عين ليبيا:
2025-04-23@22:31:59 GMT

العثور على 10 أشخاص فقدوا في صحراء الكفرة قبل 8 أيام

تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT

عثر متطوعون وأفراد من كتيبة سبل السلام في منطقة الجنوب، على 10 أشخاص هم شابان ليبيان وعائلة سودانية، فقدو قبل 8 أيام في صحراء الكفرة، وهم أحياء وبصحة مستقرة.

واوضح رئيس جهاز الإسعاف والطوارئ بمدينة الكفرة إبراهيم بالحسن لصحيفة الأبناء الليبية، ” انه بعد ورود بلاغ بالعثور على المفقودين يوم أمس قام جهاز الإسعاف الطوارئ الكفرة، بالاستعداد والتمركز في نقطة بالقرب من شركة الأربعين 160 ك م شمال الكفرة واعداد مستشفى ميداني هناك وتم تقديم الخدمة الطبية لهم”.

وكشف رئيس جهاز الإسعاف والطوارئ الكفرة، بأن برودة الطقس ساهمت في العثور على المفقودين أحياء، لكنهم عانوا جميعا من حالة جفاف حادة، وبعضهم يعاني من صدمة، وتم التعامل مع ذلك بسرعة ثم التوجه بهم الى مستشفى الكفرة التعليمي لاستكمال العلاج والفحوصات الطبية الكاملة، ولكن بشكل عام جميعهم بحالة صحية مستقرة.

يشار الى أن هذه الحالة الأولى لفقدان أشخاص بصحراء الكفرة خلال عام 2024، حيث تتكرر حوادث اختفاء العديد من الأشخاص في صحراء الكفرة أثناء تنقلهم عبرها، فيلجأ بعض السائقين الى اختصار بعض الطرق بسبب تهالك الطريق العام في بعض مناطق المدينة مما يجبر بعض المتنقلين الى سلوك طرق غير معروفة وضياعهم.

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: 10 أشخاص جهاز الاسعاف سبل السلام متطوعون

إقرأ أيضاً:

إعلام إسرائيلي: شهادة رئيس الشاباك زلزال سياسي ونتنياهو يجب أن يرحل

تناولت وسائل إعلام إسرائيلية شهادة رئيس جهاز الأمن العام (الشاباك) رونين بار، واصفة إياها بأنها بمثابة "زلزال سياسي" قد تفضي إلى تداعيات قانونية وسياسية خطيرة على رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، وسط دعوات من معارضيه إلى تنحيه فورا عن منصبه.

وتضمنت الشهادة تقديم مستندات سرية إلى المحكمة العليا الإسرائيلية يوم 21 أبريل/نيسان الجاري، وأفادت بأن نتنياهو حاول توجيه عمل جهاز الشاباك بما يخدم مصالحه الشخصية، وطالب رئيس الجهاز بالتنصل من التزاماته الدستورية والانصياع لرئيس الحكومة وليس للمحكمة العليا.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2هولندا تصدّر كلابا مدربة إلى إسرائيل تستخدم في تعذيب الفلسطينيينlist 2 of 2لوبوان تكشف التأريخ السري لاتفاقيات الجزائر عام 1968end of list

وأشار بار -وفق ما نقلته قناة 12 الإسرائيلية- إلى أنه طُلب منه تقديم مواقف قانونية تهدف إلى تعطيل محاكمة نتنياهو، كما كُلّف بالعمل ضد متظاهرين إسرائيليين يحتجون على الحكومة، مما اعتبره خطوة تمثل تهديدا مباشرا للديمقراطية وسلطة القانون في إسرائيل.

وأكد أنه أُقصي من طاقم التفاوض بشأن إطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين في غزة دون مبررات موضوعية، وهو ما يضيف شبهة تسييس قرارات أمنية حساسة تتعلق بأمن الدولة ومصير مواطنيها، بحسب ما ورد في الشهادة.

واعتبر زعيم المعارضة يائير لبيد أن ما كشف عنه بار يبرهن على أن نتنياهو "يشكل خطرا على أمن إسرائيل" ويجب أن يغادر منصبه فورا، وشدد على أن استمرار بقائه في السلطة يهدد أسس الدولة ومؤسساتها.

إعلان لائحة اتهام

في السياق ذاته، وصف محلل الشؤون السياسية في قناة "كان 11" ميخائيل شيمش، شهادة بار بأنها بمثابة "لائحة اتهام صريحة" ضد الحكومة، متسائلا عما إذا كانت هذه المزاعم مدعومة بوثائق وأدلة يمكن تقديمها أمام القضاء.

وبينما لم تُكشف تفاصيل الشهادة الكاملة بسبب سريتها، توقعت وسائل الإعلام أن تتضمن مستندات تثبت الاتهامات الخطيرة، بما في ذلك وثائق رسمية وتسجيلات محادثات تؤكد تدخل نتنياهو في عمل جهاز الشاباك.

