مسؤول بالمسجد النبوي: نرصد الظواهر السلبية ويتم التعامل معها ومعالجتها فورا
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
أكد مدير إدارة معالجة الظواهر السلبية وتحسين الصورة البصرية بالمسجد النبوي عبد الرحمن الأحمدي، أن دور الإدارة يتمحور في رصد الظواهر السلبية.
وأضاف خلال مداخلة مع قناة «الإخبارية» أنه يتم إخضاع هذه الظاهرة للدراسة ومعرفة أسبابها وعلاجها ثم إيجاد الحلول المناسبة لها.
وأشار الأحمدي إلى أن الإدارة ترصد الظواهر ميدانيا عن طريق المراقبين وعن طريق البلاغات الواردة ثم التحرك لمعالجتها والحد منها بالتعاون مع الفرق الميدانية والجهات ذات العلاقة.
ولفت إلى أن أبرز الظواهر السلبية تتمثل في الافتراش والنوم والوقوف على الأبواب والمداخل الرئيسيىة، ويتم التعامل معها بالمتابعة الميدانية ومعالجتها فورا.
فيديو | مدير إدارة معالجة الظواهر السلبية وتحسين الصورة البصرية بالمسجد النبوي عبد الرحمن الأحمدي: نقوم برصد الظواهر السلبية مثل الافتراش والنوم ويتم التعامل معها بالمتابعة الميدانية ومعالجتها فورا #برنامج_120#الإخبارية pic.twitter.com/y3Te4AXGtX
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) February 10, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: المسجد النبوي الظواهر السلبیة
إقرأ أيضاً:
الهند تطرد كل الباكستانيين من أراضيها وتطالب مواطنيها بمغادرة إسلام أباد فورا
أفادت وكالة الأنباء الفرنسية بأن الهند طلبت من كل الباكستانيين مغادرة أراضيها بحلول 29 أبريل.
وذكرت الخارجية الهندية أنه تم تعليق خدمات التأشيرات للباكستانيين فورا، ناصحة المواطنين الهنود بباكستان بالمغادرة في أقرب وقت.
وكانت الشرطة الهندية في وقت لاحق من اليوم، الخميس، أعلنت التعرف على 3 مسلحين يشتبه بضلوعهم في هجوم كشمير.
وبالأمس، أفادت الشرطة الهندية بمقتل 26 شخصًا قتلوا وإصابة 17 عندما أطلق من يشتبه بأنهم متشددون النار على سياح في منطقة جامو وكشمير، في أسوأ هجوم من نوعه في البلاد منذ ما يقرب من عقدين.
ولم يكن هجوم الأربعاء هو الأوحد، ولكن شهد يوم الثلاثاء أيضًا هجوما في باهالجام، وهي مقصد سياحي شهير في الإقليم الخلاب الواقع في منطقة جبال الهيمالايا، والذي شهد انتعاشا في السياحة مع تراجع عنف المتمردين خلال السنوات القليلة الماضية.
ويُعد هذا أسوأ هجوم على المدنيين في الهند منذ إطلاق النار في مومباي عام 2008، والذي أسفر عن مقتل أكثر من 160 شخصًا.
تزامن ذلك مع الزيارة التي كان يقوم بها رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي إلى السعودية، ولكنه قطع الزيارة عائدا إلى نيودلهي.
فيما أعلنت جماعة مسلحة غير معروفة تُدعى “مقاومة كشمير” مسئوليتها عن الهجوم في رسالة على مواقع التواصل الاجتماعي.
وقالت الشرطة إن الهجوم وقع في مرج خارج الطريق، وإن القتلى هم 25 هنديا ونيبالي.