مشاكل المزارعين والإسكان وغلاء الأسعار أزمات أمام الحكومة الفرنسية الجديدة
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
علق مراسل «القاهرة الإخبارية» من مارسيليا، على اجتماع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مع أعضاء الحكومة الجديدة في فرنسا، مشددًا على أن الحكومة الفرنسية مازالت مجتمعة بكاملها في غياب فقط لوزير الجيوش الفرنسي.
وزير خارجية فرنسا يؤكد التزام بلاده بدعم سيادة أرمينيا موعد مباراة موناكو أمام روان في كأس فرنسا اليوم الحكومة الجديدة تضم 34 وزيراوشدد على أن هذه الحكومة تم استكمال جميع أعضاءها بعد شهر من بداية التعيينات، موضحًا أن هذه الحكومة الجديدة تضم 34 وزير وسط الاحتفاظ بأهم الوزارات وهي وزارات الداخلية والاقتصاد والعدل والجيوش.
وأضاف أن الحكومة الفرنسية تحاول أن تتفادى بعض الأزمات منها الأزمة مع المزارعين في فرنسا، مؤكدًا أن فرنسا ستحتضن المعرض الزراعي الدولي بعد أسبوعين، كما أن هناك عدد من الأزمات الأخرى التي تحاول أن تتفادها الحكومة، أهمها ملف التربية والتعليم بعد الاعتراضات التي قام به المدرسين والطلاب.
الحكومة الفرنسية الجديدةوأوضح أن هناك ملف هام أمام الحكومة الفرنسية الجديدة وهو ملف الألعاب الأولمبية وتم تخصيص وزيرة للرياضة والألعاب الأولمبية بالإضافة إلى ملف الإسكان والغلاء بعد ارتفاع أسعار الكهرباء اعتبارًا من شهر فبراير وارتفاع أسعار الغاز الذي سيكون اعتبارًا من شهر 7 المقبل.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فرنسا بوابة الوفد الوفد الحكومة الفرنسية الجيوش الفرنسية الحکومة الفرنسیة
إقرأ أيضاً:
أزمات متتالية تعصف بريال مدريد قبل موقعة آرسنال المرتقبة
وكالات
قبل أيام من المواجهة المصيرية أمام آرسنال في إياب ربع نهائي دوري أبطال أوروبا، يعيش ريال مدريد واحدة من أكثر فتراته توترًا هذا الموسم، وسط تصاعد الأحداث داخل معسكر الفريق، ما يثير القلق بشأن جاهزيته لقلب الطاولة بعد الخسارة الثقيلة ذهابًا (0-3) في ملعب الإمارات.
ورغم الانتصار الصعب أمام ألافيس بهدف دون رد، لم تنجح النتيجة في تهدئة الأجواء داخل الفريق الملكي، الذي يعاني من سلسلة أزمات بدأت بشجار عنيف بين جود بيلينغهام وأنطونيو روديغر خلال التدريبات، وفق ما كشفه برنامج “إل تشيرينغيتو”.
الحادثة بدأت بتدخل قوي من روديغر على بيلينغهام، ليرد الأخير بإهانة لفظية تطورت لاشتباك جسدي، ما استدعى تدخل اللاعبين للفصل بينهما.
تزامن ذلك مع حادثة طرد مثيرة للجدل للنجم كيليان مبابي خلال لقاء ألافيس، بعد تدخل متهور على أنطونيو بلانكو. اللقطة أثارت موجة من الانتقادات، واعتبرها محللون تعبيرًا عن الضغوط النفسية التي يواجهها اللاعب منذ انتقاله إلى مدريد، خاصة في ظل تألق باريس سان جيرمان في غيابه.
المحللة الفرنسية ونجمة المنتخب السابقة، لور بولو، علقت على سلوك مبابي قائلة: “من الصعب تجاهل تأثير رؤية باريس يتألق بدونه.
وتابع :” هذه الضغوط النفسية قد تفسر ما رأيناه منه مؤخرًا”.
ولم تتوقف الاضطرابات عند هذا الحد، إذ كشفت تقارير إسبانية عن انشغال لوكا مودريتش، قائد وسط الفريق، في مفاوضات لشراء حصة في نادي سوانزي سيتي الإنجليزي.
ورغم تأكيدات بعدم تأثير الخطوة على استمراره كلاعب، فإن توقيت الصفقة يثير تساؤلات حول مدى تركيزه قبيل لقاء مصيري بهذا الحجم.
وعلى مستوى التشكيلة، تلقى ريال مدريد ضربة موجعة بتأكد غياب الظهير الأيسر فيرلاند ميندي للإصابة، إلى جانب استمرار غياب إدواردو كامافينغا بعد طرده في لقاء الذهاب.
في المقابل، يستعيد الفريق خدمات أوريليان تشواميني بعد انتهاء إيقافه.
من جانبه، حاول المدرب كارلو أنشيلوتي التقليل من حجم الضغوط، مؤكدًا خلال المؤتمر الصحفي: “الريمونتادا؟ سنحاول”.