أما المحلل القضائي في قناة "13" أفيعاد جليكان، فاعتبر أن أخطر ما تضمنته الشهادة هو طلب نتنياهو من رئيس الشاباك الولاء له شخصيا عوضا عن الالتزام بأوامر القضاء، وهو ما وصفه بأنه "أمر جنوني يتجاوز كل الخطوط الحمراء".

ورأى مراسل الشؤون العسكرية في قناة "12" نير دفوري، أن مهاجمة الشاباك -وهو الجهاز المعني بإحباط العمليات الإرهابية وحماية الأمن القومي- بدوافع سياسية، يشكل تهديدا صريحا لأمن إسرائيل ومؤسساتها.

من جانبها، قالت المحامية غايل شورش، وهي مسؤولة سابقة في جهاز الموساد، إن هناك شبهة واضحة بعرقلة سير العدالة، موضحة أن تقديم نتنياهو وجهة نظر تهدف لمنع بار من الإدلاء بشهادته يعد تدخلا سافرا في مسار القضاء.

وأعرب المحلل السياسي في قناة "12" أمنون أبراموفيتش، عن اعتقاده بأن على قضاة المحكمة العليا، بعد تسلمهم شهادة بار و31 صفحة من الوثائق السرية، أن يطلبوا من نتنياهو الإدلاء بشهادته وأن يوصوا بفتح تحقيق جنائي رسمي.

وأوضح أن الاتهامات الجديدة تجعل القضايا السابقة المرفوعة ضد نتنياهو والمعروفة إعلاميا بـ"قضايا الآلاف"، تبدو بسيطة وهامشية مقارنة بالوقائع الحالية التي قد تؤسس لأزمة دستورية غير مسبوقة.

نموذج شتازي

في السياق ذاته، وصف المستشار السياسي أتيلا شومفلفي سلوك نتنياهو بأنه يعكس "نموذج شتازي"، في إشارة إلى جهاز الاستخبارات النازي في ألمانيا الشرقية، وقال إن رئيس الحكومة الإسرائيلي يسعى لفرض رقابة أمنية على المواطنين وتسييس الأجهزة الأمنية.

إعلان

ورأى يسرائيل حسون النائب السابق لرئيس الشاباك، أن يوم الإدلاء بهذه الشهادة يُعد من أكثر الأيام حزنا في تاريخ إسرائيل، وأضاف أن على أحد الطرفين -إما بار أو نتنياهو- أن يتنحى، لأن الكذب يجب ألا يُسمح له بالاستمرار.

أما المدرب السابق في الشاباك دفير كاريف، فأشار إلى أن على المحكمة أن تطلب فحص بار بجهاز كشف الكذب، وأعرب عن ثقته بأن بار لن يرفض ذلك، لكنه لفت إلى أن من يرفض الخضوع لهذا الفحص هو من ينبغي مساءلته.

في المقابل، دافع بعض المسؤولين عن نتنياهو، حيث قال عضو الكنيست عن حزب الليكود نيسيم فاتوري، إن هناك من "فرح بوقوع مجزرة 7 أكتوبر (2023)" لأنها قد تؤدي إلى إسقاط نتنياهو (في إشارة إلى بار).

وفي هجوم مباشر قال وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير إنه لا يمكن أن يبقى رئيس الشاباك في منصبه بعد تصريحات كهذه، وأشار إلى أن الولايات المتحدة كانت ستقيل فورا رئيس "إف بي آي" لو صرح ضد الرئيس الأميركي.

مقالات مشابهة

  • رئيس جهاز الملكية الفكرية يحاضر في مكتبة الإسكندرية
  • لفتيت ينفي تنظيم الإنتخابات الجماعية قبل موعدها: جميع مؤسسات البلاد مستقرة
  • مقاتلون بالحشد يسقطون طائرة مسيرة في صحراء الانبار
  • الرئيس الفلسطيني: 40 ألف طفل فقدوا والديهم أو أحدهما جراء الحرب
  • مساء حزين في تركيا
  • رئيس "جهاز الرقابة" يتعرف على الخطة الاستراتيجية للمجلس الأعلى للقضاء
  • إعلام إسرائيلي: شهادة رئيس الشاباك زلزال سياسي ونتنياهو يجب أن يرحل
  • معارك ما بعد الحرب هزيمة الفراغ وإعادة الإعمار
  • رئيس الدولة يُصدر مرسوماً أميرياً بتعيين مدير عام لقطاع الكفاءة المؤسسية في جهاز أبوظبي للمحاسبة
  • إسبانيا مهددة بتحول مساحات واسعة إلى صحراء بحلول 2050