البوابة:
2025-01-05@06:50:02 GMT

اسشتهاد نجل اسماعيل هنية في غزة

تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT

اسشتهاد نجل اسماعيل هنية في غزة

أفادت تقارير فلسطينية اليوم السبت، باستشهاد الشاب حازم، ابن القيادي في حركة حماس، إسماعيل هنية، جراء استهدافه من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة.

.

المصدر: البوابة

إقرأ أيضاً:

حسن اسماعيل: الكارثة (مكانها وين)؟؟

□ الزلزال المدمر الذي يٌحدثه المدعو عبد الله سليمان وهو ينشر غسيل آل قحت القذر عبر كشفه لما كانت تفعله لجنة تفكيك التمكين ومايمارسه أعضاؤها من ممارسات مخجلة ووضيعة ومنحطة سوف لن تتوقف آثاره قريبا.

□ الكارثة ليست فقط في الطريقة( الديدانية الكريهة) التي يسرق بها هؤلاء وليست في الطريقة الجرذانية التي يختطف بها هؤلاء ممتلكات الغير.

□ ولم تكن اصل المشكلة في طريقة رٌخص النشالين التي يسرق بها صلاح مناع سيكا بوي ووجدي صالح ومحمد الفكي سليمان السجمان وبقية التعساء من الأزلام الذين حطوا على الجرح كما يحط ذباب النفايات على النزيف الأخضر.

□ ولم تكن الكارثة فقط أن كل قوانين الدولة قد سٌخّرت لهؤلاء الأجلاف فتم تشكيل لجنتهم بسلطات نيابية وقضائية واستئنافية وادارية مشوهة وبائسة بل أن المدعو حمدوك استخدم مؤسسات الدولة ليصنع لهؤلاء اللصوص بوابة خلفية أسماها الشركة القابضة ليمكنهم من الفرار بمسروقاتهم بعد أن يتخذ لنفسه جُعلا مما نشلوه.

□ بل دعني أقول لكم إن الكارثة ليست فقط في أن الذي ذكره المدعو عبدالله سليمان تتوقف عند حدود هذه الاعترافات فالذي لايزال مخفيا ومسكوتا عنه أدهى وأمر ويمتد ليشمل زوجات وبنات أعضاء هذه الشرذمة من النشالين الوضيعين اللائي تقلبن في نعيم المسروقات من الذهب والحلي والسيارات ومقتنيات الفنادق والشركات والمزارع المنهوبة في ذات تلك الايام التي كانت تنتظر جثامين فض الإعتصام الستر وفي ذات تلك الايام التي كان يُسيّر فيها الجرحى والمصابون المسيرات لمكتب الحرامي حمدوك التماسا للعلاج والشفاء والتداوي ولاحول ولاقوة إلا بالله.

□ بل إن الكارثة هي أنه لايزال بعض البسطاء يحدثك عن الثورة … ولايزال (الضفدع الجهول) الطاهر حجر يحدث الناس عن ضرورة تشكيل حكومة لاستعادة مسار الثورة ولايزال المأفون حمدوك يجوب المراقص والمواخير الدولية يتحدث بشرعية (الثورة) ولايزال البعض تطن في أذنيه وتطوف بخيالاته أحلام العودة ولايزال سيكا بوي يرخي ظهره لمؤامرة التمرد عسى أن تعيده سراقا نشالا إلى قلب الخرطوم ولايزال وجدي صالح ينفض أذنيه كما كان يفعل بهما على أيام مؤتمرات النشل الصحفي لتلكم اللجنة (الرخيصة الرجيسة ) ليواسي نفسه بالعودة للتمرغ في ممتلكات الغير …. ( نقول لكم هيهات) ….
……………
عزيزي .. فإن كنتَ مخدوعا باكذوبة قحت وأكاذيبهم فهاهي تسجيلاتهم توقظك وإن كنت تسير في ركابهم عن مصلحة فهاهي ذات التسجيلات تفضحك
……

حسن اسماعيل
٤ يناير ٢٠٢٥م

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • حسن اسماعيل: الكارثة (مكانها وين)؟؟