الاتحاد يواجه المدينة يوم غد الأحد بملعب النهر الصناعي في افتتاح مباريات مرحلة الإياب
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
تقام يوم غد الأحد مواجهة قمة في ختام مباريات الأسبوع الأول من مرحلة الإياب تجمع الجارين الاتحاد والمدينة بملعب النهر الصناعي بطرابلس
وتحمل المواجهة التي تجمع الفريقين أهمية كبيرة حيث لايتحمل فيها ضياع النقاط، فالاتحاد صاحب الضيافة يبحث على الفوز للاقتراب من المركز الثالث في حين يبحث المدينة على الفوز للمحافظة على مركزه الثاني والاقتراب أكثر من متصدر المجموعة الأهلي طرابلس
ويحل الاتحاد في المركز الخامس برصيد الـ12 نقاط في حين يأتي المدينة ثانيا في ترتيب المجموعة الثانية برصيد ـ20 نقطة
المصدر قناة ليبيا الأحرار
الاتحادالمدينةملعب النهر الصناعي Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0.المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف الاتحاد المدينة ملعب النهر الصناعي
إقرأ أيضاً:
متحف المركبات الملكية ينظم أمسية فنية وتثقيفية.. الأحد
ينظم متحف المركبات الملكية ، أمسية فنية وتثقيفية الأحد القادم في تمام الساعة الثامنة مساء بالمتحف،ضمن فعالياته خلال شهر رمضارن المبارة.
أوضحت إدارة متحف المركبات الملكية ، أن الأمسية ستشمل عرض فني للتنورة، مع الاستمتاع بأغاني رمضان التراثية ، بالإضافة إلى جولات إرشادية مجانية تتعرف من خلالها على قصة إنشاء المتحف ، وأهم ما يحتويه من مقتنيات.
ترجع فكرة إنشاء متحف المركبات الملكية إلى عهد الخديوي إسماعيل، فيما بين عامي 1863 و1879، فكان أول من بدأ في إنشاء مبنى خاص بالمركبات الخديوية والخيول، ثم أصبحت مصلحة للركائب الملكية، تحولت فيما بعد إلى متحف للمركبات الملكية بعد عام 1952.
تم إغلاق المتحف في ثمانينيات القرن الماضي لتطويره وترميمه، وتعثرت الأعمال على مدار الأعوام التالية بعد الغلق، حتى عام 2017 حيث بدأ استئناف الأعمال به مرة أخرى، وتفضل فخامة رئيس الجمهورية بافتتاحه، عبر الفيديو كونفرانس، عام 2020.
يضم المتحف مجموعة رائعة من العربات الملكية مختلفة الأحجام والأنواع، والتي ترجع إلى فترة حكم أسرة محمد علي باشا في مصر، أشهرها العربة المعروفة باسم عربة الآلاي الكبرى الخصوصي، والتي تمتاز بدقة صناعتها وفخامة زخرفتها.
أهداها الإمبراطور نابليون الثالث وزوجته الإمبراطورة أوجيني للخديوي إسماعيل وقت افتتاح قناة السويس عام 1869، وأمر الملك فاروق الأول بتجديدها واستخدامها عند افتتاح البرلمان في عام 1924م.
يضم متحف المركبات الملكية مجموعة من أطقم الخيول ولوازمها، بالإضافة إلى الملابس الخاصة بالعاملين بمصلحة الركائب والذين ترتبط وظائفهم بالعربات، كما يضم مجموعة من اللوحات الزيتية للملوك والأميرات التي يرجع تأريخها إلى نفس الحقبة التاريخية.