طبيب كبد: بصلتين على الريق وصفة فعالة ضد أمراض القولون
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
يُعد مرض القولون من الأمراض الشائعة التي تتسبب في معاناة كبيرة للمرضى، مما يدفع العديد إلى البحث عن وسائل للوقاية.
توقيع شراكة بين "كاوست" وشركة أمبليفاي هيلث لتطوير تقنيات الكشف المبكر عن مرض السكري ما يجب فعله لتفادي مخاطر الإصابة بسرطان القولونكشف الدكتور محمد عبد الوهاب، رائد زراعة الكبد ورئيس الجمعية العالمية لأمراض الجهاز الهضمي، عن وصفة فعالة للوقاية من أمراض القولون.
وأوصى الدكتور عبد الوهاب بزيادة تناول الخضروات، وخاصة البصل، للوقاية من آلام القولون. وفي حديثه خلال برنامج «مصر تستطيع» على قناة «DMC»، أشار إلى أهمية غسيل القولون بواسطة تناول الخضار وشرب المياه.
وأكد أن تناول البصل يلعب دورًا كبيرًا في الوقاية من مشاكل القولون، حيث ذكر: «غسيل القولون بالخضار والمياه، كل خضار كتير، حتى لو بصل، لو أكلت بصلتين الصبح على مدى عمرك لن تصاب بالقولون».
وأوضح الدكتور عبد الوهاب أن السائل الأبيض الناتج عن البصل يحمل فوائد صحية متعددة، وشدد على أن استمرارية تناول البصل يمكن أن تكون طريقة فعّالة للتخفيف من مشاكل القولون.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: القولون أمراض القولون علاج القولون
إقرأ أيضاً:
8 خطوات فعالة تخلص المراهق من الخجل وتساعده في تكوين شخصية واثقة
الخجل عند المراهقين قد يكون عائقًا أمام تطورهم الاجتماعي وبناء ثقتهم بأنفسهم، لكنه ليس مشكلة دائمة، ويمكن وضع حل لها.
خطوات فعالة تُخلص المراهق من الخجلويمكن للصبر والتكرار أن يكون مفتاح لتغيير الخجل الذي يعاني منه المراهق. لذا يجب منحه بعض الوقت والدعم ليبني ثقته بنفسه خطوة بخطوة.
وكشف موقع “kids health” عن أبرز الخطوات الفعالة التي تساعد المراهق على التخلص من الخجل وبناء شخصية قوية وواثقة، وتشمل :
ـ فهم أسباب الخجل:
ساعد ابنكِ المراهق على تحديد المواقف التي تجعله يشعر بالخجل ولماذا، وناقش معه أن الخجل ليس عيبًا، بل مجرد صفة يمكن التعامل معها وتحويلها إلى قوة.
ـ تعزيز الثقة بالنفس تدريجيًا:
شجعه على ممارسة الأنشطة التي يجيدها، مثل: الرياضة أو الفنون أو الكتابة، ليشعر بإنجازاته، وامدح جهوده وليس فقط نتائجه، فهذا يعزز ثقته بنفسه.
ـ تدريبه على التفاعل الاجتماعي:
شجعه على التحدث مع أفراد العائلة أولًا، ثم التوسع تدريجيًا إلى الأصدقاء والمعارف، واقترح عليه بدء المحادثات بمواضيع بسيطة، مثل "كيف كان يومك؟" أو "ما رأيك في هذا الفيلم؟".
ـ التدرج في مواجهة المواقف الاجتماعية:
بدلاً من دفعه فجأة لمواقف اجتماعية صعبة، اجعله يواجه مواقف صغيرة أولًا، حيث يمكن اجعله يطلب الطعام بنفسه في المطعم، ثم يتحدث مع زملائه، ثم يشارك في الأنشطة المدرسية.
ـ تشجيعه على لغة الجسد الواثقة:
علمه الوقوف بشكل مستقيم، والتواصل البصري عند التحدث، والتحدث بصوت واضح وغير متردد، ويمكنه التدرب على ذلك أمام المرآة أو تصوير نفسه أثناء الكلام لتحليل أدائه.
ـ التخلص من التفكير السلبي:
دربه على استبدال الأفكار السلبية مثل "سأفشل" بأفكار إيجابية مثل “يمكنني المحاولة”. لذا قم بتشجيع على التركيز على إنجازاته بدلاً من القلق مما قد يظنه الآخرون.
ـ تعزيز مهاراته الاجتماعية:
شجعه على الانضمام إلى الأنشطة الجماعية، مثل: الرياضة أو النوادي المدرسية لتوسيع دائرة معارفه، وعلمه فن الاستماع والتفاعل مع الآخرين بلغة مهذبة وجذابة.
ـ تجنب الانتقادات اللاذعة:
كون داعم له بدلاً من التركيز على أخطائه، وساعده على فهم أن الجميع يخطئ، وأن التجربة أهم من الكمال.