قبل قليل.. غارات أمريكية جديدة على مدينة الحديدة (الأماكن المستهدفة)
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
قبل قليل.. غارات أمريكية جديدة على مدينة الحديدة (الأماكن المستهدفة)..قبل قليل.. غارات أمريكية جديدة على مدينة الحديدة (الأماكن المستهدفة)|
الجديد برس|
تصاعدت وتيرة الهجمات الامريكية، السبت، على الساحل الغربي لليمن .
وجدد الطيران الأمريكي قبل قليل غاراته على مدينة الحديدة، احد اهم مدن الساحل الغربي.
وأفادت مصادر محلية بان الغارات الأخيرة ترفع عدد الغارات الامريكية – البريطانية منذ الفجر إلى نحو 13 غارة .
والحديدة واحدة من عدة مدن يمنية تتعرض لقصف بريطاني – امريكي مستمر منذ الحادي عشر من يناير الماضي وتجاوزت، وفق تصريحات مسؤولين، الـ300 غارة.
والعدوان الأمريكي – البريطاني ضمن محاولات لاحتواء العمليات اليمنية في البحر الأحمر والتي تصاعدت وتيرتها، وتوقيت الغارات الجديدة يشير إلى فشل في وقف تلك العمليات خصوصا وانها تأتي عقب يوم على خطاب لقائد حركة انصار الله عبدالملك الحوثي اكد فيه استمرار موقفهم الإنساني والاخوي مع المقاومة الفلسطينية وفشل العدوان البريطاني – الأمريكي من التصدي للعمليات اليمنية في البحر الأحمر.
المصدر: الجديد برس
كلمات دلالية: على مدینة الحدیدة قبل قلیل
إقرأ أيضاً:
تستهدف شركات الطاقة والشحن والنفط.. عقوبات أمريكية جديدة ضد إيران
أعلنت وزارة الخزانة الامريكية فرض عقوبات جديدة علي إيران ، تستهدف شركات الطاقة والشحن والنفط.
وفي وقت سابق ، فرضت الولايات المتحدة الامريكية عقوبات علي صناعة المسيّرات العسكرية، تزامناً مع فرض كندا وبريطانيا عقوبات مماثلة، بعد الهجوم الذي شنّته إيران ضد إسرائيل.
وذكرت وزارة الخزانة الأمريكية أنّ هذه العقوبات الاقتصادية تستهدف "أكثر من 12 كياناً وفرداً وسفينة أدّت دوراً رئيسياً في تسهيل وتمويل بيع الطائرات المسيّرة سراً لوزارة الدفاع الإيرانية".
واستهدفت هيئة الرقابة المالية (أوفاك) التابعة لوزارة الخزانة الأمريكية شركة "صحارى ثاندر" إذ تتهمها واشنطن بأنها "الشركة الوهمية الرئيسية التي تشرف على الأنشطة التجارية لـ (وزارة الدفاع الإيرانية) لدعم هذه الأعمال".
قالت وزارة الخزانة "تؤدي صحارى ثاندر أيضًا دورًا رئيسيًا في تصميم إيران وتطويرها وتصنيعها وبيعها آلاف المسيّرات، والتي نُقل الكثير منها إلى روسيا لاستخدامها في حربها ضد أوكرانيا".
كذلك، فرضت أوفاك "عقوبات على شركتين وسفينة لضلوعها في نقل منتجات إيرانية إلى شركة "سيبر إينرجي جاهان ناما فارس" Sepehr Energy Jahan Nama Pars، التي تؤدي أيضًا دورًا رئيسياً في الأنشطة التجارية لهيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية".