شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن الصايغ فرنجية سقط دولياً ومستمرّون بدعم أزعور للرئاسة، توقع عضو كتلة اللقاء الديمقراطي النائب فيصل الصايغ عدم استمرار الفراغ الرئاسي الى نهاية العام الحالي، موضحا ألا قدرة اجتماعية واقتصادية على .،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الصايغ: فرنجية سقط دولياً ومستمرّون بدعم أزعور للرئاسة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الصايغ: فرنجية سقط دولياً ومستمرّون بدعم أزعور للرئاسة
توقع عضو كتلة "اللقاء الديمقراطي" النائب فيصل الصايغ عدم استمرار الفراغ الرئاسي الى نهاية العام الحالي، موضحا ألا "قدرة اجتماعية واقتصادية على الاستمرار بالفراغ"، وقال: "مستمرون بدعم جهاد أزعور وسننتخبه في الجلسة المقبلة". وفي حديث عبر قناة الـ"LBCI"، الأربعاء، تحدث الصايغ عن طرح البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي المشاركة في 3 دورات انتخابية في البرلمان قائلا: "ما بيمزحوا الثنائي بموضوع المشاركة بـ3 دورات متتالية خوفا من انتخاب رئيس جديد غير مرغوب من قبلهم".

وعن تأييدهم تشريع الضرورة رغم معارضة واسعة من المسيحيين، قال: "جلسات تشريع الضرورة تشهد دوما حضور طرف مسيحي وازن هو التيار، وبدون رئيس لن يستقيم الوضع في البلد، ونطالب دوما أن تكون البنود محصورة بالأمور الأهم. نحن غير طائفيين ولا نطالب برئيس الأركان من باب طائفته، ووزير الدفاع يرفض اقتراح أسماء لهذا المنصب، وطرح فكرة استلام القائد الأعلى رتبة فرضية مدمرة، ولكن لن نصل الى هذه المرحلة اذا انتخبنا رئيس جديد، ونحن من المسهلين في مسألة تعيين رئيس أركان فالتقدمي الاشتراكي لا يخاطر في المواضيع المصيرية".

وشدد على أن "الحوار ليس هدفا بل وسيلة للوصول الى نتيجة، ونحن ضد أي حوار يدخل في عمق النظام السياسي بل ما يهمنا فقط ملف الرئاسة"، لافتا إلى أن "في البيان الخماسي لم يتم طرح فكرة انعقاد أي مؤتمر أو حوار بل الدعوة للعودة الى الطائف والانتخابات"، وأردف: "منفتحون على الحوار، ولكن من الأفضل إذا استطعنا انتخاب رئيس من دون الحوار. التفاهم الخماسي يفتح نافذة قطرية على الايرانيين، فكلف القطري بالتواصل مع الإيراني، وإيران فتحت الباب للتعاون وبالتالي يجب انتظار نتائج هذا التواصل القطري – الإيراني".

وقال: "تخطينا الطرح الفرنسي الأول الذي عارضناه ككتلة علنا، وقد يكون ترشيح رئيس تيار المردة سليمان فرنجية انتهى دوليا. قد نقبل بالحوار فقط إذا كان الهدف الاتفاق على اسم رئيس سيادي لا أكثر، ولا نقبل بحوار موسع إلا بعد انتخاب الرئيس، ونرفض أي حوار يمس الطائف. 

وأوضح أنه "هناك سياسات خاطئة خسرتنا أكثر من الفساد، إذ خسرنا اكثر من 40 مليار، والتفلت الكبير حصل في غياب السلطة القضائية"، وتابع: "العجز في الميزان التجاري وميزان المدفوعات والموازنة من أسباب الوصول الى الوضع المالي الحالي".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

رئيس الوزراء الماليزي: ندعم مخرجات مؤتمر الحوار الإسلامي ونسعى لنشر رسالته عالميا

استقبل أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، رئيس مجلس حكماء المسلمين، اليوم بمقر إقامته بمملكة البحرين، السيد أنور إبراهيم، رئيس وزراء ماليزيا، لبحث سبل تعزيز التَّعاون المشترك.

