تحذيرات من مجزرة عالمية في حال اجتياح رفح
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
#سواليف
حذر المكتب الإعلامي الحكومي في #غزة من ” #كارثة و #مجزرة عالمية قد تخلف عشرات آلاف #القتلى و #الجرحى في حال تم اجتياح محافظة #رفح من قبل الجيش الإسرائيلي”.
وقال المكتب الإعلامي في بيان اليوم السبت: “تناولت وسائل الإعلام التابعة للاحتلال الإسرائيلي نية وتهديدات جيش الاحتلال بمهاجمة واجتياح محافظة رفح (جنوب قطاع غزة) والتي تضم أكثر من 1,400,000 مواطن فلسطيني بينهم 1,300,000 نازح من محافظات أخرى، مما ينذر بوقوع كارثة ومجزرة عالمية قد تخلّف عشرات آلاف الشهداء والجرحى”.
وأضاف البيان: “نحمل الإدارة الأمريكية والمجتمع الدولي والاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن الكارثة والمجزرة العالمية التي يلوح بارتكابها الاحتلال والتي قد تقع في أي وقت بالتزامن مع ارتكابه آلاف المجازر في محافظات قطاع غزة على مدار حرب الإبادة الجماعية.
مقالات ذات صلة استشهاد حازم إسماعيل هنية 2024/02/10وتابع البيان: “نطالب مجلس الأمن الدولي بالانعقاد الفوري والعاجل واتخاذ قرار يضمن إلزام الاحتلال الإسرائيلي بوقف حرب الإبادة الجماعية التي يرتكبها ضد المدنيين والأطفال والنساء في قطاع غزة، وكذلك وقف القتل المتعمد ضد عشرات آلاف الفلسطينيين في القطاع ووقف تهديدات الاحتلال المستمرة ضد محافظة رفح وغيرها من المحافظات”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف غزة كارثة مجزرة القتلى الجرحى رفح
إقرأ أيضاً:
عشرات آلاف عمال الموانئ الأميركيين يستعدون للإضراب
الاقتصاد نيوز - متابعة
يستعد عشرات الآلاف من عمال الموانئ في الولايات المتحدة للإضراب الثلاثاء بعدما فشلوا في الحصول على مطالبهم خلال مفاوضات بشأن عقد اجتماعي جديد، ما قد يعطّل التجارة الدولية قبل أسابيع قليلة من الانتخابات الرئاسية الأميركية.
وتوقفت المحادثات التي بدأت في lايو قبل عدة أسابيع.
وأكد التحالف البحري للولايات المتحدة الذي يمثل أرباب العمل في الموانئ الرئيسية على الساحل الشرقي وخليج المكسيك، أن نقابة عمال الأرصفة ترفض العودة إلى طاولة المفاوضات.
واتصل التحالف بمفتشية العمل الخميس داعيا إلى "إصدار أمر قضائي فوري - يطالب النقابة باستئناف المناقشات"، كما ندد بالممارسات غير النزيهة.
وهذا الإضراب هو الأول منذ العام 1977 حين دام الاضراب 44 يوما، وسيشمل عشرات الآلاف من أعضاء النقابة البالغ عددهم 85 ألفا في 36 ميناء يعملون في محطات تحميل الحاويات والمركبات في الموانئ المنتشرة على طول السواحل بين ماين وتكساس على خليج المكسيك، مرورا بفلوريدا.
ويغطي العقد الاجتماعي 25 ألفا من أعضاء النقابة يعملون في أربعة عشر ميناء (بما في ذلك بوسطن وفيلادلفيا وبالتيمور وسافانا وميامي وتامبا وهيوستن)، ولكن يمكن أن يكون نطاق الإضراب أوسع من ذلك.
وقال برنت موريتز، الأستاذ في جامعة ولاية بنسلفانيا والمتخصص في إدارة سلاسل التوريد إن "الإضراب سيتسبّب في اضطراب كبير للاقتصاد الأميركي والاقتصاد العالمي".
وبحسب موقع "لويدز ليست" المتخصص، تستقبل هذه الموانئ أكثر من نصف واردات السلع من حيث الحجم.
وتشير تقديرات "أكسفورد إيكونوميكس" إلى أن كل أسبوع من الإضرابات من شأنه أن يقلل الناتج المحلي الإجمالي الأميركي بمقدار 4,5إلى 7,5 مليار دولار.
وسيبدأ الإضراب قبل خمسة أسابيع فقط من الانتخابات الرئاسية الأميركية التي تشهد منافسة كبيرة.