وكيل «رياضة القليوبية» يتفقد أعمال تطوير مركز أتريب بتكلفة 7 ملايين جنيه
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
تابع الدكتور محمود الصبروط، وكيل وزارة الشباب والرياضة بالقليوبية، بدء العمل في إنشاء حمام سباحة نصف أولمبي ومحلات بمركز شباب أتريب التابع لإدارة شباب بنها، بنظام حق الانتفاع «BOT»، برعاية الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة.
أوضح وكيل وزارة الشباب والرياضة بالقليوبية، أنّ التكلفة الإنشائية لحمام السباحة والمحلات، نحو 7 ملايين جنيه، بقيمة إيجارية شهرية لحمام السباحة تبلغ 9500 جنيه لمدة 12 عامًا بزيادة سنوية 7%، وبقيمة إيجارية شهرية لعدد 3 محلات بقيمة 1000 جنيه لمدة 7 سنوات بزيادة سنوية 7%.
وأشار «الصبروط» إلى أنّ الطفرة الإنشائية الكبيرة بمراكز الشباب بصفة عامة والقليوبية على وجه الخصوص، تهدف إلى توسيع قاعدة ممارسة الأنشطة بالمراكز.
وأضاف أنه يجري تقديم حزمة متنوعة من البرامج والأنشطة والخدمات، للمترددين على مراكز الشباب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القليوبية شباب القليوبية مراكز القليوبية رياضة القليوبية أنشطة القليوبية
إقرأ أيضاً:
احتفالا بيوم اليتيم.. تنظيم فعاليات وأنشطة ترفيهية بمراكز شباب الشرقية
أكد المهندس حازم الأشموني محافظ الشرقية، أن رعاية وكفالة اليتيم مسئولية جميع أفراد المجتمع لما لها من منزلة عظيمة عند المولى عز وجل لافتاً إلى أن كل الأديان السماوية تدعو لرعاية الأيتام وحسن معاملتهم.
وأضاف المحافظ، أن المحافظة تولي اهتماما بالأطفال الأيتام لحقهم في الرعاية والإهتمام حيث يعد مستقبل الأطفال مسئوليتنا جميعاً ويمثل يوم اليتيم رمزًا لإهتمام الدولة والقيادة السياسية بكل أبنائها، وفرصة لتعزيز قيم التضامن والتكافل بين أفراد ويذكرنا بمسؤوليتنا تجاه أبنائنا وبناتنا ممن فقدوا ذويهم.
وفي هذا السياق أشار الدكتور محمود عبدالعظيم وكيل وزارة الشباب والرياضة الي انه احتفالا بيوم اليتيم والذي يوافق الجمعة الأولي من شهر أبريل كل عام قام نادي القرين الرياضي ومراكز شباب (أبو كبير - المهدية والملكيين البحرية ) التابعين لإدارات شباب أبو كبير وههيا والحسينية بتنظيم ندوات دينية وبرامج رياضية وترفيهية متنوعة للاطفال الايتام بجانب توزيع هدايا عليهم وذلك لمشاركتهم الفرحة وقضاء أوقات سعيدة داخل مراكز الشباب.
وأوضح وكيل وزارة الشباب والرياضة أن هذه الفعاليات تهدف الي بناء شخصية الأطفال، وإكسابهم المهارات الضرورية للحياة، وتعزيز ثقتهم بأنفسهم، بما يسهم في تنشئة جيل قادر على مواجهة تحديات المستقبل وكذلك استغلال أوقات الفراغ بشكل إيجابي إضافةً إلى غرس روح التعاون والانتماء بين الأطفال.