مؤتمر الحوار الإسلامي

وفي بداية اللقاء، قال رئيس الوزراء الماليزي، «نقدِّر دعوة شيخ الأزهر لعقدِ هذا الحوار في هذا التوقيت المهم، وحرصه على مشاركة كلِّ المذاهب الإسلامية دون إقصاء لأي طرف، لقد استمعت لكلمتكم في افتتاح مؤتمر الحوار الإسلامي - الإسلامي، وطلبت ترجمتها إلى اللغة الماليزية لتعميمها على الوزارات والهيئات ذات الصلة، والمساجد والمؤسسات الإسلامية في بلدنا، هذه الكلمة تحدثت عما يفترض مناقشته وهو الخطوة التالية للمؤتمر، وما يجب علينا فعله لترجمة كل ما يتم تناوله في جلسات الموتمر على أرض الواقع؛ لتستفيد الأمة بأكملها من هذا العمل المهم».

دعم كل مخرجات مؤتمر الحوار الإسلامي

وأكَّد السيد أنور إبراهيم، استعداد ماليزيا لدعم كل مخرجات مؤتمر الحوار الإسلامي - الإسلامي، وضمان وصول رسالته والتعريف بها عالميًّا، وبخاصة في دول جنوب شرق آسيا، مؤكدًا حرص بلاده للعمل على وحدة الأمة ونبذ الفرقة والشقاق، مصرحًا «لديكم مصداقية ومكانة كبيرة والجميع يحترمكم ويقدركم في العالم الإسلامي، وعلينا الاستفادة من ذلك وتسخير هذه المكانة لإقناع عموم المسلمين بأهميَّة الحوار والتقارب بين كل المذاهب الإسلامية، وغلق الأبواب في وجه كل مَن يريدون تمزيق الأمة وتشتتها عن أهدافها».

مدارس الفكر الإسلامية

من جانبه، قال الطيب، إنَّ وحدة المسلمين هي الحل الأوحد لاستقرار الأمة ونهوضها واستعادتها لثقتها، وقدرتها على مواجهة كل الأزمات مهما بلغت حدة شوكتها، وهو ما شجَّعنا لعقد هذا المؤتمر الذي يلامس طرفا علمائيًّا، متعلِّق برؤية الآخر، وهو بُعدٌ مُهمٌّ ومؤثِّرٌ في تصور الآخر في عقول مَن يعتنقون مذهبًا مختلفًا، هذا الطرف القادر للعبور بالأمة إلى بر السلام، والتأثير في السلوكيات وتبني أفكار التقارب والحوار والوحدة بين كل مدارس الفكر الإسلاميَّة، والقضاء على توظيف الدين في المعتركات والصراعات التي تستهدف شق وحدة الشعوب.

مقالات مشابهة

  • فرنجية في يوم تشييع نصرالله وصفي الدين: ستبقيان في وجدان كل الأحرار
  • بالصورة.. فرنجية يشارك بتشييع نصرالله
  • أدمغتنا تتنبأ بالمستقبل بشكل لاواع ومستمر
  • رئيس المجلس الشعبي الوطني الجزائري يؤكد التزام البرلمانات العربية بدعم صمود الشعب الفلسطيني
  • الأول من نوعه.. السليمانية تفتتح مركزاً مالياً دولياً في إقليم كوردستان
  • وزير الأوقاف يلتقي رئيس المجلس الأعلى للشئون الإسلامية بالبحرين
  • سفير أذربيجان لمركز الحوار: COP29 خطوة نوعية في العمل المناخي بدعم مصري
  • تركيا تعلن قتل 408 عماليين منذ مطلع العام الحالي في العراق وسوريا
  • رئيس الوزراء الماليزي: ندعم مخرجات مؤتمر الحوار الإسلامي ونسعى لنشر رسالته عالميا
  • شيخ الأزهر يُهدِي رئيس الوزراء الماليزي درع «حكماء المسلمين»