة تستلزم تلقي الرعاية الطبية في المستشفى.
ويمكن الوقاية من حمى الضنك بتلقي التطعيم ضد حمى الضنك خاصة للمسافرين إلى المناطق الاستوائية الموبوءة، وحماية الجلد من لدغات البعوض بوضع مادة طاردة للبعوض.
وينصح الأطباء كذلك بارتداء ملابس طويلة، تغطي أجزاء الجسم المعرضة للدغات البعوض، مثل اليدين والقدمين.
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: حمى الضنک
إقرأ أيضاً:
دار الإفتاء.. يجب تغيير الاسم إلى غيره في هذه الحالات
حكم تغيير الاسم إلى أحسن منه.. تعتبر الأسماء جزءًا أساسيًا من هوية الأفراد، وتلعب دورًا كبيرًا في تشكيل الانطباعات الأولى عن الشخص، لذلك في بعض الأحيان، قد يشعر الكثير منا بحاجة لتغيير أسمائهم لأسباب متعددة، سواء كانت تتعلق بمضمون الاسم ذاته أو لرغبة في تحسين الصورة الذاتية.
في هذا السياق، أوضحت دار الإفتاء المصرية حكم تغيير الاسم إلى اسم أفضل منه، مشيرة إلى الجوانب الشرعية المتعلقة بهذا الأمر.
حالات وجوب تغيير الاسموقالت دار الإفتاء، إن تغيير الاسم إلى غيره قد يكون واجبًا، وذلك إذا كان الاسم خاصًّا بالله سبحانه وتعالى، كالخالق، أو بما لا يليق إلا به سبحانه وتعالى، كحاكم الحكام، أو بما فيه إضافة العبودية لغيره تعالى، كعبد شمس ونحو ذلك.
حالات استحباب تغيير الاسموأضافت «الإفتاء»، أنه يُستحب تغيير الاسم إلى أحسن منه إذا كان من الأسماء التي تَكْرَهُها النفوس وتنفر منها، كحَرْب، وكل اسم يستقبح نفيه، كرباح، وأفلح، وكل اسم فيه تزكية للنفس وتعظيم لها، كالأشرف والتقي ونحوهما، لما جاء عن سعيد بن المسيب عن أبيه رضي الله عنهما: أَنَّ أَبَاهُ جَاءَ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ فَقَالَ: «مَا اسْمُكَ؟» قَالَ: حَزْنٌ، قَالَ: «أَنْتَ سَهْلٌ» قَالَ: لَا أُغَيِّرُ اسْمًا سَمَّانِيهِ أَبِي، قَالَ ابْنُ المُسَيِّبِ: «فَمَا زَالَتِ الحُزُونَةُ فِينَا بَعْدُ» رواه البخاري في "صحيحه".
إباحة تغيير الاسموتابعت الدار: ما عدا ذلك فيبقى في دائرة الإباحة التي يستوي فيها تغيير الاسم وعدمه، من غير ترتب مدح أو ذم على أحدهما، مع ضرورة مراعاة الإجراءات القانونية الـمُشترطة لذلك التغيير إن وجد سببه.
اقرأ أيضاًما حكم سداد ورثة الكفيل الدَّين المؤجل على الميت؟.. «الإفتاء» توضح
دار الإفتاء توضح أجر المرأة التي تعمل لأجل الإنفاق على ذاتها أو أسرتها عند الله
هل تجب إعادة صلاة المأمومين؟.. «الإفتاء» توضح حكم الصلاة عند إمامة المحدث للناس ناسيًا