"الصحفيين" تحتفل بمئوية الكاتب الصحفي محمد عبدالجواد
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
احتفلت نقابة الصحفيين، اليوم السبت، بعيد ميلاد الكاتب الصحفي الكبير محمد عبدالجواد الـ100، في حفل جاء بعنوان “مئوية الكاتب الصحفي الكبير محمد عبدالجواد”.
جاء ذلك بحضور خالد البلشي نقيب الصحفيين، وجمال عبدالرحيم السكرتير العام، وعبدالله حسن رئيس مجلس إدارة وكالة أنباء الشرق الأوسط الأسبق، وأعضاء مجلس النقابة.
وأهدى المجلس، الكاتب الصحفي الكبير، درع النقابة تكريمًا له ولتاريخه المهني والنقابي الحافل.
واحتفلت النقابة خلال فعّاليات اليوم، بتوزيع كارنيهات الزملاء المُلتحقين الجدد بجدول تحت التمرين، وحلف القسم الصحفي لهم.
وروى الكاتب الصحفي الكبير محمد عبدالجواد، مقتطفات من حياته، خلال 77 عامًا من العمل في الصحافة، داخل مصر وخارجها..
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بعيد ميلاد الكاتب الصحفي الكبير محمد عبدالجواد الکاتب الصحفی الکبیر محمد عبدالجواد
إقرأ أيضاً:
الكنيسة تحتفل بذكرى اجتماع مجمع بروما بسبب عيد الغطاس والصوم الكبير
تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية ، اليوم الثلاثاء، الموافق العاشر من شهر هاتور القبطي ، بذكرى اجتماع مجمع بروما بسبب عيد الغطاس المجيد والصوم الكبير.
إجتماع مجمع بروماوقال كتاب السنكسار الكنسي الذي يدون سير الآباء الشهداء والقديسين ، إنه في مثل هذا اليوم تم اجتماع مجمع بروما بسبب عيد الغطاس المجيد والصوم الكبير.
وأضاف السنكسار: اجتمع مجمع بروما في عهد أسقفها القديس ڤيكتور، والبابا ديمتريوس الكرّام بطريرك الإسكندرية الثاني عشر، وسبب انعقاد هذا المجمع، أن المسيحيين كانوا يُعيِّدون عيد الغطاس المجيد وفي اليوم الثاني يصومون الصوم المقدس، ثم يفطرون في اليوم الثاني والعشرين من أمشير. وبعد أيام يحتفلون بأسبوع الآلام والقيامة. فلما جلس البابا ديمتريوس على كرسي الإسكندرية، ووضع حساب الأبقطى، الذي بموجبه ضُبطت وانتظمت الأصوام والأعياد في الكنيسة، أرسل صورة منه إلى القديس ڤيكتور أسقف روما، والقديس مكسيموس أسقف أنطاكية، والقديس أغابيوس أسقف أورشليم.
البابا تواضروس يستقبل عددا من الآباء الأساقفة لمناقشة أوضاع الخدمة |صور أبرز تصريحات البابا تواضروس اليوم في عظة قداس عيد تجليسهوتابع السنكسار: ولما وصلت هذه الصورة إلى الأب ڤيكتور أسقف روما استحسنها كثيراً وعَقَد هذا المجمع من علماء أساقفته ووافقوا عليها للعمل بها في جميع بلادهم. وبذلك بطُل الخلاف بسبب الصوم المقدس والفصح المجيد. ثم انصرفوا إلى بلادهم ممجدين الله.
كتاب السنكسار الكنسيجدير بالذكر أن كتاب السنكسار يحوي سير القديسين والشهداء وتذكارات الأعياد، وأيام الصوم، مرتبة حسب أيام السنة، ويُقرأ منه في الصلوات اليومية.
ويستخدم السنكسار ثلاثة عشر شهرًا، وكل شهر فيها 30 يومًا، والشهر الأخير المكمل هو نسيء يُطلق عليه الشهر الصغير، والتقويم القبطي هو تقويم نجمي يتبع دورة نجم الشعري اليمانية التي تبدأ من يوم 12 سبتمبر.
والسنكسار بحسب الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، مثله مثل الكتاب المقدس لا يخفي عيوب البعض، ويذكر ضعفات أو خطايا البعض الآخر، وذلك بهدف معرفة حروب الشيطان، وكيفية الانتصار عليها، ولأخذ العبرة والمثل من الحوادث السابقة على مدى التاريخ.