بقيمة 5 مليارات دولار.. إدارة بايدن تعلن عن استثمارات لدعم التطوير في رقائق الكمبيوتر المتقدمة
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
الولايات المتحدة – أعلنت إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن امس الجمعة، عن استثمارات بقيمة 5 مليارات دولار تهدف إلى دعم البحث والتطوير في رقائق الكمبيوتر المتقدمة.
وقالت وزيرة التجارة الأمريكية جينا ريموندو، في تصريح صحفي: “نحن بحاجة إلى البناء للمستقبل وهذا يعني القيام باستثمارات في البحث والتطوير”.
وحصل (المركز الوطني لتكنولوجيا أشباه الموصلات) على تمويل من خلال “قانون الرقائق والعلوم”، ويهدف قانون 2022 إلى إعادة تنشيط قطاع شرائح الكمبيوتر داخل الولايات المتحدة من خلال الدعم الحكومي المستهدف.
وسيساعد المركز في تمويل تصميم وبناء نموذج أولي للرقائق الجديدة، بالإضافة إلى تدريب العاملين في هذا القطاع.
وقالت الشركات إنها بحاجة إلى قوة عاملة ماهرة من أجل الاستفادة من مبلغ 39 مليار دولار المنفصل الذي قدمته الحكومة لتمويل مصانع رقائق الكمبيوتر الجديدة والموسعة.
وتشير بيانات وزارة العمل إلى أن حوالي 375 ألف شخص يعملون في إنتاج رقائق الكمبيوتر بمتوسط دخل 82830 دولارا.
المصدر: أسوشيتد برس
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
الهيئة الدولية لدعم الفلسطينيين: غزة بحاجة لجميع انواع الاستجابة الإنسانية
أكد رئيس الهيئة الدولية لدعم حقوق الشعب الفلسطيني، صلاح عبدالعاطي، أن الشاحنات التي تدخل لقطاع غزة تتنوع ما بين مساعدات غذائية وخيام ومستلزمات طبية ووقود، لتعويض ما يعاني منه سكان القطاع بعد استخدام إسرائيل لسلاح التجويع والتشريد لأكثر من 15 شهرا.
وقال عبدالعاطي، في تصريحات تلفزيونية ، اليوم الاثنين، إن "قطاع غزة بحاجة لكافة الاستجابة الإنسانية فى جميع المجالات سواء الأغطية أو الخيام، أو مراكز الإيواء المؤقتة، والكرفانات، والغذاء بكل أنواعه، ومعدات الدفاع المدني والمستلزمات الطبية، بالإضافة إلى الملابس والأحذية، لمواجهة تداعيات فصل الشتاء القارس".
وأضاف أن منظمات الأمم المتحدة تشرف بنفسها على عمليات التوزيع وإدخال المساعدات بالتعاون مع الهلال الأحمر الفلسطيني والمصري، إضافة إلى المساعدات المختلفة التي تدخل عن طريق الهلال الأحمر الإماراتي والسعودي والقطري، فهم يشرفون أيضا بأنفسهم علي توزيع المساعدات بمشاركة بعض المؤسسات الأهلية والدولية العاملة في هذا المجال من أجل وصول المساعدات بعدالة إلى المتضررين وضحايا الإبادة الجماعية.
وأشار إلى أن الاستجابة السريعة وخطة التعافي الأولي والتي تسبق عمليات إعادة الإعمار، ستتطلب وقتا طويلا، وبالتالي من المطلوب إدخال مستشفيات ميدانية وعيادات متنقلة وأطباء متطوعين، إضافة إلى إجلاء الجرحى والمرضى بسبب انهيار المنظومة الصحية بالكامل، ولذلك يجب الزج بكل الطاقات الممكنة لتعافي القطاع الصحي وتقديم الخدمات الصحية للمواطنين.